في تيارات هذه الدنيا الممزوجة بالوهم في أساطير البعد البلوري التي تعطي بكل معنى الكلمة إنني أعيش وهما قد جار عليه الزمان فأنا أحصد أشواكا لم ازرعها وأعيش زمنا ليس زماني ففي كل تيار في هذا الزمان يقذف إلى عكس اتجاه غيره من التيارات وكل منها نخرج من الطرف الأخر ونأخذ معنى حصادا ليس حصادي أتمنى أن أخذ ما لي عند البشر كما أعطيتهم من صدق وإخلاص ووفاء فالمشاعر لكن هنالك تيار يسير وفق هذه الحياة ولكن الغريب في هذا التيار نور شديد يجذبني إليه ويردد قائلا أنا سبب وجودك في هذه الحياة بعد أن خلقك الله وقد رعيتك وحميتك
المفضلات