"الحقيقة الدولية" تدعوكم للمساهمة في إشهار وثيقة إعلامية تسلم إلى السفارة البابوية في
أوصل صوتك إلى بابا الفاتيكان فور وصوله عاصمة الحشد والرباط
"الحقيقة الدولية" تدعوكم للمساهمة في إشهار وثيقة إعلامية تسلم إلى السفارة البابوية في عمان بمناسبة زيارة البابا إلى الأراضي المقدسة.. ليكن رأيك أمامه فور وصوله.. شارك معنا
الحقيقة الدولية – عمان- خاص
بمناسبة زيارة بابا الفاتيكان بنديكت السادس عشر إلى الأراضي المقدسة في الأردن وفلسطين المحتلة، والتي ستبدأ صباح يوم الجمعة الموافق 8 /05/2009 .. تطلق "الحقيقة الدولية" وعلى موقعها الإلكتروني، www.factjo.com دعوة عامة للكتاب، والمفكرين والإعلاميين والمثقفين ورجال السياسة وعلماء الدين، وأتباع الديانتين الإسلامية والمسيحية لكتابة مقالات وتوجيه رسائل للبابا حول رؤيتهم لما يؤمل أن يكون من موقف للفاتيكان في إعادة الحقوق المغتصبة من قبل الصهاينة ورفع الظلم عن أصحاب الأرض الأصليين من الفلسطينيين من أيدي غاصبيهم الصهاينة، وسيصار إلى استقراء وجمع هذه المقالات والتعليقات، للخروج بوثيقة إعلامية تسلم للسفارة البابوية في العاصمة الأردنية عمان عشية زيارة البابا.
وتأمل "الحقيقة الدولية"من أصحاب المقالات والرسائل الاتسام بالموضوعية والكتابة الجادة والهادفة البعيدة عن التجريح، على الرغم من تأييدنا ومشاركتنا لحالة الغليان والسخط التي يعيشها الشارعين الإسلامي والمسيحي تجاه مواقف بابا الفاتيكان، من إساءته للدين الإسلامي الحنيف ورسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم، وإعتذاره المعلن لليهود وتبرءتهم من دم السيد المسيح، ورفضه القاطع الإعتذار للمسلمين.
يمكنكم الكتابة والتواصل مع "الحقيقة الدولية" بإرسال رسائلكم ومقالاتكم، من خلال كتابة تعليق أسفل الخبر نهاية هذه الصفحة.
"الحقيقة الدولية" صوتك الذي سيصل إلى البابا خلال زيارته المرتقبة إلى الأراضي المقدسة ، فشارك معنا.
تنوية هام:
تأكد "الحقيقة الدولية" في هذا المقام بأن دعوتنا هذه لا تنتقص من مدى ترحابنا وأمنياتنا لبابا الفاتيكان في إقامة مريحة وطيبة في ربوع بلادنا، ومدى حرصنا أن تساهم هذه الزيارة في دعم عجلة السياحة والإقتصاد في منطقتنا وثرى أردننا الحبيب.. إلا أننا ننظر إلى الفاتيكان بحسرة وألم كونها أكبر المؤسسات الدينية في العالم المسيحي وما يمكن أن تقوم به من دور هام في رفع الظلم عن المظلومين، وإعادة الحقوق إلى أصحابها الشرعيين.. والتوقف عن دعم الكيان الصهيوني الغاصب والمدمر للأرض والإنسان.. قاتل الأنبياء والأطفال في غزة وكل مكان...
المصدر : الحقيقة الدولية – عمان- خاص
رد مع اقتباس
المفضلات