احباب الاردن التعليمي

النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: ألمانيا سبقت العالم بقرنين من الزمن بالزراعة

  1. #1
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Sat Dec 2007
    الدولة
    jordan-amman
    العمر
    34
    المشاركات
    319
    معدل تقييم المستوى
    17

    Exclamation ألمانيا سبقت العالم بقرنين من الزمن بالزراعة

    [align=center]السلام عليكم و رحمة الله

    العضوية
    الزراعة العضوية تاريخ قديم واكتشاف حديث
    أمريكا تشكل 45 % من حجم السوق العضوي بالعالم وتأتي بعدها ألمانيا ثم فرنسا
    ألمانيا تدعم الجهود الإماراتية في مجال الزراعة العضوية وحماية البيئة
    برلـين: خاص بالبيئة: المهندس عـماد سـعد


    في السنوات الأخيرة وصلت إلى أسماعنا بعض الكلمات مثل عضوي أو حيوي وكثيراً ما نرى في بعض الأسواق أو المحلات منتجات غذائية (خضروات – فواكه – لحوم – ألبان – مخبوزات – أعشاب – وغيرها) تعرض بأسعار تفوق الأسعار العادية عدة مرات وعندما نسأل عنها يقال أن هذا المنتج هو حيوي أو عضوي فما معنى ذلك؟!

    كلمة عضوي أو حيوي تطلق على المنتجات التي تنتج وفقاً لما يعرف بالزراعة العضوية أو الحيوية (البيولوجية) أو التي يطلق عليها البيوديناميكية وهناك أسماء أخرى قد تطلق على هذا النوع من الزراعات مثل الزراعات الخضراء أو الطبيعية أو النظيفة أو الصديقة للبيئة ولكنها جميعا بخلاف الثلاثة الأولى (عضوي – حيوي – بيوديناميكي) ليست أقرب إلى الصواب والخلاف بين الأسماء الثلاثة ربما يعود إلى اختلاف لهجات الدول أو الترجمات فانجلترا والدول الناطقة بالانجليزية تفضل اسم عضوي والدول الناطقة بالفرنسية تسمى حيوي والألمان يفضلون اسم البيوديناميكى وعموما لا فرق جوهري في الإنتاج بين الثلاثة.

    هذا ويمكن تناول الموضوع من الأوجه التالية

    البـدايـة قـديـمة:
    الزراعة العضوية تشكل منظومة زراعية متكاملة:
    السوق العالمي للمنتجات العضوية:
    في ألمانيا الزراعة عضوية:
    داخل مزرعة سينبورغ بألمانيا:
    الزراعة العضوية العربية في أول الطريق:
    الزراعة العضوية بالإمارات قادمة:


    البـدايـة قـديـمة:




    عرف الإنسان الزراعة مع وجوده على الأرض منذ آلاف السنين وربما كانت المعرفة بفطرته التي خلقه الله سبحانه وتعالى عليها حث يرمى البذرة في الأرض وترويها السماء فتنبت ثم تنمو وتتحول في النهاية إلى محصول يستفيد منه في غذائه ربما كانت هذه بالتأكيد هي فلسفة الزراعة العضوية والتي يستفاد من موارد الطبيعة وتنوعها دون استنزافها في الحصول على منتجات غذائية نظيفة وآمنة وخالية من التلوث.

    والبدايات التي ذكرناها استمرت لآلاف السنين حتى أوائل القرن العشرين ومع دخول الكيماويات المخلقة (أسمدة-مبيدات) إلى نظم الزراعة للحصول على إنتاجية أعلى من المحاصيل من خلال تكثيف التغذية الصناعية (الأسمدة الكيماوية) أو القضاء على الآفات الحشرية والمرضية بالمبيدات الزراعية والتي زاد استخدامها مع الحرب العالمية الثانية.

