اللهم احظنا واحفظ بنات المسلمين

**رمز الوجاهة** · 05-10-2010, 11:29 PM

قام ثلاثة شباب اثنان منهم من الجنسية الأردنية والثالث من الجنسية السورية بإغتصاب فتاتين من المملكة العربية السعودية في مدينة عمان الأردنية وكانت الفتاتين واللتان قدمتا للأردن للدراسة في أحد الجامعات قد تم إغتصابهم بعد ماقام الشباب الثلاثة بإستدراجهم إلى أحد الأماكن بعد خروجهم من الجامعة وكانت البداية من خلالا ارتباط أحد الفتاتين بعلاقة مع الشاب السوري منذ ثلاثة أشهر وكان لديه صديق اردني قد طلب منه أن يعرفه على صديقة الفتاة السعودية وبالفعل تم ذلك وبعد مضي عدة أسابيع اتفقا الشباب الثلاثة على إستدراج الفتاتين لأحد الأماكن البعيدة عن سكن الفتاتين ونجحت مخططاتهم وقاموا باغتصابهن . هذا وتعتبر هذه الجريمة هي السادسة في ضرف سبعة أشهر في حوادث إغتصاب الفتيات الخليجيات القادمات للدراسة في الأردن.

**قناص العلم** · 05-10-2010, 11:39 PM

لاحول ولا قوة ولا بالله العلي العظيم

اللهم احفظنا واحفظ بنات وولد المسلمين

واهدي بنات وولد المسلمين

هل متاكدة من القصة ؟؟؟

**نورسان البتراء** · 05-10-2010, 11:40 PM

من وين جايب هالقصه
يا ريت لو تكتب المصدر
وكيف تم استدراجهن؟؟؟؟؟؟
شكراً لك

**رمز الوجاهة** · 05-10-2010, 11:46 PM

أردني يتسبب في قتل ابنته بعد اغتصابها

أردني يتسبب في قتل ابنته بعد اغتصابها

بسم الله الرحمن الرحيم

بدأ الأب في ممارسة الجنس مع ابنته قبل خمس سنوات وبعلم زوجته

أكدت الأجهزة الأمنية الأردنية للبي بي سي "تحويل أردني حاول إجراء عملية قيصرية لابنته التي حملت منه سفاحا، إلى المدعي العام بعد التسبب في قتلها الأحد الماضي".
وقالت المصادر ذاتها إلى أن "تحويل القضية للمدعي العام بهذه السرعة جاء لتكييف التهمة"، ويواجه الأب الذي يعمل نجارا ثلاث تهم هي القتل والإغتصاب والإجهاض.
المتهم الذي يبلغ من العمر خمسة وأربعين عاما أجرى عملية قيصرية لابنته التي حملت منه، في محاولة لاخراج جنين عمره خمسة أشهر، لكن هذا الأمر أدى الى وفاتها جراء نزيف حاد.
وأكد المصدر الأمني للبي بي سي أن "الأب قام بتسليم نفسه للمركز الأمني، بعد أن فارقت ابنته التي تبلغ من العمر تسعة عشر عاما الحياة".
وكان الأب قد بدأ ممارسة الجنس مع ابنته قبل خمس سنوات وبعلم زوجته، التي لم يتم توجيه أي تهمة لها من قبل الأجهزة الأمنية حتى الآن.
وذكرت مصادر صحفية أن الأب علم مؤخرا بأمر حمل ابنته منه، فقرر التخلص من الجنين، بعد أن اطلع على كيفية إجراء العملية القيصرية عبر الشبكة العنكبوتية.
وأضاف المصدر الأمني للبي بي سي، أن الضحية وأمها كانتا تخشيان من تهديد الأب المتكرر إن افتضح أمره.
وتسكن العائلة التي تتكون من خمسة أفراد في مدينة الزرقاء على بعد خمسة وعشرين مترا من العاصمة عمان.
وتعد الجريمة التي وقعت في ساعة مبكرة من صباح يوم الأحد الماضي، أحد أبشع الجرائم في تاريخ الأردن