احباب الاردن التعليمي

النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: الشيخ المؤيد: قوى موالية لإيران وراء التفجيرات الأخيرة في العراق

  1. #1
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Sat May 2007
    الدولة
    أم الدنيا وارض الكنانه
    العمر
    39
    المشاركات
    120,668
    معدل تقييم المستوى
    21474973

    Lightbulb الشيخ المؤيد: قوى موالية لإيران وراء التفجيرات الأخيرة في العراق

    المرجع الديني العراقي يؤكد في حوار مع "الحقيقة الدولية" أن المواطن العراقي يرفض الارتهان لحالة الاصطفاف الطائفي والاثني
    الشيخ المؤيد: قوى موالية لإيران وراء التفجيرات الأخيرة في العراق


    الشيخ حسين المؤيد
    ■ انتخابات مجالس المحافظات رسالة واضحة على هزيمة القوى الطائفية الداعية لتقسيم العراق

    ■ طرحنا مشروعا للمصالحة الوطنية على الجامعة العربية يقوم على تسوية مرحلية







    الحقيقة الدولية – القاهرة – حاوره – مصطفى عمارة


    أكد المرجع الديني العراقي آية الله الشيخ حسين المؤيد ان تصاعد العنف في العراق من جديد تقف وراءه قوى موالية لإيران وأطراف سياسية عراقية هزمت في الانتخابات المحلية الأخيرة والتي مهدت لتشكيل خارطة سياسية جديدة.

    وبين الشيخ المؤيد المقيم في العاصمة الأردنية عمان في حوار خاص لـ "الحقيقة الدولية" أن الشعب العراقي لفظ القوى الطائفية والقوى التي استغلت الدين لتحقيق مآرب سياسية دينية، وتلك التي تتبنى برامج تقسيمية ولاسيما القوى التي طالبت بإقامة إقليم الجنوب، والقوى التي أصرت على تطبيق الفيدرالية والتي هي غطاء لتقسيم العراق.

    وشكك المرجع الديني العراقي في قدرة القوات العسكرية العراقية على قيادة العراق بعد الانسحاب الأمريكي من البلد وفقا لما لمسناه من توجه إيجابي أمريكي في هذا الموضوع.

    وأشار إلى أن المشكلة الأمنية في العراق هي من نتائج المشكلة السياسية ولهذا طالبنا بتزامن انسحاب القوات الأمريكية مع ترتيبات سياسية لتصحيح مسار العملية السياسية وبناء هذه العملية على أساس الثوابت الوطنية لتحقيق المشاركة السياسية الواسعة والحقيقية لإقامة ديمقراطية حقيقية لبناء الدولة الحديثة والمجتمع المتطور وبدون هذا فان الوضع لن يستقر في العراق.

    ولفت الشيخ المؤيد، إلى أن الإدارة الأمريكية لن تعطي اعترافا للنفوذ الإيراني في العراق والمنطقة وإنما هناك مطالب أمريكية واضحة تهدف الى تحجيم النفوذ الإيراني في العراق والمنطقة. وتاليا نص الحوار:

    ○ الحقيقة الدولية/ عادت التفجيرات في العراق من جديد لتحصد المزيد من الأبرياء، كيف تقيمون المشهد العراقي؟

    المؤيد/ لا شك في ان من يرفض او يعيش الوضع العراقي وتفاصيل الوضع العراقي لا يملك إلا ان يلتاع ويشعر بمرارة هذه اللوعة، كل عراقي حريص على العراق يشعر بالأسى واللوعة، بل كل إنسان نبيل شريف يمتلك حساًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًً إنسانيا يشعر بالأسى واللوعة، الوضع العراقي حينما نربطه بأصالة الشعب العراقي بتراث الشعب العراقي بعراقة هذا الشعب بتأريخ هذا الشعب ونقارن بين وضع الشعب اليوم مع كل ما ذكرناه من معاني لا تملك إلا ان يعتصرك الألم.

    حينما تنظر الى الموقع الاستراتيجي للعراق وحينما تنظر الى ما يمتلكه العراق من ثروات وحينما تنظر الى شعب كالشعب العراقي في إخلاصه وطيبته واستعداده للبذل والتضحية وفي رساليته وفي تطلعاته وطموحاته وتنظر الى واقعه الحالي لا تملك إلا ان تتمزق ألما ولوعة.

