احباب الاردن التعليمي

النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: وزارة الهيئات الشرعية التابعة لما يسمى دولة العراق الإسلامية تنعى البغدادي والمهاجر

  1. #1
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Sat May 2007
    الدولة
    أم الدنيا وارض الكنانه
    العمر
    39
    المشاركات
    120,668
    معدل تقييم المستوى
    21474973

    Lightbulb وزارة الهيئات الشرعية التابعة لما يسمى دولة العراق الإسلامية تنعى البغدادي والمهاجر

    كانا يلفان الحزام الناسف على جسديهما باستمرار
    وزارة الهيئات الشرعية التابعة لما يسمى " دولة العراق الإسلامية" تنعى البغدادي والمهاجر



    الحقيقة الدولية – خاص





    نعت وزارة الهيئات الشرعية التابعة لما يسمى " دولة العراق الإسلامية" إلى الأمة الإسلامية استشهاد اثنان من كبار قادتها، أبو عمر البغدادي، أمير الدولة، وأبو حمزة المهاجر وزير الحرب، وذلك في بيان تسلمت "الحقيقة الدولية" نسخة منه وتناقلته المنتديات الإسلامية التي تناصر الحركات الجهادية.



    وقال البيان "بعد رحلة حافلةٍ مليئة بالتضحية ومدافعة الباطل وحزبه، ترجّل فارسان من فرسانك ليلحقا بركب القادة الشهداء، ركْب الأبطال الذين أقدموا حيث أحجم النّاس، وصبروا على أمر الله حيث جزع النّاس، وصابروا أعداء الله، ورابطوا على ثغور الإسلام، والموت يتربّص بهم أرضا وجواً في كل ركنٍ وموطن".



    وأضاف البيان: " نحن والله يعزّ علينا أن نُعلن نبأ فقدان الأمّة الإسلامية مرّة أخرى قائدَين من قادة الجهاد، ورجلين من رجالاتها، لم يُعرف عنهما إلا بطلين ثبتا على درب الجهاد رغم استعار المحن، وشدّة الابتلاء، و تمالُئ الأعداء، ففتح الله على يديهما باباً جديدا لإقامة الدّين، والحكم بشرع ربّ العالمين على أرض العراق، ورفع الله ذكرهما، وجعل اسمهما غُصّة في حلوق الكفار، وقتْلهما مطلباً للحملة الصليبية، جنّدوا لها طوابير الجواسيس وجيوش العملاء ودوائر المخابرات وعيون أقمارهم الصناعية، حتى شاء الله أن يترجّل الفارسان شهيدين في سبيل الله، نحسبهما كذلك والله حسيبهما".




    من جهة ثانية، ذكر البيان أن مجلس شورى الدولة رتب بيته الداخلي واستعد لمرحلة ما بعد البغدادي والمهاجر، من خلال إحكام هيكلة التنظيم في حال ما قتلا، بحسب ما أكده البيان، حيث جاء في ا لبيان: " فقد تحسّب الشيخان رحمهما الله ومجلس شورى الدّولة لهذا اليوم جيداً، وأعدّوا له عدّته وحسموا من قبلُ أمره، وكيف لا، والشّيخان ما مرّت عليهما ساعة إلا وهما في مواجهة الموت والحزام النّاسف لا يفارق خاصرتيهما".



    وتفاصيل حادثة اغتيال البغدادي والمهاجر، والتي نقضت الرواية الحكومية، حيث أوضح البيان سرد الحادثة بما يلي: " وحقيقة الأمر: أنّ أمير المؤمنين رحمه الله كان قد وصل إحدى المضافات في تلك المنطقة يستقبل زواراً لحسم بعض شؤون الدولة، وحضر اللّقاء وزيره الأول أبو حمزة المهاجر، ولمّا وصلت القوة المهاجمة اشتبكت معها مفرزة الحماية وأجبرتهم على الانسحاب، فما تجرؤا على دخول المنطقة، ولم تطأ أرجلهم الموقع إلا بعد أن قصف الجبناء عدة أهداف بينها ذلك المنزل بالطائرات، وتأكدوا من تدميرها بالكامل وقتل من كان فيها، ثمّ تفاجئوا بوجود الشيخين رحمهما الله، وهذا ديدنهم، فإنّهم أخسّ وأحقرُ من أن يواجهوا أهل التوحيد كالرّجال، فكيف بالشّيخ الهُمام أمير المؤمنين القريشي البغدادي وأسد الإسلام أبي حمزة المهاجر".



