السي[SIZE="6"][CENTER][COLOR="Purple"]ستاني الورقة الرابحة المخضرمة لمن عاصره من الطواغيت والظلمةالمتتبع لحياة السيستاني وخاصة التي عاشها في العراق يجد أن هذا الشخص هو سبب دمار هذا البلد المسكين منذ أن وطأت قدماه المشؤومتين ترابه فضلا عن ما كان يلفه الغموض من حياته في ايران والسعودية وبلدان اخرى ومن أهم وأبرز تلك الأحداث التي يكتنفها الغموض هي(ولادته في المشهد الرضوي المطهر)و(قضاءه مدة خمس سنوات في السعودية)......الخ أما أهم أحداث حياته التي عاشها هي التي تزعم فيها الحوزة وبشكل مفاجىء جدا بحيث كان محط ذهول كل من في الحوزة فكانت تلك الفترة هي الفترة المظلمة التي مرت على العراقييين المساكين فبعد أن تزعم الحوزة كان يقدم الخدمات تلو الخدمات المجانية للظالم صدام الهدام عن طريق تقديم التقاريرالمفصلة اليومية المباشرة هو وجلاوزته عن العلماء وطلبة العلم الذين يحملون النفس الثوري ضد الحكومة أو ممن يشك فيه مجرد الشك انه يحمل هذا النفس فكان يد صدام اليمنى وسنده والركن الشديد الذي يأوي اليه في المحن والشدائد لتهدئة الوضع عن طريق فتاواه وتصفية من يخشى منهم على النظام البائد المنحل أما مابعد الاحتلال فإنك سوف ترى العجب العجاب مما فعله هذا المجرم من إبادة جماعية للعراقيين عن طريق فتاواه الغير شرعية من تشريع للاحتلال وعد الاعتراض بل والرضى بكل ما يفعله الاحتلال من قتل وتهجير وغصب وإغتصاب واستمرت هذه الماسي عن طريق فتاواه بوجوب انتخاب القوائم الشيعية حتى ولو كانت فاسدة ومفسدة حيث كان النفس الطائفي يتفجر من بين ثنايا فتاواه القذرة فكان مع كل طاغي يحكم العراق كان السيستاني يمثل الورقة الرابحة في ترجيح كفة ذلك الظالم بغضا بالعراق والعراقيين [url]
المفضلات