    المشهد العراقي بشكل عام في بعده السياسي والاجتماعي والاقتصادي والعلمي والمعرفي والثقافي هو مشهد مروع.

    المشهد السياسي في العراق مشهد مروع، البلد يعيش أزمات كارثية، لان الهجمة على العراق هي هجمة شرسة كبيرة في حجمها، خطيرة في محتواها وفي أهدافها وفي آثارها، والعراق قدر له ان يكون الضحية الأولى لاستراتيجيات الهيمنة الجديدة التي تستهدف تفتيتنا كعرب ومسلمين، وتفتيتنا ثقافيا من خلال الدق على الأوتار الطائفية والاثنية والدينية.

    الوضع السياسي برمته هو وضع مأساوي، بلد محتل تحتله قوة أجنبية لا تفكر إلا بمصالحها ولا تنظر الى مصالح الشعب العراقي ولا الى مصالح العراق وإنما لها خطط ولها أهداف أخرى لا تلتقي مع أهداف الشعب العراقي ومع مصالح الشعب العراقي لا حاضراً ولا مستقبلاً.

    وقد جاءت هذه القوى ببرنامج عمل يريد ان يمزق النسيج الاجتماعي للشعب العراقي ويريد ان يصادر الإرادة السياسية للمواطن العراقي، ويريد ان يأتي بقيم جديدة ومفاهيم جديدة طارئة على قيم الشعب العراقي وعلى المفاهيم التي تربى عليها المواطن العراقي. وهكذا نجد ان المواطن العراقي يعيش حالة من الاصطفاف الطائفي والاثني. وتداعيات هذا الاصطفاف والآثار التي ولدها مثل هذا الاصطفاف ومحاولات إضعاف الهوية الوطنية والانتماء الوطني للشعب العراقي وقطع الشعب العراقي عن عمقه الاستراتيجي العربي مشهد سياسي، الديمقراطية فيه لا تعبر إلا عن محض التعددية السياسية لمن ينسجم مع العملية السياسية مع ان الديمقراطية في واقعها ليست مجرد تعددية سياسية، وإنما جوهر الديمقراطية هو التأثير الحقيقي في صنع القرار، هل هناك تأثير حقيقي للشعب العراقي في صنع القرار؟ او ان العملية السياسية محتكرة من قبل مجموعة من القوى التي تتداول السلطة فيما بينها وتتداول المواقع فيما بينها والانكى من ذلك ان المواطن العراقي يريد ان يرى كوة نور وبصيص أمل في آخر النفق لأنه يجهل في الحقيقة مستقبله السياسي والجهل بالمستقبل السياسي يولد قلقاً ويربك الحالة النفسية والذهنية للمواطن العراقي.

    ○ الحقيقة الدولية/ التقيتم في القاهرة وزير الخارجية المصري ومستشار ملك البحرين هل لكم أن تبينوا لنا طبيعة هذه اللقاءات؟

    المؤيد/ بالفعل كانت لنا لقاءات مع بعض المسؤولين المصريين والبحرينيين في القاهرة، تدارسنا فيها وبشكل تفصيلي موضوع التغلغل الإيراني في العراق وكانت وجهات نظرنا متطابقة في ان هناك تحديا من جانب النظام الإيراني وسعيا إيرانيا لفتح مجالات نفوذ في العالم العربي وفي ضوء ذلك بحثنا بعض الآليات لمواجهة هذا التحدي.

    اعتقد ان النظام الإيراني يحمل مشروعا إمبراطوريا والمشاريع الإمبراطورية هي مشاريع توسعية والنظام الإيراني ينطلق من عقلية تاريخية استعمارية فإذا أضفنا العنصر التاريخي الاستعماري الى الطموحات المستقبلية التي يحملها هذا النظام ستكون قضية التصريحات إزاء العراق والبحرين وغيرهما من الدول العربية واضحة في هذا السياق وهذا ما حذرنا منه وأعلنا ذلك في أكثر من مناسبة.

