تنوعت الرغبات لدي
رغبة في البكاء
رغبة في الصمت
رغبة في الكتابة
رغبة في المشي
خرجت. مشيت ومشيت لا ادري اين اذهب....؟؟
او أين تسير بي قدماي .......؟؟؟
ولكن ما اعرفه ان لي رغبة في المشي......... ستون دقيقة مشيتها في تفكير ........... ......هل أذهب الى اصدقائي .......هل اعود الى لحظات صمتي ......... لم ادري ماذا افعل حينها قررت العودة الى منزلي ........ الى قلمي واوراقي لعلي القى روحي .......................
عاشـــــــــــق القلـــــــــــــم
أنزل بسرعه
╬═♥╬
╬═♥╬
╬═♥╬
╬═♥╬
╬═♥╬
╬═♥╬
╬═♥╬
╬═♥╬
╬═♥╬
╬═♥╬
╬═♥╬
هنيئا لمن وجد صحيفته مملوءه بالاستغفــــــــــــار ♥
♥
♥
¸.•*´¨`*•.¸¸.•*´¨`*•.¸¸.•*´¨`*•.•*´¨`*•. .• •*´¨`**´¨`
( اللهم أنت ربي لا إله الا أنت، خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت، أعوذ بك من شر ما صنعت، أبوء لك بنعمتك عليّ وأبوء بذنبي، فاغفر لي، فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت ).
¸.•*´¨`*•.¸¸.•*´¨`*•.¸¸.•*`*•.¸¸.•*´¨`*• ..• •*´
۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩ ۞۩
إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا
۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩ ۞۩
حروفي عند النعااااااس
تناثرت اوراق الحنين وتقدمت خطانا ..
حتى تقابلنا عند المغيب ..
فنظرة اشتياق وقبلة التياع ..
فلا حديث يخالطنا .. ولا همس يقاطعنا ..
فقط انتثرت دموعنا وتصافحت وجنتينا حنينا للقاء ..
فلا زلنا ننتش تلك العبرات ..
حتى اشرق صبحنا وتنادت عصافير حبنا ..
وبعدها افقنا من الهُيااااام ..
وضحكنا ضحكنا وضحكنا ..
احببت الجوري وسابقى انثر له من الحروف حتى الاشباااااع
مساء تجمل بعبير الجوري البديع .. وهمسات الربيع الرخيم ..
مرةً تقدم الجوري ليصافح الزماااان .. فلا عتاب ولا التياع ..
هكذا هي المشاعر المفعمة بالوفاء والنقاء ..
صحيح ان اوراقها تبعثرت وتناثرت في سماء التوهان ..
وصدحت صيحات الزهور من هنا وهناك ..
وغطى الحزن اطراف البستان ..
فلا زقزقة عصافير مبتهجة
ولا زغردة طيور مستبشرة ..
لكن يبقى الجوري الرقيق بعبيره الفواح ..
والساحر بلمساته الفاتنة الرغدة ..
صاحب الاحساس المتدفق الجميل ..
فمهما حصل يبقى الزمان غدار خداع بوجوه متقلبة متلونة ..
ويبقى الجوري مبتسم يانع بتلك الروح الراقية والنيّرة ..
همساااتي المتبعثرة
امتدتْ اشعة الشمس بكل دفء ومحبة على ساحات الامل ..
فكانت ميعة الصباح تلقي تحية من هنا وحنين من هناك ..
وقتها فتحت النافذة لاتصافح مع خيوط الشمس ..
وبعد المصافحة والتحية والتقبيل ..
أخذت امرر بصري هنا وهناك على تلك الزهرات
فلا زلت هكذا اتمشى واتسلى
حتى فاجاتني تلك البسمة التي تشع بالطيبة والجمال ..
هي زهرة الجوري الحمراء ..
فقد انعشتني طيب رائحتها ..
قلت لها :
..
سلامي ومحبتي
قد كنت اتجول بمدينتك حتى بانت بكل انارة هذه البسمة ..
