احباب الاردن التعليمي

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 18

الموضوع: اللهم إنا نعوذ بك من الكبر والغرور ، ومن العجب وحب الظهور .

  1. #1
    Senior Member
    تاريخ التسجيل
    Sat Mar 2009
    الدولة
    الزرقاء
    العمر
    65
    المشاركات
    22,550
    معدل تقييم المستوى
    21474874

    اللهم إنا نعوذ بك من الكبر والغرور ، ومن العجب وحب الظهور .

    إن من صفات المسلم الصدق والنقاء والتواضع وعدم المباهاة أو التفاخر بما أنعم الله عليه، وعدم الادعاء بما ليس له،
    فهو يُحَدِّثُ بما أنعم الله به عليه من دون كذب أو تكبر أو خيلاء، ويسعى جاهداً لأن يؤدي هذه النعم حقها حتى يكون من الشاكرين، وهو دائماً ينسبها إلى المنعم الأول .

    التكبر ...

    كما نهى الإسلام عن التكبر عموماً، نهياً زاجراً قوياً ففي القرآن الكريم

    {إِنَّ اللَّهَ لاَ يُحِبُّ مَنْ كَانَ مُخْتَالاً فَخُورًا} [النساء: 36] ،

    و {وَلَا تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنَّاسِ وَلَا تَمْشِ فِي الْأَرْضِ مَرَحًا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ } [لقمان: 18] .

    ويقول رسول الله (ص) في ما يرويه عن ربه:

    قال اللهُ تعالَى : الكبرياءُ رِدائِي ، والعَظمةُ إِزارِي ، فمَنْ نازعَنِي واحِدًا مِنهُما قذَفْتُهُ في النارِ

    الراوي: أبو هريرة و ابن عباس المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 4311
    خلاصة حكم المحدث: صحيح

    وقد تختلف أسباب الكبرياء عند الإنسان فمنها ما هو مرتبط بالنَّسَبِ أو بالشكل والجمال أو بموهبة معينة، وكلُّ هذه نعم
    من الله منَّ بها على عبده ليس للعبد فيها أي دور أو إرادة .
    ومن أسباب الكبرياء ما هو مرتبط بنعمة أنعمها الله على العبد مباشرة، كالمال والعلم والصحة والذرية والسلطة والقدرات الشخصية، أو بعضها، وهي كلها أو بعضها حصل عليها ربما بجهد ذاتي، ولكن أيضاً وأساساً بتوفيق وتيسير من الله عز وجل، وكم من الناس غيره سعى إليها وبذل من الجهد ما يفوقه ويزيد عنه، وكان نصيبه من هذه النعم أقل بكثير .
    لذلك كان على الإنسان أن يرجع بالنعمة دائماً إلى أصلها وإلى منعمها وبارئها وهو الله الخالق البارئ المصور .

    وقد ورد النهي عن الكبر في آيات عديدة في القرآن الكريم، نذكر منها قوله تعالى:

    {إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُسْتَكْبِرِينَ} [النحل: 23] ،

    وقوله تعالى:

    { لَقَدِ اسْتَكْبَرُوا فِي أَنفُسِهِمْ وَعَتَوْا عُتُوًّا كَبِيرًا } [الفرقان: 21] .

    وقد ورد في الحديث الشريف عن رسول الله , صلى الله عليه وسلم , أنه قال :

    أنَّ رجلًا أتى النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ وكان رجلًا جميلًا ، فقال : يا رسولَ اللهِ إني رجلٌ حُبِّب إليَّ الجمالُ ، وأُعطيتُ

    منه ما ترى حتى ما أُحبُّ أن يفوقني أحدٌ ، إما قال : بشِراك نعْلي ، وإما قال : بشِسْع نَعلي ، أفمنَ الكِبرِ ذلك ؟

    قال : لا ، ولكنَّ الكبرَ من بطَر الحقَّ ، وغمطَ الناسَ .

    الراوي: أبو هريرة المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 4/168
    خلاصة حكم المحدث: صحيح

    فالكبر أول ما يصيب النفس، « فيرى مرتبة نفسه فوق مرتبة غيره... »، فيحصل في قلبه اعتداد وهزة وفرح وركون

    إلى ما اعتقده وعز في نفسه بسبب ذلك، فتلك الهزة والركون إلى الاعتقاد هو خُلُقُ الكبر .

