احباب الاردن التعليمي

النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: الإمام حسين المؤيد لإذاعة "الحقيقة الدولية": سب الصحابة جميعا حرام شرعا

  1. #1
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Mon Oct 2008
    العمر
    49
    المشاركات
    18,642
    معدل تقييم المستوى
    30609

    الإمام حسين المؤيد لإذاعة "الحقيقة الدولية": سب الصحابة جميعا حرام شرعا

    مرجع ديني شيعي يدعو للوقوف بحزم ضد مقترفيها وتعميق الوحدة بين المسلمين
    الإمام حسين المؤيد لإذاعة "الحقيقة الدولية": سب الصحابة جميعا حرام شرعا

    الحقيقة الدولية – عمان - مروان شحادة ومعاذ البطوش



    أكد المرجع الديني الشيعي الإمام حسين المؤيد على حرمة سب الصحابة وعلى رأسهم أم المؤمنين عائشة، مؤكدا أن من يقترف هذا الجرم ينطلق من ثقافة منحرفة أو متطرفة أو أن يكون جاهلا أو يحمل في قلبه حقدا أسودا دفينا.



    ودعا المؤيد خلال مشاركته في برنامج "أبن البلد" الذي يبث على أثير إذاعة "الحقيقة الدولية"، إلى الوقوف بحزم ضد هذه الإنتهاكات ضد الصحابة، ووضع معالجات شاملة لهاذا الأمر، وأن تقف المرجعيات الدينية موقفا واحدا باصدار الفتاوى التي تحرم مثل هذه الاعمال وتثقيف المجتمع بثقافة تنزع فتيل الفتنة وتوضح للشيعة المنهج الذي سار عليه أئمة أهل البيت (عليهم السلام)، والذين لم يسمع منهم طعن أو اساءة للصحابة أو الإساءة لأم المؤمنين عائشة، وقد سمع أن الامام زيد بن علي بن الحسين أنه قال: "ما رأيت في أهل بيتي من يذكر أبو بكر أو عمر إلا بخير"، فهذا المنهج الذي سار عليه أهل البيت.



    وشدد المرجع الديني الشيعي على أهمية تجمع المرجعيات الدينية الشيعية والسنية من أجل الخروج بموقف وأحد وحاسم وواضح من سب صحابة رسول الله، مبينا وجود مساعي تندرج في دائرة العمل من أجل التقريب بين المذاهب الإسلامية والعمل من أجل تكريس الوحدة الاسلامية.



    وأوضح ان هناك مؤتمرات عقدت في هذا الصدد وهذه الوحدة لها استحقاقات يجب على كل مسلم أن يلتزم بها فلا يمكن أن تدعوا مرجعية للوحدة وهي لا تقف موقفا واحدا وحاسما حول موضوع الاساءة للصحابة ولأمهات المسلمين.



    وأشار إلى أن موضوع الوحدة بين المسلمين ينبع من كونه ضرورة من خلال ثلاث مستويات، فأولا الوحدة الاسلامية ضرورة دينية، وهي الزام شرعي لا يمكن للمسلم التخلي عنها أبدا، وحين يأمرنا القرآن الكريم أن نعتصم بحبل الله وعدم التفرق والنهي عن التفرق هو نهي تحريم فقضية الوحدة بين المسلمين أمر شرعي لا يسع المسلم التخلي عنه وهذا ما جاء في كتاب الله تعالى حيث يقول رب العزة في محكم التنزيل "ولا تكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا من بعد ما جاءهم البينات أولئك لهم عذاب عظيم"(سورة آل عمران الآية 105).



