اخبار سوريا الثلاثاء 24/9/2013, اخبار سوريا الثلاثاء 24-9-2013

[محمد الدراوشه]

اخبار سوريا الثلاثاء 24/9/2013, اخبار سوريا الثلاثاء 24-9-2013
اخبار سوريا الثلاثاء 24/9/2013, اخبار سوريا الثلاثاء 24-9-2013
اخبار سوريا الثلاثاء 24/9/2013, اخبار سوريا الثلاثاء 24-9-2013
اخبار سوريا الثلاثاء 24/9/2013, اخبار سوريا الثلاثاء 24-9-2013
اخبار سوريا الثلاثاء 24/9/2013, اخبار سوريا الثلاثاء 24-9-2013
اخبار سوريا الثلاثاء 24/9/2013, اخبار سوريا الثلاثاء 24-9-2013

[محمد الدراوشه]

نصر الله يبعث بتهديد مبطن للسعودية لوقف دعم سوريا
الأمين العام لحزب الله دعا الدول الداعمة للثورة السورية إلى التخلي عن الحل العسكري
الثلاثاء 19 ذو القعدة 1434هـ - 24 سبتمبر 2013م
الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله




العربية.نت

اعتبر الكاتب الصحافي السعودي جمال خاشقجي أن خطاب الأمين العام لحزب الله، حسن نصر الله، الذي ألقاه الاثنين، يحمل تهديدا مبطنا للسعودية، عندما دعاها رفقة البلدان الداعمة للثورة السورية إلى التخلي عن الخيار العسكري مقابل دعم الحل السياسي.

وقال خاشقجي متحدثا من العاصمة البحرينية المنامة مع قناة "العربية" إن "حديث حسن نصر لا يختلف عن حديث أي محلل سياسي يقلب الحقائق على التلفزيون السوري أو قناة المنار، قلب الحقائق يجعل الثورة السورية بمثابة نشاط متطرف للقاعدة، وهو الخطاب الذي دأب عليه النظام السوري، بينما الثورة هي نتاج حراك شعبي سوري حقيقي وما القاعدة إلا نتوء بسيط لا يمثل الجسم الكبير للثورة".

وأشار المتحدث إلى أن "حراك الشعب السوري لم تصنعه السعودية ولا تركيا، وإنما هو حراك سوري صادق".

وأضاف أن "حسن نصر الله لا يريد الاعتراف بهذا الشيء، لكن الجديد اليوم هو ظهور نصرالله وكأنما يقدم عرضا للسلام في سوريا للسعودية".

وعزا خاشقجي هذا التغير النوعي في حديث نصرالله إلى "أحد أمرين؛ إما أن الضغوط بدأت تؤثر وهم يشعرون بها فيحاولون عقد صفقة، أو أنه يرسل تهديدا مبطنا بأن الانهيار الأمني في سوريا يمكن أن يلحق بكم أيضا أيها السعوديون والأتراك".

وأوضح خاشجقي أن حديث نصر الله فيه رسالة تهديد ممزوجة بالرغبة في الحوار، مشيرا إلى أن "المزاج السوري يرفض الأسد ونظامه رفضا تاما".

وعلّق على عرض نصر الله بأنه "ليس عرضاً للسلام لأنه يعلم تماما أنه لا يمكن لأحد أن يتفاوض باسم الشعب السوري".

وأكد خاشقجي أن نصر الله حاول في كلمته "شيطنة الثورة السورية وجعلها بمثابة تحرك للقاعدة"، مستبعداً التوصل إلى حل سلمي في سوريا، ومؤكدا أن ملف الكيمياوي لم يغلق بعد، وأن الضربة العسكرية غير مستبعدة ولم ترفع من الطاولة بعد".

يذكر أن الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله دعا الدول الداعمة للثورة السورية إلى التخلي عن الحل العسكري ودعم الخيار السياسي، بحسب خطاب ألقاه أمس الاثنين.

