نساء فلسطين فيهن رجولة وربي ساترهن دينا واخره
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جئت لأقول كلمةً و سأقولها ... و إذا أرجعنيَّ الموت قبل أن ألفظها يقولها الغد ... فالغد لا يترك سراً مكنوناً في كتاب اللانهاية "
جبران خليل جبران
صورة يعجز اللسان امامها
تعجز الكلمات بوصفها
تعجز اللغة عن مدحها
تعجز العين عن استيعابها
يعجز القلم ويعجز الشعر والشعراء عن التعبير عن ما فيها
انها ليست كباقي الصور
انها صورة الاستشهادية الفلسطينية
زينب ابو سالم ابنة 18 ربيعآ سترها الله في حياتها وسترها الله بعد الاستشهاد
واليكم الصور
شوفو ياعالم حتى وهي ميته ربي ساتر عليها حتى شعرها بعد العمليه ما طلع
نساء فلسطين، لا يمكنهن إلا أن يكن رمزاً للصمود والعطاء، رغم القتل، والتشريد ورغم ما فرض على الكثيرات منهن من فراق لأحبابهن ولا تليق بهنّ إلا صفات العزة والكرامة والإباء، في ظل ما تواجهنه من انتهاكات لإنسانيتهن ولكرامتهن بل وحتى لكونهن بشر
اخوكم
البرواز المكسور
رد مع اقتباس
المفضلات