ههههههههههالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطر الاماكن
طيب يا دبة
ههههههههههه
احكيلك شئ الافضل انك تمشى
ههههههههههه
ما تركبى اى موصله
اشكرك غاليتى
على توجودك
ورودى
هههههههههه
طيب يا دبة
ههههههههههه
احكيلك شئ الافضل انك تمشى
ههههههههههه
ما تركبى اى موصله
اشكرك غاليتى
على توجودك
ورودى
طيب يا محمد
كمان بتحسدنى انى كنت فى علبة سردين
عقبالك انت كمان تمر بهيك العلبة
ههههههههههه
اشكرك على التوجد
كل الود
عجبك ريحة البصل
طيب تعالى واركبى المترو
ههههههههههه
اشكرك على وجودك الرائع
ودى
طيب يا ربوووووووووووع
بس تعالى وانا اركب المترو طول اليوم
هههههههههه
علشان تشبعى منه
اشكرك حبيبتى
على حضورك الرائع
ورودى
ايوه والله عندك حق
صعب فى مصر كتيرررررررررر
لان صارة فعلا زحمة يا دنيا زحمة
هههههههههه
اسعدنى توجودك المميز
كل الود
طيب يا ناناة
عجبتك مفعوصه
هههههههههه
طيب شو اعمل يعنى
يلا بيعين ربك
اشكرك غاليتى
على وجودك
كل الود
هههههههههه
كويس انك ما دفعت الغرامه
اشكرك على توجودك الذى اسعدنى
كل الود
[grade="0000FF FF0000 2E8B57 FF0000 4B0082"]
يوميات مصريه رائعه
الحقيقه قضاء يوم في الشارع المصري
متعه وبالعمر كلها
ومن لم يتمتع بها خسران
نماذج مختلفه وثقافات عاليه
ونااااس ماشين مش عارفين فين والله
هو سؤال دائم محيرني في مصر
لما تكون ع الليل بعد 11
اقول في نفسي العربيات والزحمه
راحت فين ؟
الف شوراع مصر كلها مافيش ولاعربيه
واقول في نفسي عدويه مكنش في وعيه خالص
لما غنى الاغنيه دي
شفتي اتكلم اززززاي مصر ي وفاء
تربيه جاردن ستي مش بولاق الدكرور
ههههههههههههههههههههههههه
ياخوفي منك بكره تجيبي لي
موضوع تاني حبه فوق وحبه تحت
دمتى بخير ويومك مبتسم دائم
[/grade]
وسلاما ليس ختاما :m3:
والقادم أجمل بأذن الله تعالى
نقدم لكم موضوع متجدد بعنوان
يوميات مصرية
"مُمْكِنْ توَطّي لَوْ سَمَحْت؟"
قلت الكلمة دي لسوّاق
التاكسي وهوّ مشغَّل الكاسيت
على آخره وصوت أحمد عدويّة بيجلجل ويقول:
"زحمة يا دنيا زحمة"،
وسرحت وأنا بسمع الأغنية وبافتكر
معنى كلمة "زحمة" بالنسبه لِي...
حسّيت قَدّ إية إنّ عدوية مايعرفش معنى كلمة زحمة
زيّي، وعلشان اثبتلكوا اسمعوا حكايتي مع الزحمة...
فى يوم كنت نازلة الصبح ورايحة الجامعة زي كلّ يوم،
بس اليوم ده كانت عربيتي عند الميكانيكي وقلت آخد
المترو علشان حيوصّلنى لحدّ باب الجامعة بسرعة.
وصلت المحطّة وأنا فى قمّة شياكْتي وهدومى مكويّة
زيّ العادة، وركبت المترو، ولأن محطّتي في أول الخط
فكانت العربية فيها 2000 واحدة بس لأنى بحب أركب
عربيات السيدات، ولأن القاعدة بتقول:
"مينفعش يكون فيه أماكن فاضية"
المهم الحمد لله لقيت مكان أقف
فيه، وكنت فى قمّة سعادتى! وحسيت إنها طريقة
لذيذة أروح بيها الجامعة، وكنت بأقول لنفسى:
"ده المترو مش زحمة ولا حاجة زيّ ما صاحْباتى بيقولوا!"
