تغريدات عن قيادة المرأة للسيارة 2017 , عبارات عن قيادة المراة , كلمات عن قيادة السيارة للبنات


كود:
تغريدات عن قيادة المرأة للسيارة 2017 , عبارات عن قيادة المراة , كلمات عن قيادة السيارة للبنات , سبب منع السواقه بالسعودية , شعر عن قيادة المراة , خواطر عن السعودية , كلام عن قيادة المراة للسيارة , تفاصيل منع قيادة المراة في السعودية , لماذا لا تسوق السعودية , صور بنات تسوق , رمزيات بنت تسوق سيارة



ما من شيء يكون فيه اختلاف في تطبيقه من عدمه إلا واختلاف الناس عليه بسبب سلبياته وإيجابيته ومن ذلك قيادة المرأة للسيارة ولأني رافض للفكرة بناء على أدلة وبراهين واضحة جلية فقد قمت باستخلاص أهم السلبيات في نظري والتي وصلت لعدد 35 سلبية فإذا التغت والتغى غيرها من السلبيات التي لم يصل ربما فكري إليها
فمرحبا بقيادة المرأة للسيارة بعد ذلك وإلا فلا والسلبيات هي :

1- حاجة النساء لشرطة نسائية وعاملات نسائية ومحطات نسائية وأي شيء تحتاجه المرأة وبالتالي مزيداً من استهلاك المرأة وتوظيفها بوظائف لا تناسب طبيعتها التي خلقها الله عليها أو استقدام عمالة نسائية ينتج عنه كثرة الأجانب والذين بالضرورة ستكثر المشاكل من خلالهم ، فإن كان الآن هناك جرائم من العمالة المنزلية فكيف بها في غيرها ولابد من ذلك ، فإن لم نستقدم فلابد من تقرير الاختلاط الكامل إذن وتوظيف المرأة في الأماكن العامة ولا حاجة في ذكر خطورة ذلك الأمر فهو معروف وليس هناك خيار ثالث أبداً .

2- زيادة الإنفاق العائلي فبدلاً من أن يشتري الأب الذي لديه ابن وابنة سيارة واحدة سيشتري سيارتين والجميع يعلم صعوبة ذلك في ظل ارتفاع البطالة وارتفاع الأسعار وما ينتج عنهما من مشاكل كفيلة بالانهيار الاجتماعي.

3- زيادة الإنفاق الحكومي والأهلي فمن سيارات إلى وقود لها إلى اتساع في الطرقات ... الخ ، وكان ينبغي صرف هذه التكلفة في إيجاد شبكة نقل عام أو غيرها مما يخدم الجميع بحلول جميلة ومتعددة ومفيدة بعدة فوائد .

4- ارتفاع أسعار السيارات بشكل مبالغ فيه أشد مما هو عليه الآن وذلك لأسباب تجارية وأخرى اجتماعية يعرفها الكل كحب المرأة للألوان والمباهاة كطبيعة جبلية خلقها الله عليها .

5- سنحتاج عدد كبير جدا من رجال الأمن وسنحتاج لوضع كاميرات في كل مكان لأنه وببساطة ماذا عن الطرق السريعة وماذا عن تعطل المرأة وقتها وتعطل سياراتها ولو اشترطنا عدم الخروج من المدينة التي تقيم فيها
المرأة فلن ينضبط هذا مثله مثل المراهقين الذي يقودون بدون رخصة ومثله مثل أهل التفحيط وحدث ولا حرج فلن ينضبط الأمر إلا بتكثيف الجهود الأمنية كما لو كنا نراقب 6 مليون متر مربع !!! بمجهر !!! وحاجتنا لرجال الأمن مبني على أهليتهم ولو لم يكفي العدد فسنضطر لإخلاء بعض المواقع من أجل البعض الآخر وكل هذا من أجل قيادة المرأة !!

6- خروج المرأة الغير متدينة والتي لا تلقي لطاعة الزوج أو الأب بالاً متى ما أرادت ؟ وبالتالي حدوث مشاكل عائلية لا حصر لها فإذا أراد الزوج أو الأب أو وليها الجلوس معها قالت سأذهب أنهي كذا وكذا ... ولن يستطيع منعها ! إلا بمشاكل ! فقد تخرج بالسيارة ولا تعود إلا متأخرة وحتى لو تم اشتراط ذلك نظاماً وتم وضع شروط صارمة فلن تطبق كما هو الحال عند الشباب الذكور فمن تأخر في العودة ليلاً إلى التفحيط إلى التجاوزات للأنظمة والتشريعات والتي يلحظها كل شخص في هذه الدولة ولا ينكرها إلا معاند .

