عاجل الليلة من الساعة 12:30 بعد منتصف الليل و لحد الساعة 3:30 صباحاً تشهد الارض دخول اشعة كوزمو من خلال كوكب المريخ
الليلة من الساعة 12:30 بعد منتصف الليل و لحد الساعة 3:30 صباحاًتشهد الارض دخول اشعة كوزمو من خلال كوكب المريخ لذلك اطفئو هواتفكم النقالة لهذه الليلة و لا تجعلوها قريبة منكم وقت النوم لأنها اشعة خطيرة جداً ..المصدر : اخبار وكالة ناسا الفضائية / بي بي سي bbc
ليس من الصعب ان تصنع الف صديق فى سنة
لكن من الصعب ان تصنع صديقا لألف سنة
يكفيني فخرا انني ابن الرايه الهاشميه
التهديد من الأشعة الكونية الصحية هو الخطر الذي يشكله الأشعة الكونية المجرية و الجسيمات الشمسية لرواد الفضاء على البعثات بين الكواكب . [1] الأشعة الكونية المجرة (gcr) تتكون من الطاقة العالية البروتونات (85٪) والهيليوم (14٪) وغيرها من عالية الطاقة نوى (hze). [1] الجسيمات الشمسية تتألف أساسا من البروتونات من الشمس تسارع إلى الطاقات العالية عن طريق القرب من التوهجات الشمسية و الكتل الاكليلية . أنها واحدة من أهم العوائق التي تقف في طريق خطط للسفر بين الكواكب بواسطة المركبة الفضائية
التأثيرات على صحة الإنسان
احتمال الآثار الصحية الحادة والمزمنة الإشعاع الفضائي، كما هو الحال مع غيرها من التعرض للإشعاع المؤين، وإشراك كل من الأضرار المباشرة لآثار الحمض النووي وغير المباشرة الناجمة عن توليد أنواع الأكسجين التفاعلية. الحاد (أو الإشعاع المبكر) الآثار الناجمة عن جرعات إشعاعية عالية، وهذه هي الأكثر احتمالا أن تحدث بعد أحداث الجسيمات الشمسية (الكيانات الخاصة الغرض). [12] الآثار المزمنة المحتملة للتعرض للإشعاع تشمل كلا من مساحة الأحداث العشوائية مثل الإشعاع التسرطن [13] و الآثار القطعية الأنسجة التنكسية. حتى الآن، ومع ذلك، فإن علم الأمراض المرتبطة فقط التعرض للإشعاع الفضاء هو أكثر عرضة لإعتام عدسة العين الإشعاع بين السلك رائد الفضاء. [14] [15]
التهديد الصحي يعتمد على حالة تغير مستمر، طيف الطاقة، وتكوين النووية من الإشعاع. الطيف تدفق الطاقة وتعتمد على مجموعة متنوعة من العوامل: على المدى القصير الطقس الشمسية، الاتجاهات الطويلة الأجل (مثل زيادة واضحة منذ 1950s [16] )، والموقف في ميدان الشمس المغناطيسي. وغير مفهومة تماما هذه العوامل. و البيئة من الإشعاع المريخ تجربة (MARIE) أطلق في عام 2001 من أجل جمع المزيد من البيانات. تشير التقديرات إلى أن البشر دون رادع في الفضاء بين الكواكب سيحصل سنويا ما يقرب من 400-900 ملي Sieverts (ميليسيفرت) (مقابل 2.4 ملي سيفرت على الأرض) وأن بعثة المريخ (12 شهرا في الطيران و18 شهرا على كوكب المريخ) قد تعرض رواد الفضاء لمحمية ~ 500 حتي 1000 ملي سيفرت. [16] هذه الجرعات الاقتراب من مهنة سيفرت 1 حتي 4 حدود نصحت من قبل المجلس الوطني للحماية من الإشعاع والقياسات ل مدار الأرض المنخفض الأنشطة.
ومن المعروف آثار سيئة الكمي البيولوجي للأشعة الكونية، وتخضع للبحث المستمر. ويجري تنفيذ العديد من التجارب، سواء في الفضاء وعلى الأرض، إلى تقييم درجة بالضبط الخطر. التجارب الحديثة في مختبر بروكهافن الوطني ل ناسا مختبر الإشعاع الفضائي (NSRL) تشير إلى أن الأضرار البيولوجية بسبب التعرض معين هو في الواقع ما يقرب من نصف ما كان مقدرا من قبل: وجه التحديد، تبين أن البروتونات الطاقة منخفضة يسبب المزيد من الضرر من تلك الطاقة العالية. [ بحاجة لمصدر ] وهذا يفسر حقيقة أن الجسيمات أبطأ ديك المزيد من الوقت للتفاعل مع الجزيئات في الجسم.