[محمد الدراوشه]

معارضة 2007 الأميركية هي من تصنع القرار الآن في واشنطن
التلكؤ الأميركي حيال الرئيس السوري على مدى سنوات الحرب في سوريا




دبي- عبدالعزيز طرابزوني

يتساءل الكثير من المتابعين، عن سر ما يصفونه بالتلكؤ الأميركي حيال رئيس النظام السوري بشار الأسد على مدى سنوات الحرب في سوريا.

وربما كان في مواقف أركان الإدارة الحالية، التي سبق وعبروا عنها أثناء وجودهم في المعارضة، تفسيراً لمواقفهم الحالية.

وفي عام 2007، توجهت الأنظار إلى دمشق، عندما زارتها الشخصية البارزة في الحزب الديموقراطي المعارض، والمتحدثة في الكونغرس، نانسي بيلوسي، قدمت من العاصمة السورية شهادة تقدير إلى بشار الأسد: "الطريق إلى دمشق هو الطريق إلى السلام".

وبينما كان صقور البيت الأبيض إبان حكم جورج بوش الابن يسعون إلى ما تسعى إليه إدارة أوباما حالياً، أي سياسة صارمة تجاه النظام السوري، كانت أركان الإدارة الحالية في حينها في المعارضة، يصدون هذه الجهود.

وقفت كونداليزا رايس أمام أعضاء لجنة الشؤون الخارجية في مجلس الشيوخ، بشأن الموقف من نظام الأسد، ولكن رئيس اللجنة جو بايدن، وهو الآن نائب الرئيس الأميركي، صدها بقوة: "أنا أختلف معك معالي الوزيرة بشأن عدم جدوى الحوار مع إيران وسوريا. المصطلح المهم هو الديبلوماسية وحماية مصالحنا من دون الرجوع إلى تحرك عسكري".

في تلك الجلسة، تصدر عضو مجلس الشيوخ تشاك هيغل المواجهة ضد سياسة جورج بوش الابن، وواجه كونداليزا رايس: "هل قمتم بإشراك إيران وسوريا في الحوار؟ حتى لو كان ذلك عبر أطراف ثانوية. لا أعرف كيف يمكننا أن نصل إلى أي خطة أو جوهر في القضية إذا كانت إيران وسوريا ليستا جزءا من النقاش".

يعمل الآن تشاك هيغل، وزير الدفاع في إدارة أوباما، على صياغة تفاصيل الضربة الأميركية لنظام الأسد.

في العام التالي، اشترك عضوا مجلس الشيوخ، في حينها، وهما الآن وزيرا الدفاع والخارجية، اشتركا في كتابة مقال في وول ستريت جورنال بعنوان: "إنه وقت الحوار مع سوريا". طالبا فيه بمكافأة الأسد على خدماته الأمنية في العراق لصالح الولايات المتحدة بقولهم الرئيس السوري يعتقد أن الخطوات الإيجابية التي قام بها إزاء العراق لم تحصل على التقدير الكافي.

وما إن بدأت شرارة الأزمة في سوريا، حتى وقف السيناتور جون كيري وقفة الدفاع عن الأسد، كما اعتبرت هلاري كلينتون أن بشار الأسد إصلاحياً، وأنه ليس معمر القذافي أو حافظ الأسد.

"معارضة 2007 هي من تصنع القرار الآن في واشنطن".

[محمد الدراوشه]

الأسد: جيش سوريا يسيطر بالكامل على الأسلحة الكيمياوية
أكد في حديث للتلفزيون الصيني أن الوضع الأمني يمنع من زيارة المفتشين لبعض المواقع
الاثنين 18 ذو القعدة 1434هـ - 23 سبتمبر 2013م
الرئيس السوري بشار الأسد




دبي - قناة العربية

قال الرئيس السوري بشار الأسد في مقابلة مع التلفزيون الصيني إن الأسلحة الكيمياوية في بلاده مؤمّنة بشروط خاصة، لا تسمح لمن وصفهم بالمسلحين بالوصول إليها، رغم أن نظامه اتهم المعارضة سابقاً بتنفيذ هجوم الغوطة الكيمياوي.