7- وجود ازدحام مروري يوازي الضعف الموجود في المدن وذلك أن نسبة السكان من الجنسين تكاد تكون متعادلة بمعنى أن الإناث حسب الإحصائية لا تقل عن 45% على أقل تقدير وبالتالي سنحتاج لإيجاد طرق توزاي المساحة الموجودة خصوصاً في الطرق الرئيسية في المدن وبالتالي إما الازدحام أو تقنين القيادة بالوقت فوقت للشباب ووقت للفتيات ووقت للذكور ووقت للإناث وهذا شبه مستحيل ! وإن كان ممكناً فلن يطبق واقعاً ، ولو طبق فلن يدوم .
8- من المعلوم بالضرورة أنه في كل الأحوال أن المرأة تحتاج للرجل على أي حال وهذا يظهر في الدول الغربية من كون المرأة الغربية حتى في الأفلام تبحث عن رجل يدافع عنها كطبيعة جبلية خلقها الله عليها لا تنفك عنها
ومن هنا لا بد أن ينشغل الرجل معها في حمايتها والذب والدفاع عنها متى ما احتاجت فإن كان ذلك ضرورياً فما الفائدة إذن من قيادة المرأة إذا كانت في النهاية ستحتاج للرجل ؟! وستعطل وقته يوماً ما ! خصوصاً في
البداية ، فأن ينشغل الرجل بأعمال أخرى ينفع فيها البلد هو وكذلك المرأة نشغلها بوظائف تناسبها أفضل من أن تضيع وقتها في قيادة السيارة ! وتأتي متعبة في آخر يومها لتبدأ رحلة المشاكل الزوجية مع زوجها وأطفالها !




9- ستشغل القيادة نفسها المرأة ذاتها عن أعمال بيتها كلها وبالتالي مزيداً من العمالة المنزلية لإنهاء المشاغل الضرورية على الأقل في البيت فبدلاً من أن يكون هناك خادمة ستحتاج المرأة لأخرى أو تتعب معها الخادمة الوحيدة معها فمن طبخ إلى تنظيف إلى غسيل إلى اهتمام بنظافة الأبناء إلى مالا نهاية من الأعمال التي ستكون عملاً كاملاً للخادمة فإما أن تطلب راتباً أرفع أو تحدث مشاكل أو تطلب خادمة أخرى وبالتالي نعذب هذه المرأة أقول هذه المرأة ونكرر هذه المرأة الخادمة فمن خدمة لامرأتنا إلى إيذاء للمرأة الأجنبية وكأننا أنانيون ولسنا أخوة في الإسلام ! ولهذا سنظل نتمنى لو لم تقد المرأة السيارة لأننا ظلمنا غيرها وظلمناها هي أيضاً .








10- قيادة المرأة للسيارة تكليف لها بما لا تطيق أو تكليف وليها بما لا يطيق فأما تكليفها هي بما لا تطيق فإما أن تشتري سيارة فارهة رائعة فيها من المميزات ما يجعلها ترتاح في قيادتها مقابل مبلغ ضخم وبالتالي تكليف زوجها أو وليها ما لا يطيق أو تشتري سيارة تناسب دخلها المادي خصوصاً إن كانت فقيرة وستكون السيارة متعبة جداً بعدم وجود الكثير من وسائل الراحة ، وكون بعض النساء من بيئة تجارية رائعة فلا يعني أنها ترتاح ولا يرتاح غيرها فإن الإسلام علمنا روح الأخوة الإسلامية والتعايش مع المجتمع دون كسر خاطر لأحد وأغلب المجتمع دخلهم المادي أقل من المتوسط ! أو هو إلى المتوسط أقرب .






