احباب الاردن التعليمي

النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: الملك يبدد صورة قاتمة رسمها المتطرفون للإسلام

  1. #1
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Wed Sep 2006
    المشاركات
    7,014
    معدل تقييم المستوى
    25

    الملك يبدد صورة قاتمة رسمها المتطرفون للإسلام





    كتب- حاتم العبادي - تمر اليوم الذكرى السنوية الثانية لتفجيرات فنادق عمان، التي حاول إرهابيون اغتصاب حرمة عمان وأمنها، إلا أن الأردن تخطى بمسافات كبيرة أثار تلك التفجيرات، مستكملا مشواره في تقديم وتوضيح الصورة الحقيقية للإسلام لدى الأخر.
    وأعطت تفجيرات عمان، التي راح ضحيتها العشرات من المواطنين الأبرياء، على عكس ما أراد منفذوها، الأردنيين، قيادة وشعبا وحكومة، صيرورة الدفاع عن الإسلام، التي حاول أصحاب الفكر المتطرف إقصاء مفاهيمه المعتدلة والمتسامحة.
    تفجيرات عمان وما سبقها وما تبعها من إعمال إرهابية ودعوات لمجموعات وأطراف وشخصيات ومؤسسات إلى صدام الحضارات والأديان، شكلت في حد ذاتها ضرورة ملحة لبيان الصورة السمحة للدين الإسلامي.. دين التسامح والتآخي والرحمة ..ومرتكزه الاعتدال والوسطية ..وقائم على احترام الأخر وقبوله.
    وحمل الأردن، بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، مسؤولية توضيح صورة الإسلام في جميع أركان المعمورة ، مسؤولية توضيح صورة إسلام .. السلام والتسامح والاعتدال.. ف التعاطف والنوايا الطيبة واحترام الآخرين...
    قيم تمثل جوهر الإسلام... عقيدة توارثتها الأسرة الهاشمية، سليلة النبي محمد، صلى الله عليه وسلم، على مدى أربعين جيلا... دين يدعو للعيش والعمل من اجل العدالة وتعزيز التسامح، لتتشارك البشرية في كل يوم في النعمة الإلهية .
    وتمثلت جهود جلالة الملك، في تحمل تبعات أمانة بيان الصورة الحقيقية للإسلام ووقف التجني عليه ورد الهجمات عنه، في رؤية ملكية واضحة لتحقيق الهدف، الذي يعد أولوية لدى جلالته بحكم المسؤولية الروحية والتاريخية الموروثة التي تحملها قيادتها الهاشمية بشرعية موصولة بالمصطفى صلى الله عليه وسلم.
    ومن أردن العروبة انطلقت رسالة هاشمية تحمل اسم المدينة الموجوعة على شهدائها ومصابيها، و محاولة الارهابيين من اصحاب الفكر المتطرف والدخلاء على الدين الإسلامي تشويه صورة الإسلام ... وهي رسالة عمان التي استهلت بالتأكيد على سلامة الإنسانية جمعاء باعتبار أن العالم الإسلامي جزء ما العالم الإنساني. فعرفت ذاتها بأنها بيان للناس لإخوتنا في ديار الإسلام وفي إرجاء العالم .
    رسالة هاشمية تجمعت أركانها في الأردن.. بيت الأمن والأمان بيت الأحرار وطالبي الاستقرار... والتي من خلالها تبنى الكثير من المؤتمرات والندوات وكذلك المبادرات الهادفة إلى صياغة موقف إسلامي عقلاني بحثي فقهي سياسي يعرض على الأمم والشعوب كلها، وإسلام ما يزال يشكل في اعتداله وتسامحه ورقيه ثقلا حفظ ويحفظ الحياة الإنسانية من صدامات وانحرافات خطيرة.
    وفيما تخطت الرسالة الحدود لتعبر العالم في ثقافاته المختلفة لتجد وقعها في نفوس البشرية، كانت الجهود الملكية تمسح من ذاكرة الذين حاول المتطرفون تصوريهم بأنهم عدو لهم ذلك التشوية، وترسخ لديهم مبادىء الإسلام القائمة السمحة الساعية إلى تحقيق خير الإنسانية قومها وحدة الجنس البشري.. وان الناس متساوون في الحقوق والواجبات والسلام والعدل وتحقيق الأمن الشامل والتكافل الاجتماعي وحسن الجوار وغيرها من المبادىء التي تشكل في مجموعها قواسم مشتركة بين أتباع الديانات.