وفي المقابلة ذاتها إن هناك عقبة أساسية في تأمين زيارة المراقبين لبعض المواقع التي تحوي أسلحة كيمياوية بسبب الوضع الأمني، مشيراً إلى أن نظامه سلم الأسبوع الماضي الوثائق حول حجم ترسانته الكيمياوية التي قال إنها كبيرة.

وندد الأسد بالولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا لتقديمها مشروع قرار لمجلس الأمن الدولي لوضع الأسلحة الكيمياوية السورية تحت الرقابة الدولية قائلاً إنهم يحاربون "عدواً وهمياً".

وقال الأسد في المقابلة التي أجرتها معه محطة "سي سي تي في" الصينية في دمشق إنه لا يشعر بقلق بسبب مشروع القرار وإن الصين وروسيا "ستضمنان عدم بقاء أي حجة للقيام بعمل عسكري ضد سوريا".

ونقل مقال نشر على موقع "سي سي تي في" على الإنترنت عن الأسد قوله: "لست قلقا. فسوريا منذ استقلالها ملتزمة بكل المعاهدات التي وقعتها. سنحترم كل شيء وافقنا على أن نفعله".

وأضاف: "والشيء الأهم هو أنني أريد أن أقول إنه بتقديم الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا مسودة قرار لمجلس الأمن الدولي أو بحث الولايات المتحدة وروسيا حول الموافقة على الاتفاق تحاول هذه الدول جعل نفسها منتصرة في حرب ضد سوريا عدوها الوهمي".
خلافات أميركية روسية

وتوصلت روسيا والولايات المتحدة إلى اتفاق على وضع مخزونات الأسد من الأسلحة الكيمياوية تحت السيطرة الدولية لتفادي احتمال التعرض لضربات عسكرية أميركية، وقالت واشنطن إن ذلك سيكون عقاباً للأسد على هجوم شنه بالغازات السامة الشهر الماضي.

وبموجب الاتفاقية الأميركية الروسية يتعين على الأسد الكشف عن مخزوناته من الأسلحة الكيمياوية في غضون أسبوع وتدميرها بحلول منتصف العام المقبل.

هذا وتستمر الخلافات بين واشنطن وموسكو حول سوريا في التصعيد رغم اتفاق جنيف لنزع أسلحة نظام الأسد الكيمياوية. فقد اتهم وزير الخارجية الروسي أميركا بالابتزاز، وقبل ذلك اتهمته واشنطن بالسباحة ضد التيار.

وتؤخر هذه الخلافات تنفيذ اتفاق نزع الكيمياوي وتزيد الضغوط على الرئيس الأميركي باراك أوباما للقيام بالعمليات العسكرية التي أعلن سابقاً عزمه القيام بها.

على صعيد آخر، وفي إشارة إلى وجود اتصالات لترتيب مؤتمر جنيف-2، أعلن الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية موافقته المبدئية على المشاركة في مؤتمر جنيف-2، واشترط الائتلاف ضمان تشكيل حكومة انتقالية كاملة الصلاحيات ورحيل الأسد.

[محمد الدراوشه]

22 قتيلا وجريحا في تفجير سيارة مفخخة في دمشق
صورة


بيروت - ا ف ب - قتل سبعة اشخاص على الاقل وجرح 15 آخرون اليوم الثلاثاء في تفجير سيارة مفخخة في حي التضامن في جنوب دمشق، بحسب ما افاد المرصد السوري لحقوق الانسان.

وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن في اتصال هاتفي مع وكالة فرانس برس "قتل سبعة اشخاص على الاقل وجرح 15 آخرون بعضهم بحال خطرة، في تفجير سيارة مفخخة من منطقة خاضعة لسيطرة النظام في حي التضامن".