[ عدل ]الجهاز العصبي المركزي
الآثار المحتملة المبكرة والمتأخرة على الجهاز العصبي المركزي قلق كبير لناسا ومساحة بالموقع الاهتمامات البحثية الحالية. كل الآثار على المدى القصير والطويل من التعرض لCNS الإشعاع الكوني المجري (GCR) من المرجح أن تشكل مخاطر صحية كبيرة العصبية لرحلات الفضاء البشرية طويلة الأجل. [17] [18] وتشير التقديرات إلى تعرض كبير ل أيونات الطاقة العالية (HZE) الثقيلة وكذلك البروتونات والإشعاعات الثانوية خلال بعثات المريخ أو القمر لفترة طويلة مع تقديرات الجرعة الفعالة الجسم كله تتراوح بين 0.17 أكبر من 1.0 سيفرت. [19] نظرا لارتفاع نقل الطاقة الخطي (LET) المحتملة لمثل هذه الجسيمات، نسبة كبيرة من تلك الخلايا التي تعرضت للإشعاع HZE من المرجح أن يموت. استنادا إلى حسابات للfluences الأيونات الثقيلة خلال رحلة فضائية فضلا عن مختلف نماذج خلية التجريبية، قد يكون قتل ما يصل الى 5٪ من الخلايا رائد فضاء خلال هذه البعثات. [20] [21] وفيما يتعلق الخلايا في حرج مناطق الدماغ ، كما قد اجتاز العديد من 13٪ من هذه الخلايا على الأقل مرة واحدة من قبل أيون الحديد خلال مهمة المريخ ثلاث سنوات. [22] وبحلول تقدير ناسا واحد، عن كل سنة أن رواد الفضاء في الفضاء السحيق قضاء على بعد نحو ثلث عينات من الحمض النووي أن تضررت بشكل مباشر من الأيونات الثقيلة. [23] وهكذا، وفقدان الخلايا في هياكل وظيفية حرجة معقدة للغاية ومنظم مثل الجهاز العصبي المركزي (CNS) يمكن أن يؤدي إلى وظيفة رائد الفضاء للخطر، مثل التغيرات في الإدراك الحسي، استقبال الحس العميق ، والسلوك [ 24] أو أكثر في وظائف التناقصات المدى المعرفية والسلوكية، بما في ذلك ظهور المعجل أو تطور مرض في الدماغ التنكسية (ق) .
عدة أبولو ذكرت رواد الفضاء رؤية ضوء يومض ، على الرغم من أن الآليات البيولوجية المسؤولة دقيقة غير واضحة. مسارات التفاعلات المحتملة تشمل الأيونات الثقيلة مع خلايا مستقبلة للضوء في شبكية العين [25] و إشعاع كيرينكوف الناتجة عن تفاعلات الجسيمات داخل النكتة زجاجي. [26] لقد تم نسخ هذه الظواهر على الأرض من قبل العلماء في مختلف المؤسسات. [27] [28] وبما أن مدة وكان أطول الرحلات أبولو كان أقل من أسبوعين، ورواد الفضاء محدودة التعرض التراكمي والمخاطر المقابلة خفيفة لمدة الإشعاع التسرطن . وبالإضافة إلى ذلك، كان هناك فقط 24 رواد الفضاء هذه، مما يجعل التحليل الإحصائي من أي آثار الصحية المحتملة للمشاكل.
[ عدل ]التخفيف
[ عدل ]التدريع
يمكن التدريع المواد تكون فعالة ضد الأشعة الكونية المجرية، ولكن في الواقع قد رقيقة التدريع بشكل موقعي جعل المشكلة أسوأ بالنسبة لبعض أشعة طاقة أعلى، لأن أكثر أسباب التستر على زيادة كمية الإشعاع الثانوية، على الرغم جدا (غير عملي يمكن القول) سميكة التدريع يمكن مواجهة مثل هذه أيضا. [29] الجدران الألومنيوم من محطة الفضاء الدولية، على سبيل المثال، يعتقد أن لها تأثير مفيد صافي. في الفضاء بين الكواكب، ولكن يعتقد أن الألومنيوم رقيقة التدريع سيكون له تأثير سلبي صافي. [30]
ويجري حاليا دراسة عدة استراتيجيات للتخفيف من آثار هذه المخاطر الاشعاعية لرحلات الفضاء بين الكواكب المخطط الإنسان:
ويمكن بناء مركبة فضائية من الهيدروجين الغنية البلاستيك بدلا من الألومنيوم. [31] لسوء الحظ، "[S] OME 'الأشعة الكونية المجرية هي حيوية بحيث لا قدر معقول من التدريع يمكن وقفها،' يحذر فرانك Cucinotta، الإشعاع التابع لناسا رئيس موظف الصحة. "جميع المواد لديك هذه المشكلة، بما في ذلك البولي إيثيلين". [32]
وقد اعتبر المواد التدريع:
الهيدروجين السائل الذي سيقدمون على طول كوقود في أي حال، يميل إلى إعطاء التدريع جيدة نسبيا، في حين تنتج مستويات منخفضة نسبيا من الإشعاع الثانوي. ولذلك، يمكن وضع الوقود وذلك ليكون بمثابة شكل من أشكال التدريع حول الطاقم. ومع ذلك، يتم استهلاك وقود من الحرفية، ويقلل من الطاقم التدريع.