    المسؤولية الروحية والتاريخية الموروثة التي تحملها جلالة الملك بشرعية موصولة بالمصطفى صلى الله عليه وسلم، في الدفاع عن صورة الإسلام وتوضيحها، تمثلت بجهود حطت في جميع أرجاء المعمورة، مستغلا جلالته الأحداث والمناسبات واللقاءات والحوارات مع جميع الشرائح والمجتمعات، لتقديم صورة الإسلام الحقيقية.
    ودأب جلالة الملك عبر السنوات الماضية على إبراز القيم النبيلة للدين الإسلامي الحنيف وإيضاح الصورة الحقيقية للإسلام، دين التسامح والوسطية الذي ينبذ الإرهاب والتطرف ضمن سلسلة من الحوارات التي أطلقها جلالته مع رجال دين ومفكرين وقادة رأي بهدف التوصل إلى جوامع ورؤى مشتركة تتوافق وتلتقي عليها الأديان والثقافات المختلفة.
    وفي الوقت الذي كان المشهد الدامي بين أبناء الدين الواحد وتنامي ظاهرة التكفير جاء عقد المؤتمر الإسلامي الدولي الأول في عمان بدعوة من جلالة الملك شارك فيه علماء الأمة الإسلامية من جميع المذاهب، لإتاحة الفرصة أمام علماء الأمة ومفكريها فرصة البحث والتخطيط لعمل بناء حقيقي لخدمة المسلمين يقوم عليه المتبصرون بهدف توضيح حقيقة الدين الإسلامي ومبادئه ومنزلة الإنسان فيه وأسلوب التعامل مع غير المسلم .
    مذهبنا صواب ويحتمل الخطأ ومذهب خلافنا خطأ ويحتمل الصواب ... (قاعدة تأسس عليها المؤتمر) في وقت تنتاب الأمة الإسلامية أزمة حادة تمس الإنسان المسلم في ذاته ودينه وفهم الآخر لحقيقة ثوابته التي تبني هويته .
    وفي خطاب استهل به جلالته فعاليات المؤتمر أكد خلاله ان الإسلام ارسى عبر العصور أحسن القواعد للعلاقات الإنسانية بين الأفراد والأمم والشعوب، بغض النظر عن الاختلاف في العقيدة أو اللون أو الجنس على قاعدة من التسامح والحوار مع الآخرين لما فيه الخير للإنسان في كل مكان وفي كل زمان، موضحا ان المشكلة اليوم هي ما تتعرض له الأمة الإسلامية من حملات التشويه والإساءة والتجني على الدور الذي يمكن أن تنهض به هذه الأمة في هذا العصر .
    فالفرقة بين أبناء الأمة وأعمال العنف والإرهاب التي تمارسها بعض الجماعات والمنظمات، وما يجري في العراق والباكستان وغيرها من بلاد المسلمين من تبادل تهم التكفير وقتل المسلمين باسم الإسلام، كلها أمور مخالفة لجوهر الإسلام، والإسلام منها بريء، وهذه فتنة وفساد في الأرض، لأنها تعطي المبررات لغير المسلمين للحكم على الإسلام من هذا المنظور، والتدخل في شؤون المسلمين واستغلالهم
    وفي الثالث والعشرين من آذار من العام قبل الماضي وجد جلالته في لقائه مع ممثلي المنظمات العربية والإسلامية الاميركية في واشنطن فرصة لإفشال كل المحاولات التي تربط الإسلام بالإرهاب الذي يدينه الأردن بكافة صوره وأشكاله، من خلال توضيح الصورة الحقيقية للإسلام.
    وسعى جلالته خلال اللقاء إلى التأكيد على أهمية الدور الذي تضطلع به هذه المنظمات في تعزيز الحوار والتعايش ومد جسور التفاهم بين أتباع مختلف الديانات والثقافات وتوضيح الصورة الحقيقية للعرب والمسلمين في المجتمع الأمريكي وعكس الصورة الحقيقية للإسلام باعتباره دين تسامح واعتدال ووسطية.