    ولذلك قال النبي عليه الصلاة والسلام: « أعوذ بك من نفخة الكبرياء » .

    والتكبر على العباد يكون بأن يستعظم الإنسان نفسه ويستحقر غيره، فيزدريهم ويستصغرهم ويأنف عن مساواتهم، وقد

    يصيب هذا المرض كل صاحب نعمة عظَّم نفسه بها عن الآخرين .

    أنسابُكُم هذِهِ لَيسَتْ بِمَسبَّةٍ علَى أحدٍ ، كلُّكم بنو آدمَ، طفُّ الصَّاعِ بالصَّاعِ لم تَملَأوها، ليسَ لأحدٍ علَى أحدٍ فضلٌ إلَّا بدينٍ وَتَقوى، كفى بالرَّجلِ أن يَكونَ بذيًّا فاحِشًا بخيلًا.

    الراوي: عقبة بن عامر المحدث: الألباني - المصدر: تخريج مشكاة المصابيح - الصفحة أو الرقم: 4836
    خلاصة حكم المحدث: صحيح

    أما في النعم التي يبرز فيها جهد الإنسان وسعيه ؛ فإن الإصابة بمرض التكبر تكون أكثر نفاذاً وتأثيراً في النفس، فينسى
    ربه وينسى شكره، ويعتقد أنه حصل على ما حصل عليه، بعلمه وحساباته وسعيه وتدبيره وعرق جبينه، وهذا ما يصيب الناس في النعم الخاصة، كالعلم والمال والسلطان وغيرها.

    فالعالم الذي يرى نفسه عند الله تعالى أعلى وأفضل من بقية الناس، عليه أن يخاف على نفسه، لأن العلم يزيد صاحبه خيفة من الله وتواضعاً وخشوعاً له سبحانه، يقول تعالى:

    {إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ} [فاطر: 28] ،

    ولذلك وجب على العالم أن يرى كل الناس خيراً منه، لأنه يعلم عظيم حجة الله عليه بالعلم، ومدى تقصيره في القيام بشكر نعمة العلم .

    أما التكبر بالمال والأولاد، فقد ضرب الله له مثلاً في القرآن الكريم في سورة الكهف في الحوار بين الرجلين حيث يقول الأول متباهياً بالنعم :

    {فَقَالَ لِصَاحِبِهِ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَنَا أَكْثَرُ مِنْكَ مَالاً وَأَعَزُّ نَفَرًا} [الكهف: 34] ،

    فأصابه الغرور والبطر، ونسي المنعم وشكره على ما أعطاه، فأنكر الساعة، ولم ينفعه تذكير صاحبه ونصحه له بقوله :

    وَلَوْلَا إِذْ دَخَلْتَ جَنَّتَكَ قُلْتَ مَا شَاءَ اللَّهُ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ إِنْ تَرَنِ أَنَا أَقَلَّ مِنْكَ مَالًا وَوَلَدًا (39) فَعَسَى رَبِّي أَنْ يُؤْتِيَنِ خَيْرًا

    مِنْ جَنَّتِكَ وَيُرْسِلَ عَلَيْهَا حُسْبَانًا مِنَ السَّمَاءِ فَتُصْبِحَ صَعِيدًا زَلَقًا (40) أَوْ يُصْبِحَ مَاؤُهَا غَوْرًا فَلَنْ تَسْتَطِيعَ لَهُ طَلَبًا (41)

    وَأُحِيطَ بِثَمَرِهِ فَأَصْبَحَ يُقَلِّبُ كَفَّيْهِ عَلَى مَا أَنْفَقَ فِيهَا وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا وَيَقُولُ يَا لَيْتَنِي لَمْ أُشْرِكْ بِرَبِّي أَحَدًا (42)

    صدق الله العظيم

    وعندما أصابه القحط، وذهاب الثمر، وأصبحت الجنة خاوية على عروشها، استدرك وندم، ولكن بعد فوات الأوان وقال

    {يَالَيْتَنِي لَمْ أُشْرِكْ بِرَبِّي أَحَدًا}

    كما يضرب القرآن مثلاً آخر في من أصابه الغرور بما آتاه الله من مال، وهو قارون، حيث يقول الله تعالى فيه:

    إِنَّ قَارُونَ كَانَ مِنْ قَوْمِ مُوسَى فَبَغَى عَلَيْهِمْ وَآَتَيْنَاهُ مِنَ الْكُنُوزِ مَا إِنَّ مَفَاتِحَهُ لَتَنُوءُ بِالْعُصْبَةِ أُولِي الْقُوَّةِ إِذْ قَالَ لَهُ قَوْمُهُ

    لَا تَفْرَحْ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ (76) ... [القصص: 76] ،

    فقد كانت ثروة قارون ضخمة جداً، حتى أن مجموعة من الرجال الأقوياء لا يستطيعون حمل مفاتيح خزائن كنوزه.

