بسم الله الرحمن الرحيم
ماجعلني أكتب هذه الكلمات هو أن الشباب المسلم ضاعت منه قضية الولاء والبراء وأصبح الكل ينهش في
المجاهدين لإختلاف التنظيمات والمقاصد.
وبالأمس واليوم سال دمعي عندما قال الشيخ نعم الشيخ اسامة بن لادن أن حماس باعت"ضيعت" دينها
سال لأن بن لادن جانب الصواب سال لأن بن لادن لايعرف عن واقعنا أي شئ سال دمعي مرة أخرى
عندما هاجم أصحاب العضويات الطرفين حماس والقاعدة ، والله لقد بردتم كبد أعائكم والله لقد فعلتموها
وأنتم لا تدرون لقد هاجم شيخنا حماس ولم يعلم أن حماس لن ترد عليه ليس لأنها لاتقدر بل لأنها تحترمه
نعم حماس تحترم المجاهدين حماس تحترمك يا شيخ"هل لك أن تنزل غزة لترى المأساة يا شيخنا هل لك
هنا تفنيد بسيط
والتاريخ أمامي ماثل
***عندما حاربت روسيا الأفغان كان الدعم من أمريكا!!! نعم كان الدعم منها لمجاهدي الأفغان
وعندما ذهب المجاهد مشعل لروسيا لأخذ الدعم قامت الدنيا ولم تقعد
**************************************** ********** **************************************** *********
لن أذكر الأحداث التي في رأي الطرفين أنها أخطاء كفوا يا شباب عن الترهات
حماس يا شيخ لم تبع دينها حماس ياشيخ لولاها بعد الله لما بقيت راية الجهاد في فلسطين
حماس يا شيخ تقدم كل يوم لله شهداء حماس يا شيخ لو باعت دينها لفك الحصار عنها حماس يا شيخ
قتلتها برمحك وأنت لا تدري حماس يا شيخ طعنتها كما طعنا الأعداء لكن طعنتك لن تزيد حماس
إلا حبا لك
ياشباب الإسلام أفيقوا قبل أن يفرقنا الأعدء
ياشباب الإسلام كفى ذما للمجاهدين
ياشباب الإسلا م توحدوا بكل ألوانكم
يا شباب الإسلام ضاع الولاء والبراء وضاع الإخلاص في العمل
كفى ياشباب كفى
المفضلات