    وتابع حديثه بالقول "التفرق أمر محرم في الشريعة الاسلامية المقدسة ومعنى ذلك قضية الوحدة ومن الواجب الاسلامي على كل مسلم ان يلتزم بها ولا يجوز له التخلي عنه، وثانيا الوحده الاسلامية ضرورة حضارية، لكي تلعب الامة الاسلامية دور حضاري ورائد في الساحة العالمية، والوحدة الاسلامية ضرورة سياسية لأن الامة الاسلامية تواجه تحديات كبيرة جدا من أعداء الاسلام لمن يسعون للتغريب الثقافي والاستلاب الحضاري ومممن يسعون للهيمنة على مقدرات المسلمين ونهب ثرواتهم واستضعافهم وهؤلاء الاعداء لا يميزون بين سني وشيعي بل يستهدفون الدين الذي ينتمي له الجميع فلابد للامة أن تكون جبهة واحدة متماسكه لا يوجد بينها ثغرات يدخل العضو منها لكي يضرب الامة بعضها ببعض".





    وحول إخفاق كافة المؤتمرات التي نادت بالوحدة الإسلامية، أكد الإمام المؤيد ان هذه المؤتمرات لا تخلو من فائدة ولكنها لم تحقق الأهداف المرجوة والتي يطمح لها الجميع، ومن اسباب فشلها ايضا أن المجاملة تسود الكثير منها وهذه نقطة ضعف، وأن هذه المؤتمرات كثيرا ما تأثرت بالخط البياني للمتغيرات السياسية والاسلامية والدولية ومشروع الوحدة الاسلامية، ويجب ان يكون مشروع أمة وان يكون بعيدا عن الخط البياني للسياسة.



    وأضاف ان سبب الخلاف والنزاع ربما يعود الى الاجتهادات وتنوعها وان كان سنة كونية لان الناس تتفاوت في الفهم، والاجتهادات مختلفة وتتنوع حتى في نفس المدرسة الفكرية الواحدة، والتنوع الاجتهادي لا يسبب مشكلة في الامة وإنما كيفية التعامل مع هذا التنوع الاجتهادي كعامل من الإثراء والغنى الفكري أو التعامل مع هذه الاجتهادات كعامل من عوامل الانقسام والتعصب.



    وعن كيفية التقارب بين السنة والشيعة في ظل تعرض الصحابة للشتم والذم من قبل بعض المنتمين للشيعة، قال الامام المؤيد: "الدعوة للتقريب وقضية الوحدة الاسلامية قضية الزام شرعي لا يسعى المسلم للتخلي عنه والعوالق الموجودة لا يجب ان تمنع عملنا من أجل وحدة المسلمين ولابد من علاج السلبيات التي تعيق وحدة المسلمين وازالة الاسباب التي تثير البغضاء والشحناء بين المسلمين، ولا شك أن سب الصحابة رضوان الله عليهم والطعن في أمهات المؤمنين يعتبر سببا رئيسيا في الكراهية والشحناء بين المسلمين بل يسبب في اثارة الفتنة بين المسلمين وحين ندعو للوحدة الاسلامية والتقريب بين المذاهب ندعو إلى نبذ هذه الاعمال القبيحة والشنيعة ولابد من إزالتها لانها سبب في بقاء التوتر بين الشيعة والسنة.



    الفقة التقريبي بين المذاهب الإسلامية



    وقال الامام المؤيد: الفقه التقريبي هي فكرة طرحناها ولها ابعاد كثيرة منها بعد يرتبط باخراج عملية الاستنباط من الدائرة المذهبية الضيقة الى عملية استنباط ممكن أن يلتقي على نتائجها كافة الطوائف الإسلامية، والبعد الآخر ان تنفتح المدارس المذهبية بعضها على بعض فلا يكفي مثلا أن ياخذ المجتهد الشيعي الاحاديث من الكتب الشيعية فقد بل عليه ان ينفتح ويأخذ المرويات في كتب الحديث سواء الكتب التي يتبناها اهل السنة والجماعة او الكتب الحديثية الاخرى التي تتبناها المدراس الاخرى كالمدرسة الاباضية مثلا.