    ○ الحقيقة الدولية/ هل تعتقد ان التفجيرات الأخيرة التي شهدها العراق تقف وراءها إيران؟

    المؤيد/ لا نستطيع ان نقصي هذا الاحتمال كما ان هناك احتمالا آخر هو وقوف القوى المهزومة في انتخابات مجالس المحافظات وراءها من اجل تعكير المياه وخلط الأوراق، بالإضافة الى محاولة إفشال القوى الأخرى المنافسة.

    ○ الحقيقة الدولية/ قام الرئيس الإيراني الأسبق بزيارة مثيرة للجدل للعراق، كيف نظرتم لهذه الزيارة؟

    المؤيد/ زيارة رافسنجاني لم تأت متسقة مع قواعد الزيارات واللقاءات التي تندرج في إطار العلاقات بين الدول وهذا يرسم علامات استفهام كبيرة حول الأهداف التي توختها هذه الزيارة ولهذا قلنا ان هذه الزيارة لها أهداف أخرى غير بحث العلاقات الدبلوماسية والأوضاع في المنطقة فهذه الأمور كان يمكن بحثها في زيارة الرئيس جلال طالباني الى إيران وأعقب تلك الزيارة زيارات مكوكية لمسؤولين إيرانيين رفيعي المستوى لبغداد.

    ولهذا نعتقد ان هناك أهدافا أخرى لهذه الزيارة من بينها التغطية على انكشاف وتعري النفوذ الإيراني في العراق بعد ان أظهرت نتائج انتخابات المحافظات أن هذا النفوذ لا يستند على قواعد شعبية بل ان الأكثرية الساحقة من الشعب العراقي ضد هذا النفوذ فجاءت هذه الزيارة كتظاهرة استعراضية تحشد لها كل القوى السياسية لتعطي رسالة خاطئة على مدى النفوذ الإيراني في العراق، إلا أنها فشلت في تحقيق هذا الهدف حيث قاطعها الشعب العراقي.

    كما أن إيران حاولت عبر هذه الزيارة إيجاد مدخل لملء الفراغ بعد انسحاب القوات الأمريكية من العراق وأيضا فشلت في تحقيق هذا الهدف. وأراد رافسنجاني عبر هذه الزيارة إرسال رسالة مفادها ان إيران لازالت تمسك بالعراق على الرغم من فشلها في انتخابات المحافظات إلا ان هذه الرسالة أصبحت مكشوفة ويمكن للقوى الوطنية إذا أحسنت العمل في المرحلة القادمة ان تحيل الأحلام الإيرانية الى كوابيس.

    وفشلت الزيارة أيضا في بناء علاقات جديدة مع شرائح الشعب العراقي، كما أنها حاولت إعطاء زخم سياسي ومعنوي للقوى السياسية المهزومة في انتخابات المحافظات للحفاظ على تماسكها وتدارس صيغ جديدة توحدها في المرحلة القادمة.

    ○ الحقيقة الدولية/ وهل تعتقد ان المفاوضات الأمريكية الإيرانية القادمة ستتمخض عن صفقة حول العراق؟

    المؤيد/ لا اعتقد ذلك لان الإدارة الأمريكية لن تعطي اعترافا للنفوذ الإيراني في العراق والمنطقة وإنما هناك مطالب أمريكية واضحة تهدف الى تحجيم النفوذ الإيراني في العراق والمنطقة.

    خارطة سياسية جديدة

    ○ الحقيقة الدولية/ بعد انتخابات مجالس البلديات بدأت تتشكل خارطة سياسية جديدة في العراق، كيف تنظرون لهذا الأمر؟

    المؤيد/ الحقيقة ان هذه الانتخابات شكلت انعطافا جوهريا داخل المجتمع العراقي ولعل نتائجها جاءت مفاجئة للجميع وكشفت عن هزيمة ساحقة لقوى بريمر والاحتلال الأمريكي، وهي القوى التي جاء بها الاحتلال الى السلطة واغلبها من القوى المرتبطة بإيران والتي تحمل مشاريع طائفية وتقسيمية، حتى قائمة المالكي لا تعد فائزة في الانتخابات بل هي رابح الخاسرين وكان حجم المشاركة حسب ما تدعيه مفوضية الانتخابات 51% وهذا يعني ان 49% ممن يحق لهم التصويت اعرض عن المشاركة فضلا عن ان نسبة الـ 51% من المشاركين ليست حقيقية لان هناك أناسا لم يشاركوا في العملية الانتخابية نتيجة عدم وجود أسمائهم في سجلات التحديث.