    ومع الزيادة الكبيرة في أعداد السكان على مستوى العالم اهتمت كثير من الدول برفع إنتاجها لمواجهة هذه الزيادة مما تطلب أيضا ارتفاع معدلات استهلاك الكيماويات المختلفة بدرجة كبيرة وتزامن ذلك مع غياب المعلومات والوعي من أضرار هذه الكيماويات واستمرت هذه المرحلة لأكثر من عشرين عاماً حتى انتبه العالم للخطورة البيئية للكيماويات من خلال المعرفة التي أطلقتها الأمريكية "راشيل كارسون" في كتابها (الربيع الصامت) والتي قالت فيه أن العصافير لم تعد تزقزق والبلابل لم تعد تغرد في إشارة لاختفاء الطيور بسبب استخدام المبيدات ومن هنا بدأ العالم يلحظ خطورة المبيدات وبدأت جماعات البيئة في التكون في مناطق كثيرة من العالم تحذر من استخدام المبيدات وتطالب بالعودة إلى الطبيعة في إنتاج الغذاء وانتشرت دعوات هذه الجماعات في كثير من دول أوروبا وخاصة ألمانيا وبريطانيا وخصوصا أن ألمانيا قد بدأ الوعي فيها بهذه الطرق في أواخر القرن الثامن عشر وبداية التاسع عشر كما عادت أيضا في سنة 1924 على يد الدكتور "رودولف أشتينر" الذي ألقى ثمانية محاضرات عن الزراعة البيوديناميكية (أحد أنواع الزراعة العضوية).

    الزراعة العضوية تشكل منظومة زراعية متكاملة:
    عموماً فالزراعة العضوية هي عبارة عن منظومة زراعية أو أسلوب زراعي يتجنب استخدام الكيماويات المخلقة سواء الأسمدة أو المبيدات أو منظمات النمو أو الهرمونات أو الأدوية البيطرية وإضافات الأعلاف الحيوانية في الإنتاج الزراعي وهذه المنظومة تعتمد إلى حد كبير على الاستفادة من كل عناصر البيئة في الإنتاج كتفعيل دورة المحاصيل الزراعية (تعاقب زراعة المحاصيل المختلفة) والاستفادة من بقايا المحاصيل والحيوانات في إنتاج ما يعرف بالكمبوست وهو الغذاء الرئيسي للزراعات العضوية واستخدام وسائل المقاومة البيولوجية والطبيعية للآفات والحشائش مع مراعاة الجوانب الاجتماعية والبيئية.

    ولأن المنتج العضوي كما نعلم ينتج وفقاً لأساليب طبيعية فيكون نظيفاً وخالياً من التلوث الذي يصاحب المنتجات الأخرى غير العضوية وبالتالي نجد أن الطلب على هذا المنتج العضوي يكون كبيراً جداً ويكون سعره أيضا عالياً ربما يعود ذلك بسبب تكلفة إنتاجه التي في الغالب تكون عالية إضافة إلى نقص المحصول إلى حد ما في الإنتاج العضوي خاصة في السنوات الأولى من الإنتاج وقبل أن تصبح الأرض غنية بالعناصر الغذائية.

    والمنتج العضوي قد يكون نباتيا كالخضروات والفاكهة والأعشاب ومحاصيل الحبوب والبقول أو محاصيل الألياف كالقطن والكتان أو قد يكون حيوانيا مثل اللحوم والدواجن والأسماك والنحل، وبصفة عامة يعطى المنتج العضوي شعاراً معيناً حسب كل دولة ليميزه عن المنتج غير العضوي وهذا الشعار تمنحه الهيئات والمراكز المعتمدة في العالم والتي تعطي الشهادات للمزارع والمنتجات العضوية وتراقب إنتاجه حتى تسمح بتداوله كمنتج عضوي وفقا للقوانين والمعايير السائدة وتشرف أيضا على حماية هذه المنتجات من الغش ومن منافسة المنتجات الأخرى غير العضوية، وأخيرا فعلى الرغم من ارتفاع أسعار المنتجات العضوية عن مثيلتها غير العضوية بدرجة كبيرة إلا أنها أكثر أمانا وصحة وحفاظا على البيئة واستدامتها ولذلك فالطلب عليها دائما كبيرا.

    ضمن هذا السياق فإن التجربة الألمانية في مجال الزراعة العضوية غنية بل قوية إلى حد تعتبرها الكثير من دول العالم القدوة في هذا المجال لما لها من تجربة ناضجة وفاعلة على الأرض تعود لأكثر من قرنين مضت.