ولسّة مكمّلتش الكلمة ووقف المترو على المحطة
واتفتح الباب... وهجم التتار وماحسيتش إلا وانا لاقية
نفسى وشى ملزوق فى القزاز وهدومي اللى كانت
مكويّة بقت مكرمشة زي الأوكرديون وشعرى وقف زي
المتكهرب!!!
ولما عرفت أشيل وشّي من على القزاز فوجئت بأني
في وسط علبة سردين مفعوصة مفهاش نسمة هوا!!!
الجوّ حَرّ، الريحة تجنّن! بصل وعرق والّذي منّه! ساعتها
قلت: "لازم يسمّوه مترو الأنفاس."
وصلنا المحطة اللى بعدها واتجدّدت آمالي بإن بعد
العسر يسر، لكن فوجئت إن المحطه دي ركوب بس
مش نزول، وكذلك باقي المحطات... الناس بتركب بس
و محدش بينزل!!! ومن كُتْر الزحمة أنا بقيت حتة من
البنت اللي واقفة جنبي، لدرجة إنها لو جالها صداع أنا
هاحسّ بيه قبلها.
وعرفت كمان إنّي كان من الرفاهية إنّي ألبس صندل
مفتوح، لكن الصح إني ألبس بوت حديد علشان
صوابعي بقت عاملة زيّ الفطير من كُتر اللي داسوا
عليها.
وبعد ما فقت من الألم بالصدفة قدرت أبصّ في
ساعتى وحسّيت إنّ العذاب اللي أنا فيه مش هينتهي
أبداً. لغاية ما فجأة وقف المترو في محطّة من
المحطات وانفتح الباب وبدأ الناس ينزلوا كلهم مع بعض
كأنهم رايحين نفس المكان، فابتسمت ابتسامة باهتة
و بدأت آخُدْ نَفَسي وأحاول أظبّط بقايا هدومي، لكن...
مافيش فايدة!!!
أخيرا جت المحطة ونزلت وخدت قرار مهمّ ف حياتي،
إنّي عمرى ما ح أركب المترو تاني، ولو على جثتي!
فُقْت من أفكاري على صوت عدوية وهو بيقول:
"زحمة"، و لقيت نفسي عمّالة أضحك، مش عارفة
ليه! يا ترى مين فينا يعرف يعني إيه زحمة ؟
أنا ولاّ عدوية ؟
[c[/color]
لهذا اختي العزيزة
يقولون عن مصر ام الدنيا
لكن لاتنسي شيئا مهما
ان المصريين اكثر من 70 مليون نسمة
وبطبيعة البلدان العربية ككل جميع الخدمات
والمؤسسات لاتجدها الا في العاصمة
هههههههههههه
اليوم ولله يا وفاء جبنا سيرة الفرق بين التكسي في الأردن والتكسي في مصر ... على اساس انو اللي بصير عندكم بمصر .. بتكون الناس واقفه على جنب الطريق ويتكلموا بصوت عالي عشان يسمعوا سائق التكسي على وين همي بدهم يروحوا ... بمعني ,,, واحد بحكي الزمالك واخر بحكي المهندسين والتالت بحكي الجيزه ... وهلما جره ... بقصد يسمعوا السائق اللي اصلآ بكون معاه ركاب ... عشان اذا صدف مشواره نفس المشوار اللي همي قاصدينه يوخد معاه ركاااب تانين في نفس الرحله ...
بينما عنا هووون التكسي بكون امشخص فيه راكب واحد من اول الرحله لأاااااخرها .. هههههههه ... صحيح هاي المعلومه يا وفاااء عن خدمة التكسي في مصر الحبيبه ... وشكرآ على موضوعك التجريدي المتميز يا وفاء ...
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
المفضلات