    وقد كشفت نتائج الانتخابات عن عدة أمور، منها أن الشعب العراقي بكل فئاته متمسك بالوطنية العراقية ويرفض رفضا قاطعا القوى الطائفية والقوى التي استغلت الدين لتحقيق مآرب سياسية دينية، وأن الشعب العراقي يرفض القوى التي تبث برامج تقسيمية ولاسيما القوى التي طالبت بإقامة إقليم الجنوب، والقوى التي أصرت على تطبيق الفيدرالية والتي هي غطاء لتقسيم العراق.

    وكشفت هذه الانتخابات ان الشعب العراقي بكل مكوناته فقد ثقته في القوى التي حاولت تضليل الشعب العراقي بعد الاحتلال وساقته في الانتخابات السابقة الى صناديق الاقتراع لتتخذه سلما للوصول الى السلطة، وأن الشعب العراقي مستعد للتصويت لقوى جديدة إذا كانت منسجمة مع تطلعات الشعب العراقي كما حدث في الموصل حيث اتجهت الأصوات الى قائمة الحدباء وهي قوى جديدة برزت على الساحة أعطاها أبناء الموصل ثقتهم لأنها تبنت المطالب الوطنية العراقية. وحدث ذات الأمر في كربلاء حيث حصل يوسف الحبوبي على المستوى الأول متقدما على كل القوى التي أمسكت بالسلطة منذ عام 2003 وحتى الآن وهذا دليل على ان أبناء الشعب العراقي يتطلعون الى قوى جديدة تحمل برنامجا وطنيا ينسجم مع التطلعات الوطنية للشعب العراقي.

    كذلك كشفت الانتخابات عن انحسار القوى المتحالفة مع إيران وهذا يعني ان النفوذ الإيراني لا يقوم على ركائز شعبية، وإنما على مجموعة من القوى المرتبطة بالنظام الإيراني والممسكة بالسلطة.

    ان نتائج هذه الانتخابات كانت نقلة نوعية فتحت الباب ومهدت الأرضية لمرحلة مستقبلية إذا أحسنت القوى الوطنية استغلالها، فإنها ستحقق نقله إضافية نحو وضع سياسي جديد يقوم على الثوابت الوطنية العراقية.

    تراجع تأثير الأحزاب الدينية

    ○ الحقيقة الدولية/ ما هي أسباب تراجع شعبية الأحزاب الدينية في العراق؟

    المؤيد/ تراجع دور الأحزاب وشعبيتها لدى الشارع العراقي تعود لأن هذه الأحزاب فشلت في تحقيق شيء للشعب العراقي بل أساءت الى العراق وحاولت توظيف كل إمكانيات الشعب العراقي لمصالح ذاتيه وفئوية واستغلت الدين أبشع استغلال.

    ○ الحقيقة الدولية/ كيف تقيمون سياسة اوباما تجاه العراق في ضوء الأنباء التي ترددت عن نية أمريكا الاحتفاظ بـ 150 ألف جندي أمريكي لتقديم مساعدات للجيش العراقي؟

    المؤيد/ نحن لمسنا توجها ايجابيا في السياسة الأمريكية الجديدة ونعتقد ان تلك الإدارة جادة في سحب القوات الأمريكية ووضعت جدولا زمنيا لسحب تلك القوات ونعتقد أنها ستقوم بذلك.

    أما الـ 150 ألف جندي فهم ليسوا من القوات القتالية وهو أيضا ضمن السقف النهائي المعد في الجدول الزمني طبقا للاتفاقية الأمنية والتي تقضي بإنهاء الوجود العسكري الأمريكي في العراق بنهاية عام 2011.