يمكن الماء، وهو أمر ضروري لاستمرار الحياة، يسهم أيضا في التدريع. ولكن ذلك أيضا ويستهلك أثناء الرحلة ما لم تستخدم الفضلات. [32]
الكويكبات يمكن أن تفيد في توفير التدريع. [33] [34]
انحراف مغناطيسي الجسيمات المشحونة الإشعاع و / أو التنافر الكهربائي هو بديل افتراضي للكتلة التقليدية البحتة التدريع قيد التحقيق. من الناحية النظرية، متطلبات الطاقة للحالة انخفاض الحيد 5 متر من 10 المفرطة GW لنشر درع بسيطة كهرباء النقي (تفريغها من الإلكترونات أيضا الفضاء) لمدة 10 المعتدل كيلوواط باستخدام التصميم الهجين. [30] ومع ذلك، معقدة مثل هو التدريع النشطة الذين لم يحاكموا بعد، مع قابلية أكثر غموضا والعملية من التدريع المواد. [30]
وأحكام خاصة أيضا أن تكون ضرورية لحماية ضد الحدث بروتون الشمسية (SPE)، والتي يمكن أن تزيد التدفقات إلى مستويات من شأنها أن تقتل أفراد طاقم الطائرة خلال ساعات أو أيام بدلا من شهور أو سنوات. استراتيجيات التخفيف المحتملة تشمل تقديم مساحة صغيرة للسكن وراء إمدادات المياه مركبة فضائية أو مع جدران سميكة بشكل خاص أو توفير خيار لإحباط للبيئة توفر الحماية التي توفرها المغنطيسي للأرض. تستخدم بعثة أبولو مزيج من الاثنين معا الاستراتيجيات. لدى استقباله لتأكيد SPE، رواد الفضاء والانتقال إلى وحدة القيادة، والتي كان من جدران أكثر سمكا الألمنيوم المركبة القمرية، ثم العودة إلى الأرض. تم تحديد وقت لاحق من القياسات التي اتخذتها الصكوك جوية على أبولو أن وحدة القيادة وقدمت كافية لمنع التدريع ضرر جسيم الطاقم. [ بحاجة لمصدر ]
أي من هذه الاستراتيجيات توفر حاليا وسيلة لحماية التي من شأنها أن تكون معروفة لتكون كافية [ بحاجة لمصدر ] ويتفق مع القيود المحتملة على كتلة حمولة في الوقت الحاضر أسعار إطلاق (~ $ 10000/kg). العلماء مثل جامعة شيكاغو أستاذ فخري يوجين باركر لسنا متفائلين يمكن حلها في أي وقت قريب. [ بحاجة لمصدر ] لالتدريع السلبي الشامل، ويمكن أن يكون المبلغ المطلوب أثقل من أن يتم رفع كلفة معقولة في الفضاء دون تغييرات في الاقتصاد (مثل افتراضية غير spacelaunch الصواريخ أو استخدام الموارد من خارج الأرض) - عدة مئات من الأطنان المترية لمقصورة الطاقم معقول الحجم. على سبيل المثال، تصور دراسة تصميم ناسا للspacestation وطموح كبير 4 طن متري لكل متر مربع من التدريع لإسقاط التعرض للإشعاع إلى 2.5 ملي سيفرت سنويا (+ / - 2 عامل عدم اليقين)، أي أقل من عشرات ملي سيفرت أو أكثر في بعض المأهولة عالية الإشعاع القاعدي الطبيعي المناطق واعتبر على الأرض، ولكن مجرد كتلة لهذا المستوى من عملية التخفيف فقط لأنه يشارك لأول مرة بناء القمري سائق الشامل لإطلاق المواد. [29]