    وأرجع الامام المؤيد الاحترام الذي تحظى به المرجعيات الدينية الشيعية من إجلال وتقدير واحترام وفاعلية في التعامل مع اتباعهم أكثر من السنة، ان السبب يرجع للثقافة الشيعية ونظرة التشيع لدور المجتهد والمرجع الديني فالثقافة الشيعية، وعلى مدى قرون طويلة وحتى في زمن أئمة أهل البيت الذين يعتقد الشيعة بإمامتهم، كان هناك توجيه من هؤلاء الائمة لقواعدهم الشيعية بأن يرجعوا للفقهاء، وأن يأخذوا من الفقهاء وأن تكون هي المرجعية التي يرجع لها الفرد الشيعي لمعرفة الاحكام، واعطت الثقافة الشيعية للفقهاء قدر كبير في الافتاء، فهو ليس مجرد مفتي بل يعتبر نائبا عن الامام نفسه وبعض الاجتهادات الشيعية تعطيه صلاحيات الامام نفسه، ولهذا ينظر المسلمون الشيعة لمرجعياتهم بنظرة مقدسة تتجاوز حدود الافتاء، ولما كانت هذه المرجعيات عبر قرون غير تابعة للكيانات والدول كان لها استقلاليتها في تحركها وقرارتها وهذا جعل لها موقعا في الوسط الشيعي.



    وعن الانشقاق وتفتت المرجعيات الدينية التي وقعت بعد غزو العراق عام 2003، قال الامام المؤيد: المكانة التي تعطيها الثقافة الشيعية للمرجعيات الدينية لم تتغير لأنها تعبر عن قضية ايديولوجية وإنما شهدناه بعد الاحتلال، نتيجة الأداء السلبي لكثير من هذه المرجعيات وهذا الاداء الذي جعلها تدريجيا تفقد شعبيتها في وسطها هي، وتحملت الاخطاء للنهج الذي اتبعته خاصة في دعمها للمشروع السياسي الذي قام على اساس المحاصصة الطائفية الذي أوجد فتنة في المجتمع العراقي والذي أدى للاحتقان في المجتمع العراقي وتمزيق النسيج الاجتماعي العراقي، وكذلك موضوع كيفية التعامل مع الاحتلال هذه كلها مواقف سجلت ملاحظات على الاداء المرجعي وأثرت عليه واضعفته وأضعفت تأثيره في المجتمع وهذه المرجعيات كانت تنطلق من تقديرها للمصلحة ولم تكن تقديراتها صائبة في كثير من الاحيان.



    الوسطية الدينية والوطنية السياسية



    وقال الامام المؤيد: نحن كأمة تورطنا في تحويل كثير من الثنائيات لثنائيات جدلية وأدى ذلك إلى اشكاليات فكرية وسلوكية، مع أننا لو نظرنا نظرة منفتحة للإسلام لوجدنا كثير من الثنائيات منسجمة مع بعضها البعض وبذلك يمكن التوفيق فيما بينها، ولو لاحظنا ان العمل الذي قام به الرسول الكريم كان يدعو إلى اساس الكيان الواحد لهذه الامة وهذا حكم ثابت في الشريعة الاسلامية ولكن في حياتنا المعاصرة حين وجدنا هيمنة استعمارية قسمت وطننا الاسلامي إلى دول وأوجدت دول قطرية ولا يمكن تخطي الامر بسهوله، ولكن يمكن التعامل مع هذه القضية بمرونة وبالتالي حين ندعو للوطنية ندعو للتمسك بالثوابت الوطنية في مقابل هيمنة الاجنبي وسيطرة الاجنبي على بلادنا، فحين دعونا في العراق للتمسك بالثوابت الوطنية كانت دعوتنا تعني الحفاظ على ارض العراق وشعب العراق وهذا لا يعارض الاسلام".