11- ماذا عن الأطفال في المنزل ؟ سنحتاج إلى حاضنات أطفال عند خروج المرأة من المنزل ! وحدث ولا حرج من تكاليف دور الهيئات الرقابية عليها المتعب والمكلف جدا حيث سيكون لكل حي دار حضانة واحدة على الأقل ! وعليك أن تعد الآن كما نحتاج من دور حضانة ربما بعدد المدارس الموجودة وفي كل الأحوال هؤلاء النساء اللاتي سيقمن بدور الحاضنات كيف سينهين أعمالهن وكيف سيعشن حياتهن فإننا بحاجة لحاضنة واحدة في كل حي على الأقل وعليكم بالحساب الآن كما نحتاج من حاضنة في الدولة ! وهل سنجد فعلاً من يتحمل أطفال النساء من أجل قيادة مرأة ! وهذا سيجعل الراتب عالي جداً للإغراء وسيكلف الدولة مبالغ باهظة جداً !! وأما توزيع الأدوار في المنزل فإنه لا يمكن في كثير من البيئات كما نرى في حال الموظفات صباحاً وتعبهن من مشاكل البحث عمن يأوي أطفالهن فتبحث المرأة وتنشغل بالمطالبة بالخروج من دوامها مع خروج أطفالها وإلا لابد من وجود حاضنات بالتكاليف الباهظة !



كود:
تغريدات عن قيادة المرأة للسيارة 2017 , عبارات عن قيادة المراة , كلمات عن قيادة السيارة للبنات , سبب منع السواقه بالسعودية , شعر عن قيادة المراة , خواطر عن السعودية , كلام عن قيادة المراة للسيارة , تفاصيل منع قيادة المراة في السعودية , لماذا لا تسوق السعودية , صور بنات تسوق , رمزيات بنت تسوق سيارة


12- انعدام وجود وظيفة بمسمى سائق أجرة أو باص للشباب المتسبب ونحوهم !
لوجود سيارة للمرأة وبالتالي حل مشكلة المرأة في عدم إنجاز أعمالها
ومشاويرها سيوجد مشكلة زيادة نسبة العطالة لدى الشباب فلا نحن استفدنا
ولا الدولة كذلك وإنهاء المشاوير للمرأة هو موجود والوسائل المشروعة
والمقننة موجودة ولا حاجة أصلاً لقيادة المرأة ، حتى تلك التي لا تجد أحداً
يذهب بها من محارمها بإمكانها تعويض ذلك بسائقي توصيل مشاوير فهذا
أسهل بكثير في الإنفاق والتوصيل والرقابة وغير ذلك .






13 قيادة المرأة للسيارة ستضعف إنتاجيتها لا محالة لأن الوقت الذي تقضيه في إنهاء أي أمر قبل السماح بالقيادة ستقضيه في إنهاء المشاوير
في حين أنها تستطيع الإتصال والتأليف والإرسال وإنهاء ماتستطيع إنهائه داخل السيارة إذا كانت راكب ، أما لو كانت تقوم بالقيادة فستنشغل بالقيادة وإلا ستتعرض للخطر ، لاسيما وأن من طبيعة المرأة أن ينشغل قلبها بكل شيء في حياتها فمن اتصال إلى رسالة إلى محادثة إلى غير ذلك .




14- الترف المعيشي المعروف لسيدات الأعمال ونحوهن من الطبقات الراقية ومايفعلنه من إحضار عدد من الخدم والسائقين لهن دون أن يمارسن
هنّ بأنفسهن القيادة والأعمال المعيشية الضرورية وتكليف غيرهن من الخادمات والسائقين والعاملات يدل دلالة واضحة على أن عدم قيادة المرأة للسيارة إيجابية في تفريغها لما هو أهم وبالتالي فإن القيادة في عرف أمثالهن سلبية يجب اجتنابها ! بينما البعض للأسف يعتبرها إيجابية ولو لاحظته مع تفسخه وتنازله وتقصيره في التدين حين ذهابه للخارج لا يسمح لنفسه ولا لمحارمه بقيادة السيارة بل يحشمهن ويضعهن في السيارات الفارهة مع السائقين ! ولذا لا شك بأن القيادة ذاتها هي أمر أقل من أن تمارسه المرأة .