    ولكنه كان باغياً طاغياً في قومه، فنصحه الناصحون بألا يفرح ولا يزهو ولا يبطر ولا يغتر ولا يتباهى ويتطاول بماله وسلطانه على الناس، لأن الله لا يحب ذلك.

    ويتابع الناصحون قولهم لقارون في نصيحة إلهية خالدة صالحة لكل عصر وقوم:

    وَابْتَغِ فِيمَا آَتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الْآَخِرَةَ وَلَا تَنْسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا وَأَحْسِنْ كَمَا أَحْسَنَ اللَّهُ إِلَيْكَ وَلَا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الْأَرْضِ

    إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ (77) .. [القصص: 77].

    فالأولوية في العمل يجب أن تكون أولاً للغاية الأسمى في الوجود، وهي الدار الآخرة، ففيها يوم الحساب الأكبر، يومها ستعرض الأعمال كلها على رب العباد، ليجزي كل نفس بما كسبت، وبما عملت.
    ومع ذلك لم يمنعه عن دار الدنيا فقال له فيها:

    {وَلاَ تَنْسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا} . فالله خلق الطيبات من الرزق ليتمتع الناس بها مأكلاً وملبساً. ومركباً وكل ما أحل الله، وكل ما هو زينة، فقد أخرجه الله لعباده ليأخذوا منه قسطاً في الحياة الدنيا إن استطاعوا أو أرادوا، فتنمو الحياة بذلك وتزدهر، وتتحقق خلافة الإنسان في الأرض وعمارته لها كما أمره الله، وأراده لذلك، ثم قال:
    {وَأَحْسِنْ كَمَا أَحْسَنَ اللَّهُ إِلَيْكَ} ، تذكير آخر بأنَّ المالَ مالُ الله، أَحْسَنَ به إلى الإنسان، فيجب عليه ألاّ يستأثر به، فليقابل الإحسان بالإحسان، والعطاء بالعطاء، والنعمة بالشكر، {وَلاَ تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الأَرْضِ} وإياك أن تطغى بنعمة الله، فَتُفْسِدها، والفساد قد يكون بالبغي والظلم، كما قد يكون بالإسراف في التمتع أو التبذير، أو بالإمساك عن الإنفاق والبخل والتقتير.

    أما جواب قارون على هذه النصيحة الإلهية الخالدة فكان قوله:
    {إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَى عِلْمٍ عِنْدِي} ، أي أنه ليس مغتراً بماله فقط، بل أصابه الغرور في قدرته الخاصة وبعلمه الخاص،
    وذكائه الشخصي، وأن ذلك هو سبب غناه. فقد فتنه المال، وأعمته الثروة، فنسي المنعم ومصدر النعمة، ونسي ما أصاب مَنْ قَبْلَهُ ممن جمعوا الثروات والكنوز، وكانوا أشد منه قوة وأكثر جمعاً، يقول تعالى:

    قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَى عِلْمٍ عِنْدِي أَوَلَمْ يَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ قَدْ أَهْلَكَ مِنْ قَبْلِهِ مِنَ الْقُرُونِ مَنْ هُوَ أَشَدُّ مِنْهُ قُوَّةً وَأَكْثَرُ جَمْعًا وَلَا

    يُسْأَلُ عَنْ ذُنُوبِهِمُ الْمُجْرِمُونَ (78) .. [القصص: 78].

    وعندما كان يخرج على قومه متكبراً متجبراً، كان ضعاف النفوس ومحبو الدنيا على الآخرة، يتمنون لأنفسهم مثل ما لقارون، أما المؤمنون الموقنون برحمة ربهم، فكانوا يقولون: {ثَوَابُ اللَّهِ خَيْرٌ لِمَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا} .