    وفي ذات الولاية ولكن في أكاديمية بنجامين بانيكر .حاور جلالته في الرابع من أيلول من العام ذاته طلبة الكلية في إطار التأكيد على مبادئ السلام والتسامح والتعايش بين شعوب الأرض والدور الذي يضطلع به الشباب في هذا المضمار.
    وفي كاتدرائية ريفرسايد في نيويورك دعا جلالته إلى أهمية تعاون أتباع الديانات السماوية الثلاثة لنشر السلام والعدالة في الأرض خلال لقاء حضره حشد من رجال الدين المسيحيين والمفكرين وقادة الرأي في مدينة نيويورك، إذ اتاح اللقاء لهم على اختلاف دياناتهم التعرف على حقيقة قيام البعض القليل بتوظيف الدين في بعض الأحيان لتبرير الإيديولوجيات المتهورة والأعمال الشريرة، وأن من يقومون به يحيدون عن تعاليم الديانات ذاتها ويسعون إلى تغيير طبيعتها الأساسية وهو ما يجب أن نعمل على منعه.
    وكان للقاء اثر في تعريفهم على القيم الحقيقية المتمثلة في أن الإسلام يدعو إلى التعاطف والتراحم والمحبة والسلام وهي التعاليم التي حثت عليها الديانات السماوية وأن الروح المشتركة من المحبة والتآخي حسب جلالته يمكن أن تنأى بالإنسانية عن صدام الحضارات.
    وفي إطار التأكيد على الحوار بين أصحاب الثقافات والديانات دعا جلالته إلى إطلاق حوار ثلاثي إسلامي مسيحي يهودي يقوم على الاحترام المتبادل وبما يمكننا جميعا من الاتفاق على طبيعتنا الإنسانية المشتركة والحاجة إلى السلام وترسيخ القيم الأخلاقية وحقوق الإنسان وتحقيق العدالة الاجتماعية.
    وكانت الجهود التي يقوم بها الأردن للتصدي لحملات التشويه التي يتعرض لها الدين الإسلامي الحنيف شكلت محور المباحثات التي جمعت جلالة الملك عبدالله الثاني والرئيس الاندونيسي سوسيلو بامبانغ يودو يونو عام 2005 ، وكذلك التأكيدات الملكية على أهمية مواصلة التنسيق بين الأردن واندونيسيا والدول الإسلامية الأخرى لتوضيح صورة الإسلام الحقيقية والتأكيد على ضرورة ترسيخ مباديء التفاهم والتعايش والحوار بين الشعوب لما فيه مصلحة المجتمع الإنساني.
    وفي روما التقى جلالته قداسة البابا بنديكت السادس عشر في مقره الصيفي قرب روما حيث أكد على قيم الإسلام التي تدعو إلى الوسطية والاعتدال والتسامح ونبذ العنف والتطرف داعيا إلى إدامة الحوار بين الأديان ومد جسور التفاهم والتعايش والقيم المشتركة التي تلتقي حولها مختلف الديانات والحضارات.
    وكانت التحديات التي تواجه المسلمين أهم محاور حديث جلالة الملك عبدالله الثاني خلال لقاءه رئيس وأعضاء الجمعية الإسلامية الصينية باعتبار أنها تحتم عليهم التواصل وبناء علاقات أقوى مع بعضهم البعض، وتساهم في تعزيز صورة الإسلام كدين للسلام والتسامح والاعتدال. وقال جلالته، أن انتماءه لآل البيت يفرض عليه مسؤولية أن يقود عملية تطهير صورة الإسلام مما علق بها من شرور نتيجة لإعمال إرهابيين يتخذون من الإسلام ستارا لتنفيذ أعمالهم الاجراميه.
    ممثلو المسلمين الصينيون البالغ عددهم 20 مليون نسمة تمكنوا أثناء لقاءهم جلالة الملك من إدراك الخطوات التي اتخذها الأردن لتحقيق هذه الغاية ابتداء من رسالة عمان التي أعادت التأكيد على القيم النبيلة للإسلام كدين تسامح واعتدال وتراحم ومرورا بالمؤتمر الإسلامي العالمي الذي جمع فقهاء من ثمانية مذاهب إسلامية.