فلعلها بعذوبتها ازالت ما انتابني من خوف
وانا هائم في زهورك واوراقك
فقالت لي :
..
سلامي واشواقي ..
ألم تشعر بحرارة الشوارع .. وضيق الأزقة...
وحرقة المدن... وأوجاع الناس...
انها مدينة تشع بالحياة... وتضج بالخوف والمجهول..
... انت من تنور لي دروبي... وتشعل بقلوب الحب نورا هائما..
فقلت لها :
..
رويدك عليّ يا زهرة الجوري .. فعبق اوراقك قد اهذاني ..
وعبير كلامك قد اعماني ..
وان كان كلام عابر ليس من قلب وخاطر ..
فانه من بين شفاه حمراء مزدانة بالنقاء والرقة والبهاء
تقتل من يتجول حولها .. أو من يتنفس الصعداء على اعتاب غصونها ..
فلا ارجو منكِ يا جميلتي الا ان تفسحي لي المجال ان اتدرج في بستانكِ
واتجرع كؤوس الحب تحت ظلال اوراقكِ ..
فضحكت وضحكت وغردت عصافير البهجة من فوقها ..
وذللت اوراقها بكل خجل .. وازاحت غصونها بكل لطف
اقتربت منها وقبلتها قبلة الملتاع .. وشممت رائحتها بكل شغف واشتياق
ودخلت بستانها هاااائما بكل جماااااااال ..
رغم الفراق والبعد والغياب الا اني استذكر تلك الجلسات الزاهية
والكلمات الشيقة والنظرات الساحرة ..
فان توالت الايام وتسارعت الشهور ومضت السنون ..
سيبقى جدار قلبي يترنم لنبضاتك الشفافة
وهمس حروفك الراقية ..
فان غبت مهما غبت ..
سيبقى مجلسنا مستنيرا بذكراك ..
وسابقى وفيا مخلصا وان كنت وقتها من عداد الغيّاب ..
انتظاري وقت المغيب
ما زلت انتظر جالسا على مقعدي الخشبي
وحولي زهور الخريف الزاهي ..
تتناغم معي وتبتسم لي ..
علّها تجلب طيور التفاؤل على اكتافي ..
وانا انتظر في كينونة هادئة ساحرة
فيها من الجمال ما يكفي لاستفزاز المشاعر العابرة
ان تهيم بكل صبابة وعشق ..
وما زلت انتظر .. حتى اشتدت رياح الشتاء ..
وتناثرت قطرات المطر على جبهتي ..
مرة تدغدغني واخرى تُقشعرني ..
فهل سانتظر طويلا ؟؟
ام ساتعلق بذاك القطار الهائم من بعيد ..
سأرى ...
كانت ماجدولين انموذجا للمحبة الوفية
صاحبة القلب الفاتن بنبضاته الساحرة ...
وقد أبحرت كثيرا في قلب استيفن ..
لكن عندما اقتربت للشاطئ ..
كسرت مجاديفه ومزقت اشرعته
واحتضنت قلبا ساذجا عابرا في تلك الاثناء ..
لربما انها انموذجا واحدا ..
لكن تشابهت تلك الحادثة كثيرا عند العبض من الفتيات ..
ولكن !!!! لا ننكر ان هنااااك من النساء من تهب كل حياتها
لذاك المتشوق لنظراتها كــ حنان ..
عندما اغلقت قلبها على حبيبها ..
والقت بالمفتاح في اكبر المحيطات ..
كي يبقى عشيقها متلألئاً ..
متجولا على جدران قلبها ..
وان كان هناك البعد والهوان ..
إجلس بـ عرش الفؤاد ولك أحاسيسي عبيد ،،
وإعتبر حُبي نهارك , وقمرةٍ تضوي في ليلك ..!!
حالتي صعبه / بدونك .. وكيف حالك يا بعيد ؟
أشتكي منِّك إليك .. ومن جروحي , أشتكيلك ..!!
والله ما قصرَّت فيني بس .. ودِّي لو تزيد !!
يعني " إذبحني " وكمِّل يا بعد قلبي / جميلك
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
المفضلات