    وحذر البيان الذي حمل اسم أبو الوليد عبد الوهّاب المشهدانيّ، وزير الهيئات الشّرعية بدَولة العراق الإسلاميّة من الاستثمار الإعلامي الذي ستقوم به تحالف الاحتلال الأمريكي والحكومة العراقية المنتهية ولايتها، في الوقت الذي أكد فيه البيان أن هذا الانتصار المزعوم جاء بفعل الضربات الموجعة لأركان الحكومة العراقية.



    وقد جاء بيان وزارة الهيئات الشرعية بعد حوالي أسبوع من إعلان رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي مقتل البغدادي والمهاجر، حيث شكك العديد من المحللين والمراقبين في إعلان المالكي بسبب تضارب الأنباء السابقة التي نشرتها الحكومة في القبض أو قتل البغدادي والمهاجر.

    من المعروف أن تنظيم القاعدة منذ أحداث الحادي عشر من سبتمبر فقد العديد من عناصره وقياداته من المستوى الأول، سواء عن طريق الاعتقال أو القتل، وما زال الكثيرين من قادته مطاردين في كافة أنحاء العالم، ولم يتأثر التنظيم على من قتل قادته، إذ تتوفر لديه قابلية التكيف وإعادة ترتيب صفوفه بسرعة كبيرة.



    يشار إلى أن عملية مطاردة البغدادي والمهاجر بدأت منذ اليوم الأول لاغتيال الزرقاوي في عام 2006، حيث أحيطت هالة من السرية والغموض على شخصيتهما.





    وفيما يلي نص البيان:



    بيان من وزارة الهيئات الشرعيّة بدولة العراق الإسلاميّة إلى الأمّة الإسلاميّة



    بسم الله الرحمن الرحيم

    الحمد لله ربّ العالمين، والصلاة والسلام على قائد الغرّ المحجّلين إمام المجاهدين نبيّنا محمّد، وعلى آله وصحبه أجمعين... وبعد:

    يقول الله عزّ وجلّ:**وَكَأَيِّنْ مِنْ نَبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَمَا وَهَنُوا لِمَا أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَمَا ضَعُفُوا وَمَا اسْتَكَانُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ * وَمَا كَانَ قَوْلَهُمْ إِلَّا أَنْ قَالُوا رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ}.





    أمّة الإسلام الغالية ...

    بعد رحلة حافلةٍ مليئة بالتضحية ومدافعة الباطل وحزبه، ترجّل فارسان من فرسانك ليلحقا بركب القادة الشهداء، ركْب الأبطال الذين أقدموا حيث أحجم النّاس، وصبروا على أمر الله حيث جزع النّاس، وصابروا أعداء الله، ورابطوا على ثغور الإسلام، والموت يتربّص بهم أرضا وجواً في كل ركنٍ وموطن..

    ونحن والله يعزّ علينا أن نُعلن نبأ فقدان الأمّة الإسلامية مرّة أخرى قائدَين من قادة الجهاد، ورجلين من رجالاتها، لم يُعرف عنهما إلا بطلين ثبتا على درب الجهاد رغم استعار المحن، وشدّة الابتلاء، و تمالُئ الأعداء، ففتح الله على يديهما باباً جديدا لإقامة الدّين، والحكم بشرع ربّ العالمين على أرض العراق، ورفع الله ذكرهما، وجعل اسمهما غُصّة في حلوق الكفار، وقتْلهما مطلباً للحملة الصليبية، جنّدوا لها طوابير الجواسيس وجيوش العملاء ودوائر المخابرات وعيون أقمارهم الصناعية، حتى شاء الله أن يترجّل الفارسان شهيدين في سبيل الله، نحسبهما كذلك والله حسيبهما.

    ورغم الحزن الذي يلفُّ قلوبنا بإعلاننا خبراً كهذا، فإنّنا والله لا نقول إلا ما يُرضي ربّنا، فإنّا لله وإنّا إليه راجعون، و اللهَ نسألُ أن يتقبّل الأميرين شهيدين في سبيله، ويرزقهما الفردوس من الجنّة: {وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللَّهِ فَاسْتَبْشِرُواْ بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُم بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ}.