    واضاف من الثوابت الوطنية الدفاع عن البلد ضد المحتل وهذا يرتبط بالاسلام ايضا فلا يوجد تعارض بين الوطنية والاسلام والرسول الكريم كان واضح في حبه لمكة، ومن الثوابت الوطنية رفع اي مشروع سياسي على اساس المحاصصة الطائفية لأنه يوجد احتقان طائفي لدى الشعب الواحد. مبينا ان الثوابت التي دعا لها في مشروعه السياسي ثوابت لا تتعارض مع الإسلام.



    وعن كيفية خروج الأمة من حالة الشرذمة السياسية والدينية والمذهبية السائدة، قال الامام المؤيد: هناك عدة مفردات لهذا الموضوع الحيوي جدا وهذه قضية الامة وشغلها الشاغل، وهو كيف تخرج الامة من أوضاع التردي التي تعيشها لاشك انه في تمسك الامة بموضوع الوحدة والحفاظ على التماسك والانسجام والنسيج الاجتماعي الواحد لأبناء هذه الامة مهما تعددت انتمائتهم الدينية والمذهبية والعرقية هذا امر ضروري لكي تخرج الامة من حالة التردي، ولا شك في ان تمسك الامة بالهوية الحضارية والثقافية لها والتي صنعها الإسلام ولذلك لابد من التصدي لمحاولة الاستلاب الحضاري وهذا أمر مهم جدا في التغلب على التردي الحضاري.



    وأكد الامام المؤيد، اريد أن أوجه الاخوة المسلمين لامر مهم وهو إما ان نبقى خيار الفتنة وأن يبقى الصراع قائما وأن يضرب البعض الآخر، وأن يستغل الاجنبي الكافر المعادي لديننا وثقافتنا الصراع بين بعضنا فيدخل منها لتحقيق اهدافه كما صنع في العراق، أو الخيار الثاني يجعلنا نترفع عن كثير من الأمور ويجعلنا ندعو بالحكمة والموعظة الحسنة لكي نصحح مجموعة من القضايا الفاسدة الموجودة في هذه الثقافة وننظر أيضا إلى جانب آخر من الايجابيات والمشتركات حيث من يشهد الشهادتين مسلم تجري عليه أحكام الاسلام بكاملها فمن يؤمن بأركان الاسلام من صلاة وصوم وحج ونحو ذلك فهذه قضايا مشتركة والكل مشترك فيها والثقافات الموجودة بحاجة لحركة من داخل الوسط الشيعي ومن أجل المصلحة الإسلامية العليا لابد أن نغض الطرف عن بعض القضايا.



    واوضح انه تعرض في احد الجلسات الحوارية الى سؤال حول من هو الافضل النبي ام، فكان رد الامام مؤيد "أن الانبياء مهما كانت درجتهم افضل من الامام، فالرسالة والنبوة تجعل للنبي درجة فوق درجات الناس جميعا فنحن لا نقبل مثل هذه الافكار المغالية التي تعطي درجة اكبر من الانبياء".



    واضاف، ان النبي الكريم جاء بمنهج معين وهو تقديس الاسلام وليس الاشخاص وهو معصوم بلا ريب وهو افضل الأنبياء بلا ريب ولكن التربية القرآنية التي طرحها القرآن أن يتعامل مع النبي باعتباره نبي أي كونه رسول الله وأن الأصل في حركة المسلم اتباع المنهج الديني الذي جاء به النبي.



    وبين ايضا انه حصل انحراف في تاريخ الأمة وهو الولاء وتقديس الاشخاص بحيث تكون المحورية للشخص وليس للمنهج الديني. وتابع"الاصل ان يكون الولاء للمنهج الديني وليس للأشخاص نحن نرفض هذه القضية".



    وقال الإمام حسين المؤيد انه إنسان مسلم وينتمي للمدرسة الإسلامية بإطارها وتفاصيلها وباعتباريه مجتهدا كونه يعود في اجتهاداته إلى كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم، ومن خلال فهمه للقواعد العلمية المقررة في استنباط الاحكام الشرعي والمفاهيم الدينية يكون من خلالهما رائيه الفقهي والعقائدي.



