قالو عنة : محمد الوكيل صباحا ,,,

[A D M I N]

,
,,,







في طريقي الى العمل اليوم صباحا كنت أستمع الى محمد الوكيل في راديو فن يقرأ عناوين الصحف و قد لفتني خبرين قرأهما بأسلوبه المميز و المضحك ...


الخبر الأول كان عن شخص قام بارسال 3700 خطاب الى محبوبته في بلجيكا و التي لا يعرف عنها سوى اسمها الأول "سابينا" ...


و قد كان قد تعرف عليها في رحلة الى هافانا و لكن لطبيعته الخجولة لم يعرف عنها أي شيء...


بعد أن فارقها لم يستطع احتمال شوق بعده عنها فبدأ يرسل خطابا لعنوان كل فتاة باسم سابينا في دفتر الهاتف حتى أرسل 3700 خطاب ...




الاربعاء, 25 يناير, 2006
صباحا مع محمد الوكيل : )


و قد نشرت احدى الصحف البلجيكيه على ما أعتقد موضوعه مع صورة لها كان قد التقطها خلال الرحلة ...


هل وصله رد منها ؟؟؟!!! هذا ما لم أعرفه!!!


كان يجب أن تسمعوا القصة من محمد الوكيل بأسلوبه الخاص برواية الأحداث و الأخبار و القصص مع بعض دعايات النكات و المداخلات المضحكة ...


أعتقد أنه يجعل الكثير من شعبنا العابس يبتسم في صباح كل يوم في طريقه الى العمل .....




الخبر الثاني هو ما استغربته بالفعل و هو أنه في بريطانيا 12000000 بريطاني يقرأ كالأطفال ... ..


هل أنا أرى الرقم كبيرا جدا أم أنه فعلا كذلك ؟؟!!




لقد وجه محمد الوكيل سؤالا لركاب الحافلات (الباصات) بعد قراءة هذا الخبر ....


كم شخصا يحمل كتابا في يده الأن يتصفحه في الطريق ؟؟؟؟ و دعا كل شخص أن يجول بنظره في الحافلة التي يركبها و يرى ان كان سيجد شخصا واحدا يقرأ كتابا ....


لا أدري كم العدد الذي تم جمعه في حافلات المملكة كاجابة لهذا السؤال و لكن .....


ما تقديركم لأقرب رقم يجيب عن هذا السؤال؟؟؟!!!


من جهتي أفضل الاجابة الصامته : )

www.wkel.jo1jo.com

,
,,

[A D M I N]

بعد تركه للتفزيون الأردني وانضمامه لـ ATV

عمّان-الغد- انضم الإعلامي الأردني محمد الوكيل أخيراً إلى تلفزيون ATV الذي سيبدأ في البث الأرضي والفضائي قريباً.

وحول هذه الخطوة يقول الوكيل "لقد انتهيت من التلفزيون الأردني، وأريد أن أقول إن له الفضل عليّ في تقديمي للناس والإعلام، ولن أتأخر في المساعدة بخبرتي وبما أستطيع له، وسأقدم في قناة ATV بعد أن وقعت عقداً معها برنامجاً يومياً مسائياً يعنى بقضايا الناس مباشرة، وفر له تلفزيون ATV دعماً وإمكانيات ضخمة ليكون على أعلى وأرقى مستوى، حتى نتواصل مع الناس من كل أنحاء المملكة، ولدينا كوادر ضخمة ومدربة ومؤهلة".







ويضيف الوكيل "سيكون البرنامج مباشراً ومفتوحاً، وسنستضيف العديد من المسؤولين، بحيث نتيح الربط المباشر بين المسؤول والقضية المطروحة وبين المحافظات كافة من خلال تقارير ميدانية مصورة عن كل قضية".

وحول مدى حرية التعبير والمناقشة في أي قضية يوضح الوكيل" أستطيع أن أقول وأتجرأ في التصريح بأن سقف الحرية لدينا عال جداً، ونستند في ذلك إلى إعلان جلالة الملك عبدالله الثاني عن رغبته في تمتع الإعلام بحرية عالية لمناقشة المشاكل والقضايا التي تمس المواطن الأردني خاصة وأنه شدد على أن كل مسؤول ما هو إلا موظف في نهاية المطاف، لابد أن يسأل ويوضح أي التباس".