    ونُطمئن أهل الصّدق من المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها، ونخصّ بالذّكر شيوخ الأمة وقادة الجهاد في أرض الأفغان وباكستان وجزيرة العرب وأرض الصومال والمغرب الإسلامي والشام، ولا ننسى قرّة العين في أرض القوقاز العزيزة الأبيّة، وكذا في الفليبين وإندونيسيا ونيجيريا... نطمئنهم بأن إمارة الدّولة الإسلامية في العراق بإذن الله قد صارت إلى أيدٍ قويّة أمينة، واُحكم بفضل الله أمرها، ولن يؤتى الإسلام بإذن الله من قِبلنا، فقد تحسّب الشيخان رحمهما الله ومجلس شورى الدّولة لهذا اليوم جيداً، وأعدّوا له عدّته وحسموا من قبلُ أمره، وكيف لا، والشّيخان ما مرّت عليهما ساعة إلا وهما في مواجهة الموت والحزام النّاسف لا يفارق خاصرتيهما.

    وإنّنا في هذا الوقت نذكّر إخوة الدّين وأنصار الدّولة الإسلامية في كلّ مكان من الذين تعلّقت قلوبهم بالشّيخين، ونبشّرهم؛ بأن قتل القادة وسقوطهم في سوح النّزال من لوازم الجهاد وسُنن الله في عباده، كما نحسبُ يقيناً أنّه علامة على صواب المنهج، وصدق السائرين على الدّرب، مثلما أن دماء هؤلاء سببٌ من أسباب البركة والتمكين والفتح من ربّ العالمين، فو الله ما ترجّل لنا فارسٌ في هذه المعركة إلا فتح الله بدمائه علينا من الفُتوح ما لم يكن في الحُسبان، فبركةُ جهادنا بدماء قادتنا.

    فاثبتوا إخوة التوحيد على ما أنتم فيه من الخير في نُصرة دين الله وأوليائه، وامضوا على ما قُتل عليه الشيخان، واجعلوا من دماء الأميرين نوراً وناراً... نوراً يضيء لكم الدرب ويهوّن عليكم الخطب، وناراً على أعداء الملّة والدين، {إِن يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِّثْلُهُ وَتِلْكَ الأيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ وَيَتَّخِذَ مِنكُمْ شُهَدَاء وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ الظَّالِمِينَ}.

    وتذكّروا أنّ لكم هنا في دولة الإسلام إخوة كسروا أجفان سيوفهم، وهجروا الأهل والمسكن ولذيذ العيشِ ولسان حالهم ما قاله سالم مولى أبي حذيفة رضي الله عنه حين قيل له: إنا نخاف أن نؤتى من قبلك! فقال: (بئس حامل القرآن أنا إن اُتيتم من قبلي). أما تفاصيل الواقعة فقد كذب والله فيها من اتّخذ الكذبَ ديناً، وتنازع الصليبيون وأذنابهم صياغة الخبر ونسبة النّصر إلى نفسه،



    وننبّه المسلمين إلى أن الحلف الصليبيّ الرّافضيّ سيستمرّ باستثمار هذه الحادثة والضّغط الإعلامي لتلميع صورة الأجهزة الأمنيّة المهترئة لحكومة المنطقة الخضراء، والإعلان عن انتصارات موهومة على المجاهدين هو في أشدّ الحاجة لها بعد أن زلزلت ضربات المجاهدين أركان دولته وأسقطت ما تبقّى من هيبته، مثلما أن الجيش الصليبي في حاجة لغطاء إعلامي ومكاسب تلفزيونية تبرّر له الانسحاب الذي حسمت الإدارة الأمريكية أمره بعد أن فقدت الإرادة على مطاولة المجاهدين وقتالهم على الأرض، فلا تؤثّرن بكم أبواقهم، {وَلا تَهِنُوا وَلا تَحْزَنُوا وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ}.

    كما إنّنا وجبراً للقلوب التي ستنكسر حزنا بعد هذا البيان، نُعلن أولى بشريات الخير التي ستأتي تباعاً بإذن الله بعد أن يمنّ الله على المجاهدين إتمامها، وهذه البشرى خاصّة بلحاق الكثير من الصّادقين بركب الدّولة الإسلامية، والذين بدأ الحوار معهم قبيل وبعد مبادرة الشيخ أبي عمر رحمه الله، وقد أفضت هذه الحوارات لانضمام هذه المجاميع للدولة الإسلامية، وكان في مقدمتها جماعةُ جيش أبي بكر السّلفي، والتي لحق أغلب أفرادها بدولة الإسلام، وقد أرجئ الإعلان عن هذا الأمر طمعاً في لحاق من تبقّى، نسأل الله لمن تخلّف منهم التوفيق وإصابة الحقّ في توحيد كلمة المسلمين، تحقيقاً لهذه الفريضة، وإغاظة لملّة الكفر الذين نقول لهم:

    أبشروا والله بما يسوئكم أيّها الجبناء، فلن يدوم فرحكم أيها الأنجاس المناكير طويلاً، ولئن قدّر الله أن يُقتل الشيخان في هذا الوقت بالذّات، فإنهما تركا جيلاً فريداً تربّى على أعينهما، ودونكم منهم أياماً تشيبُ لها مفارقُ ولدانِكم، وتذكّروا دائماً أنّ الرّحم التي ولدت خطّاباً وشاملاً، والمصريّ واللّيبي، والعييريّ، وأبا البراء الجزائريّ وأبا النّور المقدسيّ، والزرقاويّ، وغيرهم من الأبطال لا زالت حُبلى بأمثالهم، فقد أخرجت الأرض بركاتها، وأطلقت الأمّة المرحومة فلذات أكبادها، رخيصة في سبيل الله، إعلاءً لكلمته ونُصرة لدينه، فالحرب لا زالت سجالاً، والعاقبة للمتّقين: **وَتِلْكَ الأيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ وَيَتَّخِذَ مِنكُمْ شُهَدَاء وَاللَّهُ لاَ يُحِبُّ الظَّالِمِينَ * وَلِيُمَحِّصَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ وَيَمْحَقَ الْكَافِرِينَ}[آل عمران: 140-141].



    {وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ}

    العبد الفقير

    أبو الوليد عبد الوهّاب المشهدانيّ

    وزير الهيئات الشّرعية بدَولة العراق الإسلاميّة



    جمادى الأولى 1431هـ ـ نيسان 2010

    المصدر : الحقيقة الدولية – خاص 25.4.2010


  2. #2
    الاداره
    تاريخ التسجيل
    Tue May 2009
    الدولة
    الرايه الهاشميه حفظها الله
    المشاركات
    212,599
    معدل تقييم المستوى
    21475063
    انا لله وانا اليه لراجعون

    الف شكر لنقل الخبر
    يعطيكي الف عافيه
    ليس من الصعب ان تصنع الف صديق فى سنة
    لكن من الصعب ان تصنع صديقا لألف سنة
    يكفيني فخرا انني ابن الرايه الهاشميه

  3. #3
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Wed Jun 2008
    الدولة
    صانعة رجال البواسل رجال الهيه المملكة الهاشمية
    المشاركات
    146,552
    معدل تقييم المستوى
    11586669


    [IMG]http://www.************/up/uploads/nsaayat75000a77fd.gif[/IMG]
    شكرا لنقل الخبر
    تحياتي

    [IMG]http://upload.*************/images/x2mkz8wacct87217xe.gif[/IMG]

  4. #4
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Sat May 2007
    الدولة
    أم الدنيا وارض الكنانه
    العمر
    39
    المشاركات
    120,668
    معدل تقييم المستوى
    21474973
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الدراوشه مشاهدة المشاركة
    انا لله وانا اليه لراجعون

    الف شكر لنقل الخبر
    يعطيكي الف عافيه
    [IMG]http://www.**********/up/uploads/images/jr-7-d6ed4902dd.bmp[/IMG]

  5. #5
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Sat May 2007
    الدولة
    أم الدنيا وارض الكنانه
    العمر
    39
    المشاركات
    120,668
    معدل تقييم المستوى
    21474973
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الاسطورة مشاهدة المشاركة


    [IMG]http://www.************/up/uploads/nsaayat75000a77fd.gif[/IMG]
    شكرا لنقل الخبر
    تحياتي

    [IMG]http://upload.*************/images/x2mkz8wacct87217xe.gif[/IMG]
    [IMG]http://www.**********/up/uploads/images/jr-7-d6ed4902dd.bmp[/IMG]

المواضيع المتشابهه

  1. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 09-04-2013, 04:47 PM
  2. دولة العراق الإسلامية" تتوعد المسيحيين
    بواسطة محمد الدراوشه في المنتدى منتدى الاخبار العربية والمحلية
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 04-11-2010, 06:05 PM
  3. بيان من دولة العراق الإسلامية عن انتهاء المهلة المُعطاة للنصارى لفك أسر المسلمات
    بواسطة جهاد حرف في المنتدى منتدى الاخبار العربية والمحلية
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 04-11-2010, 05:10 PM
  4. إسرائيل دولة احتلال أم دولة صديقة يا وزارة السياحة الفلسطينية؟
    بواسطة نور ال حامد في المنتدى منتدى الاخبار العربية والمحلية
    مشاركات: 14
    آخر مشاركة: 27-06-2010, 08:11 AM
  5. مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 16-05-2010, 08:51 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
معجبوا منتدي احباب الاردن على الفايسبوك