    وأضاف، انه في ظل هذا النهج أخرج نفسه من الأطر المذهبية ولا يمكن أن يصنف نفسه على مذهب معين ولكنه في الإطار العام يمثل فكرا يمكن أن يعبر عنه بالمدرسة الثالثة التي يمكن أن تكون نقطة التقاء تلتقي عندها المدارس الاسلامية المتنوعه والفكر الذي يتبناه في خطه العريض والعام هو الفكر الذي يتبناه أهل السنة.



    وعن عملية التحول في طرحه بالرغم من انه تعلم وترعرع في مدرسة قم قال الأمام المؤيد "أسرتي كانت ملتزمة بالاسلام من خلال المذهب الاثني عشري ودراستي الدينية بنيت على هذا الاساس ولكنني بنزعتي الفكرية التي تنزع إلى البحث المستمر وتنزع للتجديد واعادة النظر في كثير من الافكار اجريت مراجعة فكرية استغرقت وقتا ليس بالقصير وهذه المراجعة أدت بي لتغير في كثير من الافكار التي تبنيتها في فترات دراستي وما بعدها ولذلك حصل تغير في هذه الافكار سواء على المستوى العقيدي والفقهي".



    وعن معارضته للنظام الإيراني وخاصة بعد الغزو الأمريكي للعراق بين الإمام المؤيد ان المعارضة كانت للنهج السياسي المتبنى وللتدخلات التي سهدتها الساحة العراقية والساحة العربية والخط السياسي الذي سارت عليه ايران وكان لديهم عليها ملاحظات سياسية ووجد أنها لا تلتقي مع المصلحة العراقية و العربية فتم ابدأ ملاحظات على هذا التصرف الايراني.

  2. #2
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Wed Jun 2008
    الدولة
    صانعة رجال البواسل رجال الهيه المملكة الهاشمية
    المشاركات
    146,552
    معدل تقييم المستوى
    11586669




    يعطيك العافية
    شكرا لنقل الخبر




  3. #3
    الاداره
    تاريخ التسجيل
    Tue May 2009
    الدولة
    الرايه الهاشميه حفظها الله
    المشاركات
    212,599
    معدل تقييم المستوى
    21475063
    الف شكر لنقل الخبر
    يعطيكي الف عافيه
    ليس من الصعب ان تصنع الف صديق فى سنة
    لكن من الصعب ان تصنع صديقا لألف سنة
    يكفيني فخرا انني ابن الرايه الهاشميه

  4. #4
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Sat May 2007
    الدولة
    أم الدنيا وارض الكنانه
    العمر
    39
    المشاركات
    120,668
    معدل تقييم المستوى
    21474973
    اشكرك على نقل الخبر

    مودتى

    [IMG]http://dc03.***********/i/01751/u674s73prh3c.gif[/IMG]

المواضيع المتشابهه

  1. مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 07-04-2011, 10:27 AM
  2. تعالوووو رحبو بالعضوه الجديده (جيهان احمد)
    بواسطة براءة قلب في المنتدى منتدى الترحيب والتهاني
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 30-03-2011, 12:36 PM
  3. أشياء تؤلمك
    بواسطة thekra_rababah في المنتدى المنتدى العام
    مشاركات: 12
    آخر مشاركة: 18-03-2010, 02:27 AM
  4. زوجات الملك الاربعه
    بواسطة the punisher في المنتدى المنتدى الاسلامي العام
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 19-04-2009, 10:57 PM
  5. قصة لها حكمة (قصيرة)...
    بواسطة امبراطور الهكر في المنتدى القصص القصيرة
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 31-05-2008, 01:46 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
معجبوا منتدي احباب الاردن على الفايسبوك