    وكانت مضامين رسالة عمان محاور الحوار الثلاثي الإسلامي المسيحي اليهودي الذي جرى في تايلند ، باعتبارها توضح الصورة السمحة المعتدلة للإسلام والتي هي صورته الحقيقية التي تتناقض تماما مع ما يروج له المتطرفون.
    وركز لقاء جلالته مع ملك مملكة تايلاند بهوميبول أدوليا ديج على تأكيد ضرورة أن يتم التشديد على التعاليم الأساسية التي تدعو إلى التعاطف والتراحم والمحبة والسلام وهي التعاليم التي حثت عليها الديانات السماوية. وان الروح المشتركة من المحبة والتآخي يمكن أن تنأى بالإنسانية عن صدام الحضارات، داعيا جلالته إلى إطلاق حوار ثلاثي إسلامي مسيحي يهودي يقوم على الاحترام المتبادل وبما يمكننا جميعا من الاتفاق على طبيعتنا الإنسانية المشتركة والحاجة إلى السلام وترسيخ القيم الأخلاقية وحقوق الإنسان وتحقيق العدالة الاجتماعية.
    وفي ماليزيا والباكستان إحدى محطات جلالة الملك في جنوب شرق اسيا ركز اللقاء بين جلالة الملك عبدالله الثاني وجلالة الملك توانكو سيد سراج الدين ملك ماليزيا على التحديات التي يواجهها العالم الإسلامي حيث تم التأكيد على ضرورة تكاتف جهود أبناء الأمة الإسلامية للتصدي لمحاولات تشويه الدين الحنيف من خلال توحيد الرؤى والجهود التي تبذلها الدول الإسلامية على هذا الصعيد وبخاصة الأردن وماليزيا انطلاقا من رسالة عمان ومشروع الإسلام الحضاري الذي يرعاه رئيس الوزراء الماليزي.
    جلالة الملك خلال المباحثات ركز على أهمية انضمام الدول الإسلامية الأخرى إلى هذه الجهود والإسهام في ترسيخ الحوار مع الغرب لإظهار المعاني العظيمة للدين الإسلامي ورسالته القائمة على العدل والمساواة وقبول الآخرين والتعايش المشترك. وفي باكستان، استعرض جلالته في المباحثات التي عقدها مع الرئيس بيرفيز مشرف الجهود والتحركات التي يقوم بها الأردن دفاعا عن الدين الإسلامي وقيمه السمحة استنادا لرسالة عمان ونتائج أعمال المؤتمر الإسلامي الدولي الذي عقد في عمان.
    النظرة الملكية نحو توضيح صورة الإسلام وابزار حقيقته القائمة على التسامح والتاخي، امتازت بالشمولية، ومثلما كان الجهد الملكي يبذل في أصقاع الأرض، كان لابد من توحيد الصف بما يعزز صورة الإسلام الحقيقية لدى الأخر، فجاء انعقاد المؤتمر الذي نظمته مؤسسة آل البيت بعنوان حقيقة الإسلام ودوره في المجتمع المعاصر . وشكل المؤتمر فرصة حقيقية وتاريخية، لعلماء ومفكرين إسلاميين يمثلون جميع المذاهب الإسلامية لتتحاور وتتوحد في الموقف إزاء قضايا مست الأمة الإسلامية بما يبرز المفاهيم الحقيقية للإسلام والتي تضمنتها رسالة عمان حيث تناولت مناقشاتهم موقف الإسلام من الغلو والتطرف والإرهاب والإفتاء شروطه وآدابه وعلاقات الدولة الإسلامية بغيرها من الدول وبالمواثيق الدولية والمرأة وحقوقها وقضايا مرتبطة بالبحث العلمي الطبي.
    و على قدر حجم المسؤولية كانت المشاركة، إذ توافد للمشاركة في المؤتمر، الذي يعد بحجم وطبيعة مشاركته الأول من نوعه، حيث توافد من أكثر من أربعين دولة ينتمون إلى مؤسسات إسلامية من جميع المذاهب والمدارس والاتجاهات الفكرية والمراكز العلمية والدينية والسياسية. وردوا على الإسقاطات التي مارستها مجموعة إساءة الى سمعة الإسلام عبر الفتوى والتكفير بدون حق وبما يخالف الشريعة الإسلامية، ليشكل البيان الختامي ، وثيقة تاريخية لمنهجية العمل داخل البيت الإسلامي، ويجسد الفعل الإسلامي الحقيقي إزاء قواعد الإنسانية جمعاء.

