إرحل فما عدت أحفل

[طائرة الاحزان]

إرحل فما عدت أحفل ........

إرحل فما عدت أحفل .....
ولست بناظر الركب مرتحلا .....
ولا تظنني على الأطلال باكياً.....
لا ولن أكون على ما فات آسفاً .....
فما إعتدت تذكر من ينساني .....
لا ولا من عادتي إتباع دروب المهاجرين ......
فإن تك رحلت .....
فإن كثير من البشر باقين ....
وإن تك بعت فإن الكثير للود يتمنون .....
تريد الفراق وما كنت أريده ......
ولكن صداً منك مزقني .....
وهجراناً قتلني ....
وخجلاً من نفسي ذوبني ......
فكم لك وفيت وانت معتاد على الغدر .....
وكم في حبك أخلصت وفي طبعك الخيانة....
فيا قلباً عشقته بلا حدود .....
وأنت في دنياه غير موجود .....
لا يغرنك كثر الوعود .....
اترك تلك الدنيا التي يحكمها الحبيب الخائن .................
من لا يعترف إلا بنفسه ولا يعرف للحب معناً إلا التبعية ......

[كليوبترا]

نعم أحببت من قبل وتأذيت من الحب أيضا
سهرت الليالي وعددت النجوم عشت أنا وهو كما يعيش أي عاشقين تبادلنا النظرات
تبادلنا الابتسامات تعاهدنا على أن لا يفرق إلا الموت بيننا تحديت القدر
وأقسمت على مواجهته بنينا أنا وهو بيتنا في الخيال ربينا أولادنا ثمرة حبنا في الخيال
وأصبحت أحلامنا كلها خيال في خيال فجاء القدر ساخراً ليسرق كل أحلامنا
هزمني القدر وأراني كم أنا ضعيف أمامه * * * تألمت وتمنيت الموت
لربما تخلصت من ألمي اتخذت عهدا على ألا أسمح ثانية للقدر أن يسخر مني
عشت وحيدة ابتعدت عن شيء يدعى الحب
حاول القدر مراراً الإيقاع بي ولكني كنت دائم الهروب
إلى أن ظهرت ظهرت في الوقت الذي تناسيت به شيئا يدعى الحب
أشعلت بي نارا أيقظت بي شيئا مات منذ سنين
جعلت قلبي يتحرك من مكانه متخلصا من أنسجة العنكبوت
التي كانت تحوطه نظرت إلى عينيك فلمحت بريقا شدني إليه وما أن بدأت بالتحرك
حتى لمحت شبح القدر يقف متربصا ترددت حاولت الهروب
ولكن كان هناك شيئا يشدني إليك يوما بعد يوم عشت صراعا مع نفسي
هل أبقى وحيدا هاربا أم أخون عهدي وأبدأ صراعا جديدا مع القدر * * *
شهَرت سيفي وصرخت على القدر متحديا إياه وما أن هاجمته توقفت لأجدك
درعا حاميا له لم أتوقع أن أجدك سلاحا بيده سقطت صريعاً مهزوما نظرت
فرأيتك أنت والقدر مبتسمان ساخران تمكن مني القدر ثانية وها أنا خسرت معركة جديده
* * * ربما أن الجرح كان عميقا وداميا ولكنه لم يكن مميتا
ضمدت جراحي ووقفت رجعت ولكن هذه المرة لوحدك من دون القدر
أتظن أنك قادر علي لوحدك أخطأت ربما أنا ضعيفه أمام القدر
ولكني قوي أمامك فأنت ضعيف كل الضعف بعد أن تخلى القدر عنك
ووقف ضدك فعبثا محاولاتك إيذائي عبثا محاولاتك تحطيم قلبي
فأنا الآن بدون قلب يأبه
قلب تملأه القسوة والجفاء
قلب أصبح أشبه بصخرة
قلب كان صادقا بحبه لك ولكنك غدرت به
حاسبا أن القدر سيبقى معك للأبد و لن يغدر بك وهاهو الآن يسخر منك
متخليا عنك وهاأنا الآن جسد بلا روح أستعد لخوض معركة جديدة مع القدر


طائرة الاحزان
اعجبني تغريدك في البستان
مازلت اسمع صدى صوتك داخل الوجدان
غريبة انتي كيف للحب في حياتك جعلتي منه عنوان

مشكووورة يا حلوة
كليـــوبترا

[ثبات مشاعر]

تقولها والغرور بعينيها
ان ترحل
فما عادت الاحتفال
بهذا الشخص
دائما تبهرينا بجديدك ايتها الطائرة الرائعة
حين اتذكر تلك الايام التي مضت
اتذكر معنى واحد فقط للطائرة
الا وهو عزيزة نفس
تسلمين ولهذه الكلمات الجبارة
دمتِ ودام عزكِ ونبض ..قلبكِ

[العاصفة]

طائرة الأحزان

أهديت قلباََ صغيراََ اليكِ ..
يسامر قلبكِ .. يحنو عليه ..
وأودعت فيه زمانا جميلاََ ..
وحصّنت سري في مقلتيه ..
وأهديت قلباََ صغيراََ اليكِ ..
ليحكي لقلبكِ ما أشتهيه ..
سيسأل عني .. فلا تزجريه ..
ويشتاق صوتي .. فلا تسأميه ..
سيشفع لي ان أردت الرحيل ..
ويمسك فيكِ .. فلا تنهريه ..
يردد اسمي كثيراََ عليكِ ..