    يقول تعالى :

    فَخَرَجَ عَلَى قَوْمِهِ فِي زِينَتِهِ قَالَ الَّذِينَ يُرِيدُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا يَا لَيْتَ لَنَا مِثْلَ مَا أُوتِيَ قَارُونُ إِنَّهُ لَذُو حَظٍّ عَظِيمٍ (79) وَقَالَ

    الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَيْلَكُمْ ثَوَابُ اللَّهِ خَيْرٌ لِمَنْ آَمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا وَلَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الصَّابِرُونَ (80) .. [القصص: 79 ـ 80].

    وكانت النتيجة :

    فَخَسَفْنَا بِهِ وَبِدَارِهِ الْأَرْضَ فَمَا كَانَ لَهُ مِنْ فِئَةٍ يَنْصُرُونَهُ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَمَا كَانَ مِنَ الْمُنْتَصِرِينَ (81) ..[القصص: 81] ،

    أي بلحظة واحدة، وبأمر الله الذي يقول للشيء « كن فيكون »، ذهبت الثروة والدار وذهب قارون معهما، فأدرك الذين تمنَّوا مكانه بالأمس أن مطلق القدرة هي لله وحده. يبسط الرزق لمن يشاء من عباده ويقدر، فهو وحده الخالق القادر الرازق المنعم :

    وَأَصْبَحَ الَّذِينَ تَمَنَّوْا مَكَانَهُ بِالْأَمْسِ يَقُولُونَ وَيْكَأَنَّ اللَّهَ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ لَوْلَا أَنْ مَنَّ اللَّهُ عَلَيْنَا

    لَخَسَفَ بِنَا وَيْكَأَنَّهُ لَا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ (82) .. [القصص: 82].

    يروى أن أحد الحكماء كان يقول:

    « عندي صديقان: صديق ابتلاه الله بداء عضال فقلت : شفاه الله ،

    وصديق ابتلاه الله بالغرور ، فقلت : رحمه الله » .

    منقول لنفسي ولنفسي أولاً

    اللهم إنا نعوذ بك من الكبر والغرور ، ومن العجب وحب الظهور .

    اللهم طهر قلوبنا من النفاق .

    اللهم طهرها من الحسد والبغضاء ، والحقد ، والشحناء ، وطهر أعمالنا من السمعة والرياء

    اللهم واجعلها خالصة لوجهك ، يا سميع الدعاء ويا مجيب الدعاء

    اللهم وطهر ألسنتنا من الكذب ، وأعيننا من الخيانة ، إنك تعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور .

    اللهم امين .. اللهم أمين .. اللهم أمين





  2. #2
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Fri Sep 2012
    المشاركات
    9,714
    معدل تقييم المستوى
    21474857

    رد: اللهم إنا نعوذ بك من الكبر والغرور ، ومن العجب وحب الظهور .

    الله يبعدنا واياكم والناظرين يا رب من كل هذه الامراض والبعد عنا يكون بتحصن بديننا الحنيف


    بارك الله فيك اخي ابو زيد وبقلمك المبدع ربي يكرم الجنه


  3. #3
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Sat May 2009
    العمر
    49
    المشاركات
    791
    معدل تقييم المستوى
    2147500

    رد: اللهم إنا نعوذ بك من الكبر والغرور ، ومن العجب وحب الظهور .

    جزاك الله خيرا

  4. #4
    Senior Member
    تاريخ التسجيل
    Sat Mar 2009
    الدولة
    الزرقاء
    العمر
    65
    المشاركات
    22,550
    معدل تقييم المستوى
    21474874

    رد: اللهم إنا نعوذ بك من الكبر والغرور ، ومن العجب وحب الظهور .

    مرور طيب اخوتي الاكارم .. جزاكم الله خيراً

    بارك الله بكم .. والى الصلاة باذن الله .. صلاة الظهر

    تحياتي واحترامي


  5. #5
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Fri Sep 2012
    المشاركات
    9,714
    معدل تقييم المستوى
    21474857

    رد: اللهم إنا نعوذ بك من الكبر والغرور ، ومن العجب وحب الظهور .

    ربي يتقبل منا ومنك كل عمل صالح دعواتك يا طيب ربي يكرمك

  6. #6
    Senior Member
    تاريخ التسجيل
    Sat Mar 2009
    الدولة
    الزرقاء
    العمر
    65
    المشاركات
    22,550
    معدل تقييم المستوى
    21474874

    رد: اللهم إنا نعوذ بك من الكبر والغرور ، ومن العجب وحب الظهور .