    السوق العالمي للمنتجات العضوية:




    تحتل الولايات المتحدة الأمريكية الصدارة عالميا في الأسواق العضوية ويأتي من بعدها ألمانيا التي هي أكبر الأسواق العضوية في أوروبا حيث تحصد ثلث المبيعات تقريبا ويتبع ألمانيا فرنسا ثم إنجلترا فهولندا فسويسرا ثم الدنمارك وإيطاليا وأخيرا النمسا والسويد واللذان يعدان من الأسواق الصغيرة.

    وإحصائياً تشكل الولايات المتحدة حوالي 45% من حجم السوق العضوي العالمي بينما يشكل السوق الأوروبي 44% من حجم السوق العالمي ولا تشكل مبيعات الأغذية العضوية عموما أكثر من 2.5% من حجم إجمالي الأغذية عالميا ومع ذلك هناك نموا سريعا ومتزايدا يتراوح ما بين 10% إلى 30% سنويا ومن المتوقع أن يرتفع حجم إجمالي الأغذية العضوية إلى ما يقرب من 10% هذا العام 2005 لتصل حجم مبيعات التجزئة عالميا إلى حوالي 30 مليار دولار.

    ويأتي في المرتبة الثانية في الأسواق العضوية بعد أمريكا ألمانيا التي بلغت مبيعاتها العضوية حوالي 3.1 مليار دولار ما بين الفاكهة والخضروات التي تمثل 18% من مبيعات الأغذية والعضوية ومنتجات الألبان والبيض التي تشكل نحو 16% والمخبوزات التي تكون في حدود 14% منها.

    في ألمانيا الزراعة عضوية:
    وقصة الزراعة البيوديناميكية تعود إلى سنة 1924 في ألمانيا حيث ألقى الدكتور رودولف أشتينر ثمانية محاضرات تعتبرها الأساس في الزراعة البيوديناميكية وتبنى الزراعة البيوديناميكية على العلاقة بين ثمانية عناصر هي التربة وعمليات الحرث وتجهيز التربة كمهد صالح للبذور والكمبوست وإعداده والتوافق بين البيئة والطبيعة وتربية النبات وتربية الحيوان والعمالة والعدالة الاجتماعية والتسويق.

    وبقى أن تقول أن الزراعة البيوديناميكية ذات شهرة واسعة في ألمانيا هي ( BIO ) وعلى الرغم من الشهرة الكبيرة لهذه العلامة في ألمانيا إلا أنها غير معروفة في كثير من دول العالم.

    ولنشر أساليب الزراعة البيوديناميكية اتخذت الحكومة الألمانية حزمة من الإجراءات منها عقد سلاسل من الندوات وإنشاء شبكة عن الجوانب الإرشادية لها وكذا إعداد مجموعة من الدراسات والبحوث وإنشاء موقع اليكتروني مركزي وإعداد برامج تدريبية للمزارعين والمرشدون وتشجيع القطاع الخاص للمشاركة وحث وسائل الإعلام والصحف على زيادة التحقيقات والمقالات عنها.

    داخل مزرعة سينبورغ بألمانيا:
    مؤخراً وخلال زيارة خاصة إلى ألمانيا حضرت فيها فعاليات الأسبوع الأخضر 2006 وهو أكبر معرض زراعي في العالم بلغ من العمر لحد الآن ثمانين عاماً من النجاح والقوة في دفع عجلة التنمية الاقتصادية الزراعية ليس في ألماني فحسب بل في أوروبا كلها. وفي البرنامج المقرر قمنا بزيارة رائعة إلى منطقة سينبورغ بولاية براندلبورغ شمال العاصمة برلين والتقينا بالدكتور شيكل مدير مزرعة لإنتاج لحوم الأبقار العضوية. حيث أعرب لنا عن سعادته بزيارة الوفد الصحفي المؤلف من 45 صحفي من أنحاء العالم قاطبة إلى مزرعته لإلقاء الضوء على هذا النوع من الإنتاج العضوي الذي حقق في الآونة الأخيرة نجاحاً كبيراً في ألمانيا وأوروبا على وجه العموم. المزرعة مساحتها 800 هكتار ولديه 800 رأس بقر و 120 ثور، وغرض التربية هو إنتاج اللحوم العضوية.