وتقبلي أحترامي
أخاك في الله ...

[طائرة الاحزان]

نعم أحببت من قبل وتأذيت من الحب أيضا
سهرت الليالي وعددت النجوم عشت أنا وهو كما يعيش أي عاشقين تبادلنا النظرات
تبادلنا الابتسامات تعاهدنا على أن لا يفرق إلا الموت بيننا تحديت القدر
وأقسمت على مواجهته بنينا أنا وهو بيتنا في الخيال ربينا أولادنا ثمرة حبنا في الخيال
وأصبحت أحلامنا كلها خيال في خيال فجاء القدر ساخراً ليسرق كل أحلامنا
هزمني القدر وأراني كم أنا ضعيف أمامه * * * تألمت وتمنيت الموت
لربما تخلصت من ألمي اتخذت عهدا على ألا أسمح ثانية للقدر أن يسخر مني
عشت وحيدة ابتعدت عن شيء يدعى الحب
حاول القدر مراراً الإيقاع بي ولكني كنت دائم الهروب
إلى أن ظهرت ظهرت في الوقت الذي تناسيت به شيئا يدعى الحب
أشعلت بي نارا أيقظت بي شيئا مات منذ سنين
جعلت قلبي يتحرك من مكانه متخلصا من أنسجة العنكبوت
التي كانت تحوطه نظرت إلى عينيك فلمحت بريقا شدني إليه وما أن بدأت بالتحرك
حتى لمحت شبح القدر يقف متربصا ترددت حاولت الهروب
ولكن كان هناك شيئا يشدني إليك يوما بعد يوم عشت صراعا مع نفسي
هل أبقى وحيدا هاربا أم أخون عهدي وأبدأ صراعا جديدا مع القدر * * *
شهَرت سيفي وصرخت على القدر متحديا إياه وما أن هاجمته توقفت لأجدك
درعا حاميا له لم أتوقع أن أجدك سلاحا بيده سقطت صريعاً مهزوما نظرت
فرأيتك أنت والقدر مبتسمان ساخران تمكن مني القدر ثانية وها أنا خسرت معركة جديده
* * * ربما أن الجرح كان عميقا وداميا ولكنه لم يكن مميتا
ضمدت جراحي ووقفت رجعت ولكن هذه المرة لوحدك من دون القدر
أتظن أنك قادر علي لوحدك أخطأت ربما أنا ضعيفه أمام القدر
ولكني قوي أمامك فأنت ضعيف كل الضعف بعد أن تخلى القدر عنك
ووقف ضدك فعبثا محاولاتك إيذائي عبثا محاولاتك تحطيم قلبي
فأنا الآن بدون قلب يأبه
قلب تملأه القسوة والجفاء
قلب أصبح أشبه بصخرة
قلب كان صادقا بحبه لك ولكنك غدرت به
حاسبا أن القدر سيبقى معك للأبد و لن يغدر بك وهاهو الآن يسخر منك
متخليا عنك وهاأنا الآن جسد بلا روح أستعد لخوض معركة جديدة مع القدر


طائرة الاحزان
اعجبني تغريدك في البستان
مازلت اسمع صدى صوتك داخل الوجدان
غريبة انتي كيف للحب في حياتك جعلتي منه عنوان

مشكووورة يا حلوة
كليـــوبترا

الغالية كليوبترا
من اسمك انتي الملكة
وحين تقف الملكة وتقرأ كلماتي يزيدني شرفاً
يا غاليتي
أستمد عذوبة كلماتي من تواجدكم بقربي وتشجيعكم لي
دمتم بحفظ الباري

[طائرة الاحزان]

تقولها والغرور بعينيها
ان ترحل
فما عادت الاحتفال
بهذا الشخص
دائما تبهرينا بجديدك ايتها الطائرة الرائعة
حين اتذكر تلك الايام التي مضت
اتذكر معنى واحد فقط للطائرة
الا وهو عزيزة نفس
تسلمين ولهذه الكلمات الجبارة
دمتِ ودام عزكِ ونبض ..قلبكِ

الغالي عذبي
كما عودتني دائما تمر بصفحاتي وتنقش عليها
جمالك بعباراتك الآخاذة
سلمت ودمت بحفظ الباري

[طائرة الاحزان]

طائرة الأحزان

أهديت قلباََ صغيراََ اليكِ ..
يسامر قلبكِ .. يحنو عليه ..
وأودعت فيه زمانا جميلاََ ..
وحصّنت سري في مقلتيه ..
وأهديت قلباََ صغيراََ اليكِ ..
ليحكي لقلبكِ ما أشتهيه ..
سيسأل عني .. فلا تزجريه ..
ويشتاق صوتي .. فلا تسأميه ..
سيشفع لي ان أردت الرحيل ..
ويمسك فيكِ .. فلا تنهريه ..
يردد اسمي كثيراََ عليكِ ..


وتقبلي أحترامي
أخاك في الله ...

يسلموا يا أبو نهاد هذا المرور المعطر