صور الاعلامية كابتن ريما عبدالله , معلومات عن كابتن ريما , السيرة الذاتية كابتن ريما , رمزيات كابتن ريما
صور الاعلامية كابتن ريما عبدالله , رمزيات كابتن ريما

تم اختيرها في عام 2012 لحمل الشعلة الاولمبية في السعودية وقد ذكرت في كثير من المناسبات انها لا تهتم بالدراسة وتعتبره شي من اخر اهتماماتها على الرغم من ان والدتها كانت تعمل في التعليم مدير مدرسة


صور الكابتن ريما عبدالله


رغم اهتمام عائلتي بالتعليم وتوفير الأجواء الدراسية في تلك الفترة، إضافة إلى وضع قانونين وأنظمة خاصة بفترة تقديم الاختبارات، إلا أنني لم أكن حريصة على الدراسة والاستعداد لها، كما تتطلع والدتي فالجو العام للاختبارات بالنسبة لوالدتي كان مختلفاً، فكنت أركز على تعلم بعض الرموز والإشارات التي تستخدم في قاعة الاختبارات لنقل المعلومة من دون أن تلفت انتباه مراقبة اللجنة».

وقالت: «لغة الإشارة هي أكثر الطرق التي ساعدتني، خصوصاً في طبيعة الأسئلة (ضع إشارة الصح والخطأ) والاختيارات التي كانت تستدعي استخدام لغة الإشارة في قاعة الاختبارات لحلها، وبطريقة جماعية».

وأضافت: «في تلك المرحلة كان الغش سهلاً، خصوصاً وأن القاعة لا يوجد بها سوى مراقبة واحدة، مما يسهل أخذ المعلومة سواء عن طريق النظر إلى ورقة إجابة الزميلة التي تجلس بجانبي أو أمامي»، مشيرة إلى أن فترة الاختبارات كانت مليئة بابتكار وسائل الغش، وترى أن أسهلها هو الحفر على قلم الرصاص، مؤكدة في الوقت ذاته أن عملية الغش لم تكن تمر بسلام، إذ تم رصدها متلبسة، و«تم طردي من القاعة في حينها واضطررت للرسوب في المادة وإعادة اختبارها في الفصل الدراسي الثاني».

لا تنكر الإعلامية كابتن ريما صفة «التسلط» التي كانت تلزمها في مراحلها التعليمة، وتلك الصفة بحسب وصفها قدمت لها فائدة كبيرة للحصول على معلومات من جانب المتفوقات في صفها.






صور الاعلامية كابتن ريما عبدالله , رمزيات كابتن ريما