عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله خير وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له
فيارب لك الحمد فى السراء ولك الحمد فى الضراء
ولك الحمد لما أعطيت ولك الحمد لما منعت فإنك تعلم ولا نعلم
وإنك علام الغيوب فلك الحمد رب الخير لاترزق إلا الخير
لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد إذا رضيت ولك الحمد بعد الرضا