15- زيادة نسبة الحوادث المرعبة في المملكة والتي تعتبر أفيون المملكة لكثرتها
وأهم أسباب الحوادث السرعة ولأن المرأة ستمارس القيادة فإنها ستسرع للوصول لأي موقع بأقصى سرعة لاستغلال وقتها في إنجاز أكبر قدر من الأعمال فإن شخصيتها الطبيعية حسب الدراسات توضح محبة المرأة لكثرة إنهاء الأعمال بسرعة وعدم هدوؤها في إنجاز المتطلبات والمشاغل ومن هنا
فلا شك عندنا وعند كل عاقل أن نسبة الحوادث ستزيد لأن نصف المجتمع أصبح يقود السيارة .




16- لو نظرنا إلى نسبة المدخنات والمروجات والمجرمات في المجتمع السعودي لوجدناه بنسبة قليلة ونادرة جداً ولله الحمد وأحد أهم الأسباب عدم قيادة المرأة للسيارة لأنها بعدم قيادتها ليست حرة 100% فتمنع المراهقة من الخروج بينما في القيادة قد تخرج وتحدث الكوارث !






17- قيادة المرأة للسيارة هي وسيلة لتحقيق عدة أمور تعتبر مخالفة شرعية صريحة للتشريع الإسلامي مثل نزع الحجاب ووجود الاختلاط وإبعاد المحرم الشرعي المتفق عليه بين أهل العلم إلا عند الحاجة ففيه اختلاف ، وأيضاً استهلاك المرأة كعاملة لا مربية وحاضنة وكذلك الابتعاد كل البعد عن تطبيق قوله تعالى ( وقرن في بيوتكن) وكأن الآية منسوخة أو أنزلت لمجتمعات غير مجتمعنا الحالي !


ونحن نعلم أن الله لم يوجب صلاة الجماعة على المرأة تحقيقاً لهذا المبدأ ! ونعلم أن القيادة أحد أسباب تقليل وندرة تطبيق هذا المبدأ بل ربما إبعاد تطبيقه تماماً !








18- كثرة العنوسة وعدم مجيء الرجل الكفء للمرأة والسبب أن البنت تقود السيارة في الأماكن العامة وتذهب وتخالط الرجال وما إلى ذلك ومن سيخطبها سيرفض ذلك لا محالة إن عاجلاً أو آجلاً لأنه سيشاهدها تحادث هذا وتحادث ذاك ولنا في الفنانات عبرة فلا تكاد تذهب سنة واحدة في أغلب الفنانات إلا وتتطلق والسبب أن زوجها لا يريد أن تفعل كذا وهي لا تريده أن يفعل كذا !!




19- إبعاد بعض المميزات التي تتمتع بها المرأة في الدولة لوجود السيارة كلمّ الشمل وما إلى ذلك لأنه وببساطة أصبحت المرأة تقود فلا حاجة للم الشمل لأنها تستطيع الذهاب والمجيء متى ما أرادت وإن لم يحدث هذا في البداية فسيحدث مستقبلاً شاء من شاء وأبى من أباء لأنه وبكل وضوح المميزات على قدر الحاجة .




20- ذهاب الدخل المادي للمرأة للسيارة ومشاكلها كما الرجل ، وعدم إنفاقه فيما هو أهم فإن السيارة وما تجره من مشاكل ستضطر المرأة إنفاق كل ما لديها من أجل مشاكل السيارة !


21- لأن المرأة مخلوق أضعف من الرجل فإنها ستكون أداة سهلة من خلال العاطفة تارة ومن خلال المنطق تارة أخرى ومن خلال القهر والقسوة تاراة أخرى
عند أبناءها الذين لم يبلغوا السن النظامية في قيادة سيارتها فالأم مثلاً لو حصل أن جاءتها العادة الشهرية والأب غير موجود والضرورة ملحة ستعطي ابنها المراهق ولو كان صغيرا مفتاح السيارة بخلاف الرجل الذي سيمنع ابنه بقوة الغلبة إن لم ينفع الإقناع مع الابن وهذا نراه واضحاً من بعض تصرفات المراهقين مع الأمهات فإن الأم قد تعطي ولدها مالاً كي يشتري به الدخان وغيره عاطفة وربما قهراً بخلاف الرجل تماماً والذي سيتعامل مع الموقف كما لو كان تحدياً للرجولة !
فيظهر سلطته وسيادته على ابنه فيحدد له الوقت وأين ذهب ومتى يرجع ؟
وهذه الفكرة قد تحدث عشرات الأفكار والسلبيات والمشاكل فإن الابن لا يقوى على الأب في الواقع لكنه غالباً يقوى على الأم بسلاح العاطفة وغيرها !