    ○ الحقيقة الدولية/ وهل تعتقدون ان القوات العراقية ستكون مهيأة في نهاية هذه المدة لحفظ الأمن في ظل المخاطر باندلاع حرب أهلية في حالة انسحاب القوات الأمريكية؟

    المؤيد/ لا نعتقد ان القوات العراقية ستكون قادرة على ذلك ونحن نعتقد ان المشكلة الأمنية هي من نتائج المشكلة السياسية ولهذا طالبنا بتزامن انسحاب القوات الأمريكية مع ترتيبات سياسية لتصحيح مسار العملية السياسية وبناء هذه العملية على أساس الثوابت الوطنية لتحقيق المشاركة السياسية الواسعة والحقيقية لإقامة ديمقراطية حقيقية لبناء الدولة الحديثة والمجتمع المتطور وبدون هذا فان الوضع لن يستقر في العراق.

    ميثاق عمل وطني

    ○ الحقيقة الدولية/ طرحتم مشروع ميثاق عراقي وطني لإنقاذ العراق فما هو مصير هذا المشروع؟

    المؤيد/ مشروعنا لا يزال قائما وعززناه في الفترة الأخيرة بمشروع سميناه مشروع تسوية سياسية وطنية طرحنا فيه مجموعة من الأمور التي تمهد لتسوية على أسس وطنية ومرحلة قادمة تكون منسجمة مع متطلبات المشروع الوطني العراقي.

    ○ الحقيقة الدولية/ وكيف تنظرون الى مشروع المصالحة الوطنية في ضوء التداعيات التي حدثت مؤخرا على الساحة العراقية؟

    المؤيد/ اعتقد ان تعبير المصالحة الوطنية هو تعبير خاطئ لأنه يدل على وجود صراع بين مكونات الشعب العراقي في حين انه لا يوجد صراع بين مكونات الشعب العراقي فهذه المكونات ضربت مثالا للتعايش عبر التاريخ ولكن الواقع انه يوجد انقسام وصراع سياسي يتطلب تسويات سياسية وليس مصالحات وطنية والتسويات نوعان: إما ان تكون تسوية سياسية إستراتيجية تعالج كافة المشكلات والتي لا يمكن ان تتم إلا من خلال الاتفاق على قواسم مشتركة تعبر عن الثوابت الوطنية الحقيقية وهذا الأمر بعيد المنال لهذا طرحنا مشروعا وطنيا لتسوية مرحلية تمهد الأرضية لمرحلة قادمة من خلال ان تعمل القوى الوطنية على تصحيح مسار العملية السياسية وبنائها على أسس الثوابت الوطنية ولقد قدمنا هذا المشروع للجامعة العربية ولاقى ترحيبا منها.

    المصدر : الحقيقة الدولية – القاهرة – حاوره – مصطفى عمارة 5.5.2009

  2. #2
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Wed Jun 2008
    الدولة
    صانعة رجال البواسل رجال الهيه المملكة الهاشمية
    المشاركات
    146,552
    معدل تقييم المستوى
    11586669
    مشكورة اختي لنقل الخبر
    تحياتي

  3. #3
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Sat May 2007
    الدولة
    أم الدنيا وارض الكنانه
    العمر
    39
    المشاركات
    120,668
    معدل تقييم المستوى
    21474973

المواضيع المتشابهه

  1. مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 21-04-2014, 02:15 PM
  2. مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 19-04-2014, 03:02 PM
  3. صور مقتل ابن الشيخ المنجد ,اسباب وتفاصيل مقتل انس ابن الشيخ المنجد 1435
    بواسطة محمد الحويطات في المنتدى اخبار السعودية
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 16-04-2014, 06:53 AM
  4. من وراء التحالف المؤيد لجمال مبارك؟
    بواسطة محمد الدراوشه في المنتدى منتدى الاخبار العربية والمحلية
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 26-08-2010, 12:46 PM
  5. عودة "سفاح" السّنة إلى العراق من إيران ومصادر ترجح مسؤوليته عن التفجيرات الأخيرة في بغداد
    بواسطة رمز الوفاء في المنتدى منتدى الاخبار العربية والمحلية
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 20-08-2010, 02:06 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
معجبوا منتدي احباب الاردن على الفايسبوك