من اقوال العلماء والدعاة 2018
المؤمن تبدأ راحته عند الموت، والفاجر يبدأ تعبه عند الموت.

ليس الخائف من الله الذي يبكي فيعصر عينيه ، إنما الخائف من ترك ما اشتهى من الحرام وهو يقدِر عليه ( ولمن خاف مقام ربه جنتان )

إن المال عبد مخلص . ولكنه سيد رديء . هو عبدك حين تنفقه . ولكن حين تخزنه وتتكالب عليه يشقيك ويمرضك لأنك أصبحت له خادما

لو دخل كل منا قلب الآخر ، لأشفق عليه

من اعتمد على ماله قل
و من اعتمد على سلطانه ذل
و من اعتمد على عقله اختل
و من اعتمد على علمه ضل
و من اعتمد على الناس مل
و من اعتمد على الله فما قل ولا ذل ولا اختل ولا ضل ولا مل

إذا أحب الله عبداً ابتلاه، فإن صبر اجتباه، وإن رضي اصطفاه، وإِن سخط نفاه وأقصاه


كيف تقلع عن عادة سيئة ؟

قانون الجاذبية : عندما يقلع الصاروخ من ....الأرض يحتاج إلى قوة كبيرة جدا



ويستمر في استخدام القوة إلى أن يخرج من الغلاف الجوي ويحلق فيما يسمى بـ(الأوربت)
عندها تنعدم الجاذبية وينطلق الصاروخ تلقائيا بدون الحاجة إلى قوة دفع....

كذلك هي العادة:
تحتاج إلى قوة دفع شديدة في البداية للتخلص منها ثم تأتي نقطة (قد تكون بعد 3 أسابيع أو بعد شهر) تنعدم فيها الجاذبية ويتخلص الإنسان من العادة ولا يحتاج بعدها إلى قوة الدفع السابقة فيسير في حياته بحرية.....

أدرس عادتك ..ما هي المدة التي تحتاجها لكسر حاجز
الجاذبية ؟...وضع خطة تشغل حياتك ووقتك بالكامل في تلك الفترة الحرجة إلى أن تكسر الحاجز...
خذ إجازة ، غير من نظام مكتبك أو بيتك ،ابدأ هواية جديدة ، اشترك في دورة تدريبية ...
كل هذه أدوات دفع تساعد على الوصول إلى مرحلة انعدام الجاذبية.

في التَاريخ الاسلامي لم يَكن هُناك إلا ستة مُفسرين للأحلام ..
أما اليوم ففي كُل حيٍّ عشرةُ مفسرين !
لقد كَثرت الأحلام في أيامنا هَذه
لأننا أمـةُ نائمة !

لولا البلاءُ لكانَ يوسف مدلّلًا في حضنِ أبيه، ولكنّه أصبحَ معَ البلاء عزيزَ ..

العبيد هم الذين يهربون من الحرية فإذا طردهم سيد بحثوا عن سيد اَخر, لأن في نفوسهم حاجة ملحة إلى العبودية لأن لهم حاسة سادسة أو سابعة.. حاسة الذل.. لابد لهم من إروائها, فإذا لم يستعبدهم أحد أحست نفوسهم بالظمأ إلى الاستعباد وتراموا على الأعتاب يتمسحون بها ولاينتظرون حتى الإشارة من إصبع السيد ليخروا له ساجدين

كونوا كالشجر يرميهم الناس بالحجر فيرمونهم بأحســـن الثـــمر

إن الامة الخاملة صف من الأصفار ..ماقيمة صف من الأصفار ؟ ولكن إن بعث الله لها ((واحداً)) مؤمناً صادقاً الإيمان داعياً إلى الله خبيراً بأساليب هذه الدعوة ،صار صف الأصفار مع الواحد كمئة مليون ، والتاريخ مليء بالشواهد على ما أقول