22- إذا كان الله سبحانه يقول بصريح العبارة في كتابه الكريم : ( الرجال قوامون على النساء ) فأي قوامة تلك تكون إذا كانت حتى قيادة السيارة تمارسها المرأة فمن سلبيات القيادة أن يكون الرجل هو المعطل فالمرأة هي التي تعمل والمرأة هي التي تطبخ وتنفخ والمرأة هي التي تقود وتنجز فماذا بقي للرجل ؟ أظن أن هذه السلبية كافية لأن تعلم المرأة أن القيادة خديعة !




23- قيادة المرأة تجعلنا نفكر بنظرة مادية أنانية حيث نجعل كل شخص
لا يهمه إلى قضاء حاجياته الخاصة وليس له دخل بخدمة الآخرين ! هذا ما تدعوا إليه قيادة المرأة فإن عدم قيادة المرأة يربي في نفس الرجل من طفولته على القاعدة الربانية مافي البيت للمرأة ومافي خارجه للرجل لينشأ رجلاً بمعنى الكلمة ينهي ويمارس دوره الطبيعي في الحياة دون تضارب أو انفصام ! وتتربى أيضاً الفتاة من طفولتها على أن عمل البيت لها وبهذا نتكامل كما يعلمنا الإسلام وهذا المبدأ لا يستقيم أبداً مع قيادة المرأة إلا بشروط صارمة ضد قيادة المرأة ربما وربما حتى بالشروط لا يستقيم الأمر




24- من السلبيات قيادة المرأة في النهاية تحتاج لشروط وضوابط وليست مثل الرجل الأمر مفتوح وسهل ويسير فقط بلوغ السن النظامية وانتهى الأمر ، أما المرأة فلا بد أن يكون لديها وسائل السلامة كاملة في السيارة كما أنه لابد لها من وسائل اتصال كما أنه لابد لها من تحديد وقت السفر لتبليغ الأهل على أقل تقدير أو صحبتهم معها أو وجود حماية لها وهذا بحد ذاته يدل على عدم جماليتها على الأقل فإن الموقف الصحيح للمساواة التي يدعيها المدعون أن يفتح لها الباب كما الرجل وإن فتح لها الباب على مصراعيه فعد واغلط من المشاكل
ومن هنا ترى أن قيادة المرأة لا تسلم من مشاكل وقلاقل خطيرة !


25- إن كانت المرأة تؤذى بسبب تعريها وعدم تحجبها الحجاب الكامل وهي مع السائق أو مع أحد محارمها فكيف بها إذا كانت لوحدها وأدل الأدلة على خطر بقاء المرأة لوحدها هو ما يحصل في المجمعات التجارية للمرأة التي ليس معها أحد من محارمها فذاك يضايقها وآخر يرقمها وثالث ورابع مع أن إدارات المجمعات بحمد الله لم يقصروا في الرقابة ولكن لا مناص !




26- أليست الفتاة تؤخذ من بيتها وتغتصب ثم يستيقظ أهلها على الفاجعة وهي في بيتها ! فكيف إذا قادت السيارة فجلوسها في بيتها يجعلها أقل عرضة للخطر الأخلاقي وقيادتها للسيارة ولو في مكان عام يجعلها أكثر عرضة كيف لا والمدن تتوسع شيئاً فشئياً حتى يبتعد السوق عن المنازل قليلاً قليلاً ليصبح بعد فترة في أقصى الشرق ومنزل الفتاة في أقصى الغرب فماذا عن الفتاة أثناء ذهابها وسيرها ؟! ويمكن أن نقول : ألا يمكن أن يوقف أحد الشباب الفتاة أو فتاة أخرى متسترة توقف أخرى ثم يعاجلها الشاب المجرم بالإيقاف والتكميم والخطف ! وعلى أقل تقدير هذا ليس مستحيل الوقوع ولذا فالمرأة معرضة لخطر المراهقين على الأقل !
كيف لا ونحن نعلم أن استعار الشهوة من كلا الجنسين يبعد التفكير الصحيح جانباً حتى تقع الفاجعة ولات ساعة مندم حينها ! ولو أنها فعلت ذلك وهي في بيتها على الأقل لم نكن نحن السبب في بل هي السبب جملة وتفصيلاً !