    ومنكم أختي اردنيه

    تقبل الله طاعاتكم وجزاكم الله خيراً ...

    بارك الله بكم وبمرورك الطيب

    تحياتي وتقديري


  7. #7
    Senior Member
    تاريخ التسجيل
    Sat Mar 2009
    الدولة
    الزرقاء
    العمر
    65
    المشاركات
    22,550
    معدل تقييم المستوى
    21474874

    رد: اللهم إنا نعوذ بك من الكبر والغرور ، ومن العجب وحب الظهور .

    اللهم إنا نعوذ بك من الكبر والغرور ، ومن العجب وحب الظهور .

    اللهم طهر قلوبنا من النفاق .

    اللهم طهرها من الحسد والبغضاء ، والحقد ، والشحناء ، وطهر أعمالنا من السمعة والرياء

    اللهم واجعلها خالصة لوجهك ، يا سميع الدعاء ويا مجيب الدعاء

    اللهم وطهر ألسنتنا من الكذب ، وأعيننا من الخيانة ، إنك تعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور .

    اللهم امين .. اللهم أمين .. اللهم أمين


  8. #8
    Senior Member
    تاريخ التسجيل
    Sat Mar 2009
    الدولة
    الزرقاء
    العمر
    65
    المشاركات
    22,550
    معدل تقييم المستوى
    21474874

    رد: اللهم إنا نعوذ بك من الكبر والغرور ، ومن العجب وحب الظهور .

    اللهم إنا نعوذ بك من الكبر والغرور ، ومن العجب وحب الظهور .

    اللهم طهر قلوبنا من النفاق .

    اللهم طهرها من الحسد والبغضاء ، والحقد ، والشحناء ، وطهر أعمالنا من السمعة والرياء

    اللهم واجعلها خالصة لوجهك ، يا سميع الدعاء ويا مجيب الدعاء

    اللهم وطهر ألسنتنا من الكذب ، وأعيننا من الخيانة ، إنك تعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور .

    اللهم امين .. اللهم أمين .. اللهم أمين


  9. #9
    Senior Member
    تاريخ التسجيل
    Sat Mar 2009
    الدولة
    الزرقاء
    العمر
    65
    المشاركات
    22,550
    معدل تقييم المستوى
    21474874

    رد: اللهم إنا نعوذ بك من الكبر والغرور ، ومن العجب وحب الظهور .

    اللهم إنا نعوذ بك من الكبر والغرور ، ومن العجب وحب الظهور .

    اللهم طهر قلوبنا من النفاق .

    اللهم طهرها من الحسد والبغضاء ، والحقد ، والشحناء ، وطهر أعمالنا من السمعة والرياء

    اللهم واجعلها خالصة لوجهك ، يا سميع الدعاء ويا مجيب الدعاء

    اللهم وطهر ألسنتنا من الكذب ، وأعيننا من الخيانة ، إنك تعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور .

    اللهم امين .. اللهم أمين .. اللهم أمين


  10. #10
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Wed Feb 2014
    المشاركات
    28
    معدل تقييم المستوى
    0

    رد: اللهم إنا نعوذ بك من الكبر والغرور ، ومن العجب وحب الظهور .

    اللهم إنا نعوذ بك من الكبر والغرور ، ومن العجب وحب الظهور

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. حوار بين القران والانسان...
    بواسطة زهر الربيع في المنتدى المنتدى الاسلامي العام
    مشاركات: 12
    آخر مشاركة: 07-12-2009, 05:20 PM
  2. غيري ستايل لبسك مع هذه الازياء
    بواسطة nice girl في المنتدى منتدى جمال المرأة
    مشاركات: 20
    آخر مشاركة: 05-12-2008, 02:25 PM
  3. كلمه لآ يستطيع الكمبيوتر ان يكتبها .. ! ! ! سبحاان الله . . .
    بواسطة الزعيم عيناوي في المنتدى المنتدى العام
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 31-10-2008, 06:20 PM
  4. الشوكولاته "تخفض خطر الجلطة الدموية "
    بواسطة سحر الاردن في المنتدى منتدى الطب والصحة
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 15-07-2007, 10:41 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
معجبوا منتدي احباب الاردن على الفايسبوك