وعن استجابة المسؤولين مع برامج الوكيل يبين"المسؤولون صنفان، فمنهم من يتعاون ويستجيب ويوضح صورة القضية المختلف عليها تماماً ويساعد المواطن، وهذا الصنف نحن نمدحه ونثني عليه. والنوع الثاني المتهرب وغير المتعاون والذي نواجهه على الهواء مباشرة ونضغط عليه حتى يتعاون".

وقد ساهم هذا النوع من البرامج في التعريف بالمسؤول الذي يعمل بحق، والمسؤول من النوع الثاني، إذ تتمتع برامج الوكيل بفعالية وانفتاح قنوات التواصل بينها وبين الديوان الملكي ورئاسة الورزاء والوزارات المختلفة، مما حفز الكثير من المسؤولين على تغيير أسلوبهم وانتهاج الفعل الإيجابي تجاه المواطن.

وقد اشتهر الوكيل ببرنامجه"بصراحة" الإذاعي الذي يمس قضايا المواطن الأردني مباشرة، وحقق "بصراحة" شهرة ورواجاً بين مختلف فئات الشعب الأردني لما فيه من مصداقية، نظراً لبث القضايا مباشرة ومواجهة المسؤول من دون مجاملة.

وحول ذلك يوضح الوكيل"حللنا أكثر من 70% من القضايا التي وصلت إلينا سواء عبر الفاكس أو بالهاتف، وسواء أكانت شخصية أو عامة، ونحن نعلن عن حل بعضها ونتعامل بسرية مع البعض الآخر، فمثلاً هناك القضايا الإنسانية التي نحولها للديوان ويحصل أصحابها على المعونات منه، لا يحب الديوان أن يعلن عنها لحساسيتها ولأنها إنسانية. والرئاسة أيضاً لم تقصر في مد يد العون لكل من حولنا أوراقه إليها، وهناك قضايا تثار وتحل في اليوم التالي بحيث لا نعرف إلا بعد فترة أنها قد انتهت".

ويشير الوكيل أنه"لا ينبغي أن يخشى المواطن شيئاً عليه أن يقول ما لديه، ونحن استطعنا من خلال برنامج"بصراحة" أن نكسر حاجز الخوف، ونحن نكفل أيضاً حماية المواطن إذا كان على حق، ولا ندخل في أي قضية قبل التأكد من أنها حقيقية وصادقة وليس فيها ملعومات لانعرفها قبل أن نعلنها".

ويؤكد الوكيل أن برنامجه"بصراحة" سيبقى كما هو، ولن يتغير فيه شيء بعد انضمامه لتلفزيون ATV فـ"بصراحة" سيبث في مواعيده دون أي تغيير. ويعزو الوكيل سر نجاح برامجه إلى المباشرة والمصداقية التي يتحلى بها، والجرأة التي يمتلكها لمناقشة القضايا".

وحول دور الإعلام في المساهمة في تطوير أداء المسؤولين وتحسين العلاقة بين المواطن والمسؤول يرى الوكيل ضرورة أن يخرج الإعلام من دور الترفيه إلى واجبه الحقيقي، مبيناً أن الأغلب الأعم من الجمهور أصبح يتابع القنوات الجدية والإخبارية، "فقد سئم الجمهور من الاستخفاف به عبر الأغاني والبرامج الهابطة ولم يعد مقتنعاً بالترفيه، خاصة في ظل الظروف التي تعيشها المنطقة

[دمعة فلسطين]

واووووووووو يا عم شو هدا


شوقتني اسمعه كل يوم

يسلموا يا ادمن

كلامه حلو بجد

يسلموا يا زوق

بظن كتار اللي بقرأوا بس العكس بيني وبينكم

[الدرالمكنون]

والله محمد الوكيل مميز في كل ما يقدم


الله يعطيه العافية

وربنا يعطيك العافية

[A D M I N]

دمعه فلسطين & الدالمكنون


يسلموو مروركم

اكيد دمعه الي بقرأو كثير

ورودي احبتي

[sumer]

يسلمو كتير ادمن علي الخبر

[رفيق الاحزان]

يسلمووووووووووووو اخي ادمن

سعطيك الف عافيه

موووووووووودتاي لك

[الجريح]

يعطيك الف عافيه ادمن عن حياه الوكيل

واجرات التي مر بحياته

وبرامجه المستقبليه وما قالو عن الوكيل

مشكوور

[سمو الأميرة]

يسلمووووووووووووو اخي ادمن

يعطيك الف عافية يا رب

تقبل مروري

[A D M I N]

سمر رفيق الاحزان الجريح جروح القت

اسعدني مروركم الطيب

لكم اجمل تحيه