بسم الله الرحمن الرحيم
يتمتع أناس كثيرون بنعمة القبول الواسع "الكاريزما" لدى الآخرين، فهم يملكون من المواهب ما تجعل الآخرين ينجذبون إليهم ويرحبون بهم فهل أنت من هؤلاء؟ وماذا تفعلين إن لم تكوني منهم؟
1- هل تجذبين بحديثك زميلاتك معظم الوقت؟
أ- نعم. ب- لا. ج- أحياناً.
2- هل تعلق صديقتك المقربة إيجابياً على رأيك؟
أ- نعم. ب- لا. ج- أحياناً.
3- هل تحرص زميلاتك وصديقاتك على استشارتك في شؤونهم؟
أ- نعم. ب- لا. ج- أحياناً.
4- إذا اختلفت صديقتك معك يوماً في الرأي فهل تستطيعين إقناعها برأيك؟
أ- نعم. ب- لا. ج- أحياناً.
5- هل تستطيعين تكوين رأي في القضايا التي تفرض نفسها في مجتمعك؟
أ- نعم. ب- لا. ج- أحياناً.
6- هل تعتقدين أنك بحاجة دائمة لمعلومات إضافية من مصادر موثوق بها؟
أ- نعم. ب- لا. ج- أحياناً.
7- هل لديك حلول مبتكرة للمشاكل التقليدية التي تواجهك؟
أ- نعم. ب- لا. ج- أحياناً.
8- هل تحافظين على نظافتك الشخصية وعلى هندامك؟
أ- نعم. ب- لا. ج- أحياناً
9- هل تحفظين أسرار من يضع ثقته فيك؟
أ- نعم. ب- لا. ج- أحياناً
10- هل تشعرين بأنك موضع ترحيب أينما حللت؟
أ- نعم. ب- لا. ج- أحياناً
11- هل تسارعين لخدمة الأخريات حينما يحتجن لذلك؟
أ- نعم. ب- لا. ج- أحياناً
12- هل النتائج التي تحصلين عليها في الأنشطة المختلفة تجلب لك تهنئة معظم من حولك؟
أ- نعم. ب- لا. ج- أحياناً
13- هل أنت على اتصال مع صديقاتك القديمات؟
أ- نعم. ب- لا. ج- أحياناً
14- هل تستطيعين مخاطبة مجموعة من الناس بمفردك؟
أ- نعم. ب- لا. ج- أحياناً
لمعرفة حجم (الكاريزما) التي تملكينها تابعي معنا النتائج:
إذا كانت معظم إجاباتك "نعم"
ملكة القلوب: فأنت تملكين قبولاً اجتماعياً كبيراً يعدك بالسعادة بين الناس، ولعلك عرفت الخلطة السحرية لذلك من خلال تعاملاتك الراقية مع كل من حولك، وكونك دائماً عند حسن الظن توجك على القلوب.
نصيحة: إياك والغرور، فالغرور بداية الانهيار دائماً، ولكن استمري على دربك بنفس الإخلاص، واستثمري محبة الناس في التقرب إلى الله بعمل الخيرات.
إذا كانت معظم إجاباتك "لا"
المتقوقعة: فأنت بخلت على نفسك قبل أن تحرمي غيرك، فالقبول نعمة كبيرة ربما تعانين من فقدانها بسبب عدم تكيفك مع من حولك.
نصيحة: لا تتقوقعي على نفسك وافتحي قلبك للجميع وابدئي بأسرتك ثم زميلاتك فهن مجتمعك الصغير ومرآة صورتك الاجتماعية الحقيقية التي يظهر فيها مدى قبولك الاجتماعي، راقبيها.
إذا كانت معظم إجاباتك "أحياناً"
المثابرة: فأنت في منتصف الطريق إلى القبول الذي تهدفين إليه، لا تضعفي وأكثري من جهدك قليلاً في اجتذاب من حولك بالإحسان والبسمة النابعة من القلب، وكوني عند حسن ظن الآخرين بك.
نصيحة: نجاحك بعض الوقت في اجتذاب الآخرين يزيد فرصتك في النجاح الأكبر فيما بعد استمري ولا تترددي
رد مع اقتباس
المفضلات