    وعن البدايات في التحول إلى الإنتاج العضوي يقول الدكتور شيكل بأن البداية كانت في العام 1992 استمرينا نحو تسع سنوات في عملية التحول بالإضافة إلى سنتين من الإجراءات الإدارية والفحوص المختبرية من قبل شركات متخصصة ومعتمدة في الكلمة الفصل بأن هذا المنتج عضوي أم لا .

    نقوم بزراعة المحاصيل العلفية مثل الذرة والقمح والشعير بالإضافة إلى البقوليات ضمن خطة زراعية أو ما يسمى الدورة الزراعية متكاملة.

    وعن إنتاج اللحوم العضوية بألمانيا يقول شيكل بأننا كمزارعين ننتج حوالي 30 % من اللحوم العضوية في ألمانيا ونستورد 10 % من البرازيل والأرجنتين ولدينا منافسة حقيقية من المنتجات الفرنسية والدانماركية والهولندية ولكن لاخوف من ذلك فالسوق المفتوح يتيح للآخر الوصول إليك وعرض منتجاته والحكم هو المستهلك أولاً وأخيراً.

    كما أعرب الدكتور شيكل عن مخاوفه على الزراعة العضوية بالهجوم الكبير للمنتجات الزراعية المعدلة وراثياً لذا يجب الحد منها وعدم إتاحة الفرصة لها لكي تنمو على حساب صحة الإنسان والبيئة.

    الزراعة العضوية العربية في أول الطريق:




    على الرغم من النمو المتسارع للزراعة العضوية في غالبية دول العالم وخاصة المتقدم منها إلا أن نمو الزراعة العضوية في الدول العربية مازال محدودا وهناك عددا من الدول العربية عرفت الزراعة العضوية مبكراً أهمها مصر، تونس، المغرب، المملكة العربية السعودية، ولبنان وغيرها.

    فقد عرفتها مصر منذ عام 1977 على يد الدكتور إبراهيم أبو العيش والذي يعد أبو الزراعة العضوية في مصر حيث بادر بإنشاء مزرعة للزراعة البيوديناميكية (مبادرة سيكم) على مساحة 20 هكتار بمنطقة بلبيس بمحافظة الشرقية في مصر والتي زادت بعد ذلك ووصلت إلى 63 هكتار ثم أصبحت مبادرة سيكم الشهيرة الآن في مصر والتي نال عنها أبو العيش جائزة نوبل البديلة عام 2003.

    أما المملكة العربية السعودية فاستعدت مؤخرا للتعاون مع ألمانيا لتوقيع اتفاقية بين المملكة وبين المؤسسة الألمانية للتعاون الفني في مجال الزراعة العضوية حيث تشمل الاتفاقية الضوابط والتشريعات والمواصفات القياسية للزراعة العضوية إضافة إلى تدريب الكوادر السعودية للقيام بالإشراف والمتابعة ويذكر أن السعودية مهيئة للاستفادة من تمتعها بمميزات نسبية في إنتاج التمور العضوية والتي تضعها في مقدمة اهتماماتها إضافة إلى بعض المحاصيل الأخرى وتنظم المملكة من وقت لآخر لقاءات علمية وندوات لنشر مفهوم الزراعة العضوية وآخرها كان اللقاء العلمي عن "الزراعة العضوية في النخيل" هذا الشهر والذي استضافت له عدد من خبراء الزراعة العضوية من مصر وغيرها من الدول العربية.

    الزراعة العضوية بالإمارات قادمة:
    وفي هذا الإطار فإن التجربة الإماراتية في الزراعة العضوية متواضعة، إلا أنها واعدة بسبب زيادة الوعي البيئي بهذا الاتجاه سواء على المستوى الحكومي أو الشعبي فوزارة البيئة والمياه (وزارة الزراعة والثروة السمكية سابقاً) تبنت منذ عدة سنوات موضوع الزراعة العضوية كفلسفة زراعية جديدة تدعمها بكل الاتجاهات وتوفر لها سبل النجاح وتعقد ندوات ومؤتمرات علمية عالمية بهذا الخصوص لتوفير الفرص ونقل التجارب العالمية بالزراعة العضوية، أما على الصعيد الشعبي أو لنقل الفردي فإن منتجات الزراعة العضوية أخذت طريقها إلى موائدهم في وقت مبكر فالعديد من المواطنين المزارعين يتسابقون لتخصيص مساحات من مزارعهم لزراعة المنتجات العضوية بدون استمال المواد الكيماوية أو حتى الأسمدة وخلاف ذلك إيماناً منهم بأن هذا هو الحل الوحيد لغذاء صحي وآمن لخدمة الإنسان والبيئة, ولا ننسى بأن تبني هذا المفهوم من قبل المواطنين المزارعين له أسبابه ومبرراته ذلك بفضل الدعم الكبير الذي تلقاه الزراعة خصوصاً وحماية البيئة على وجه العموم بالإمارات من قبل القيادة العليا وعلى رأسها صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان ريس الدولة حفظه الله ورعاه.