  2. #2
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Fri May 2007
    الدولة
    بالقرب منك..
    العمر
    79
    المشاركات
    11,190
    معدل تقييم المستوى
    28
    مشكورة مندوبتنا وهووووج

  3. #3
    سر من اسرار دمعي الصورة الرمزية A D M I N
    تاريخ التسجيل
    Sat Sep 2006
    الدولة
    washington DC
    العمر
    41
    المشاركات
    27,145
    معدل تقييم المستوى
    10
    يعطيكي الف عافيه اخت وهج

    وان شاء الله هالاعمال مابتأثر على اردننا الغالي

    مهما حدث سوف نبقى بالقمه

    لكِ ورودي
    حسبنا الله ونعم الوكيل
    اللهم اكفنا بحلالك عن حرامك
    اللهم اني اسألك الهدى والتقى والعفاف والغنى
    ولا حول ولا قوه الا بالله الواحد الاحد الفرد الصمد
    اللهم صلي على حبيبنا وخاتم الانبياء والمرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم

  4. #4
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Wed Sep 2006
    المشاركات
    7,014
    معدل تقييم المستوى
    25
    رعد 2


    تسلملي يا رااائع

  5. #5
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Wed Sep 2006
    المشاركات
    7,014
    معدل تقييم المستوى
    25
    مديري الغالي الادمن


    سلمت على التواجد الحلووو

    وحمى الله الاردن

المواضيع المتشابهه

  1. صورة سلوى قاتلة أبناءها الثلاثة من أجل ...... 16-03-2015
    بواسطة محمد الدراوشه في المنتدى منتدى الاخبار العربية والمحلية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 16-03-2015, 06:54 AM
  2. لوحة نادرة بالعالم لجلالة الملك عبدالله الثاني رسمها الفنان التشكيلي العالمي عمادابوصقر
    بواسطة عمادابوصقر في المنتدى شخصيات اردنية عربية بارزه بالتاريخ
    مشاركات: 21
    آخر مشاركة: 17-04-2014, 05:01 PM
  3. الملك يبدي ارتياحه للمستوى المتميز في تمرين عسكري
    بواسطة محمد الدراوشه في المنتدى جريدة الراي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 21-05-2013, 04:35 AM
  4. جلالته يزور الرئاسة : الملك يبدي ارتياحه لمنهجية عمل الحكومة ..
    بواسطة عطر الاماكن في المنتدى منتدى الاخبار العربية والمحلية
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 08-01-2010, 12:18 PM
  5. تقرير دولي يرسم صورة قاتمة لملف حقوق الإنسان في السعودية
    بواسطة رمز الوفاء في المنتدى منتدى الاخبار العربية والمحلية
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 28-01-2009, 11:38 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
معجبوا منتدي احباب الاردن على الفايسبوك