    أما على الصعيد التجاري فإننا نجد أنفسنا محرجين لوجود عدد قليل من المزارع تنتج محاصيل عضوية مثل مزرعة الهير الشرقية بالعين التي تنتج على مدار السنة منتجات عضوية من خضار وفواكه وزهور ونباتات زينة على مدار السنة.

    علماً بأن الجهود مستمرة وحثيثة بين دولة الإمارات والحكومة الألمانية لتوسيع التعاون في هذا الاتجاه لما فيه خدمة البلدين والشعبين الصديقين
    .[/align]

  2. #2
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Fri May 2007
    الدولة
    بالقرب منك..
    العمر
    79
    المشاركات
    11,190
    معدل تقييم المستوى
    28
    مشكور مونيستر على المعلومات المفيدة

  3. #3
    سر من اسرار دمعي الصورة الرمزية A D M I N
    تاريخ التسجيل
    Sat Sep 2006
    الدولة
    washington DC
    العمر
    41
    المشاركات
    27,145
    معدل تقييم المستوى
    10
    مونستر يعطيك الف عافيه

    وان شاء الله كمان كل الاردن تستفيد ويصير شويهه تقدم ما بنا بقرن بس بسنه

    يسلمووو اخي الغالي

    ورودي
    حسبنا الله ونعم الوكيل
    اللهم اكفنا بحلالك عن حرامك
    اللهم اني اسألك الهدى والتقى والعفاف والغنى
    ولا حول ولا قوه الا بالله الواحد الاحد الفرد الصمد
    اللهم صلي على حبيبنا وخاتم الانبياء والمرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم

  4. #4
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Tue Oct 2007
    الدولة
    بقلـــب ابي وامي
    المشاركات
    14,701
    معدل تقييم المستوى
    32
    مونستر...

    مشكوور ع المعلومه...عن الزرااعه العضويه...

    كنت اسأل حاالي شو هي ..؟؟؟ وبالمدرسه ماااكنت افهم عليهن وقت يشرحوها...بيعقدووا المسأله لأنوو...

    طيب الله يوفقك بفحوصااتك....اكيد عم تذااكر هالاياام...

    احترامي...

  5. #5
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Sat Dec 2007
    الدولة
    jordan-amman
    العمر
    34
    المشاركات
    319
    معدل تقييم المستوى
    17
    عفوا يا وررردة
    و شكرا على ردك
    اي ولله عم ادرس طول الوقت و ما ملحق اليوم كنت حطق فدخلت قلت اغير جو اشوي

    شكرا مرة ثانية على ردك الحلو

المواضيع المتشابهه

  1. أطول قطعة سجق في العالم 101 متر من ألمانيا
    بواسطة الاسطورة في المنتدى منتدى الغرائب والعجائب
    مشاركات: 21
    آخر مشاركة: 22-01-2011, 06:29 PM
  2. ألمانيا تهزم المجر بثلاثية ودية استعدادا لكأس العالم
    بواسطة MA3N_R في المنتدى منتدى الرياضة العربيه والعالميه
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 30-05-2010, 04:42 PM
  3. ماكينات ألمانيا تسقط الدب الروسي بالقاضية وتتأهل لكأس العالم
    بواسطة MA3N_R في المنتدى منتدى الرياضة العربيه والعالميه
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 28-10-2009, 11:16 PM
  4. *** - هل تقرئين صمتي يا سيدتي ...؟ !!! ***
    بواسطة عدنان 22 في المنتدى عذب الاماكن والمشاعر
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 15-06-2008, 02:52 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
معجبوا منتدي احباب الاردن على الفايسبوك