واعتبرت العديد من الأساليب الفعالة لحجب أقل من التدريع الشامل الشامل سلبية، ولكنها لا تزال في عالم من التكهنات غير مؤكد في الوقت الحاضر. [30] [35] ومنذ هذا الجزء من الإشعاع الفضائي اختراق أبعد من خلال المواد سميكة التدريع، في عمق الفضاء بين الكواكب، هو جيف المستوى نواة موجبة الشحنة، فقد تم الافتراض على الاشمئزاز الدرع كهرباء موجبة الشحنة، ولكن القضايا تشمل عدم استقرار البلازما واحتياجات الطاقة لمسرع مع الحرص دوما هذا الاتهام من أن يحبطه في أعماق الفضاء الإلكترونات. [36] A أكثر اقتراح شيوعا هو استخدام الموصلات الفائقة التدريع المغناطيسي (أو البلازما التيارات)، على الرغم، من بين غيرها من المضاعفات، إذا تصميم نظام مدمج نسبيا، المجالات المغناطيسية إلى 10-20 يمكن أن يطلب تسلا حول المركبة الفضائية المأهولة أعلى من تسلا عدة في التصوير بالرنين المغناطيسي الآلات. قد توظيف هياكل المغناطيسي التي تعرض الطاقم لمثل هذا المجال المغناطيسي عالية مزيد من تعقيد الأمور، على الرغم من ارتفاع منذ الميدان (5 تسلا أو أكثر) وقد لوحظ الرنين المغناطيسي لإنتاج الصداع والصداع النصفي لدى المرضى التصوير بالرنين المغناطيسي، وعالية مدة التعرض لل لم يتم دراسة هذه المجالات. قد المعارض-الكهربائي التصاميم إلغاء الحقل في أقسام طاقم المركبة الفضائية، ولكن هذه من شأنه أن يثير الشامل. مزيج من درع كهرباء ودرع مغناطيسي كما تم تصوره، تهمة محايدة في مسافات كبيرة والكثير نظريا الحد من نقاط الضعف الفردية لكل، ولكن إذا المعقدة لتصميم قابلة للتنفيذ. [30]
جزء من عدم اليقين هو أن يعرف سوء تأثير التعرض لأشعة الكونية الإنسان المجرة من الناحية الكمية. و الإشعاع الفضائي ناسا مختبر تدرس حاليا من آثار الإشعاع في الكائنات الحية وكذلك الدروع الواقية.
ليس من الصعب ان تصنع الف صديق فى سنة
لكن من الصعب ان تصنع صديقا لألف سنة
يكفيني فخرا انني ابن الرايه الهاشميه
انتشرت مؤخرا شائعه بخصوص اشعه تسمي بالكوزمو سوف يتعرض لها كوكب الارض من خلال الهواتف النقاله و البلاك بيري
وتحليل هذه الشائعه كالتالي :
اولا : كوكب المريخ هو كوكب صخري ولا يصدر منه اي اشعه
ثانيا : تتعرض الارض للاشعه الكونيه و فوق البنفسجيه و يتصدي لتلك الاشعه الغلاف المغناطيسي و الجوي للأرض
وبخصوص وكاله ناسا فلم تصرح ان هنالك اي اشعه تسمي كوزمو سوف تصيب كوكب الارض
وهذه الاشاعه نشرت في عام 2008 في شهر ابريل و تكررت الان في عام 2012 ولا يوجد لها اي اساس علمي , و الله اعلم
الخبر غير صحيح وهو مجرد إشاعه , ولزم النشر للتنبيه وعلى ما اظن هذه مثل يتداولونها " كذبة ابريل "
رداً على الاشاعة المنتشرة , هذا مالزمني ان انبه عنه !
ليس من الصعب ان تصنع الف صديق فى سنة
لكن من الصعب ان تصنع صديقا لألف سنة
يكفيني فخرا انني ابن الرايه الهاشميه
كذبة ابريل و اشاعة ايلول هههههههه حلوة ما خطرتلي
ع كل حال بجميع الاحوال ينصح بالنوم بعيدا عن الالكترونيات عموما
والهاتف النقال على وجه الخصوص ، و ما ننسى ان الاشعاعات كلها خطيرة
لكن اخطرها اشعاعات الاشاعة التي تفتك بعقولنا هههههههه لا حول ولا قوة الا بالله
مشكووووور ع التنبيه ^_^ عاجل عاجل عاجل شكلي رح اعمله قصة اليوم هههههه
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة smile thenature
ههههههههه
والله يابنت خالتي تنزيلي للموضوع هذا تنبيه للناس
علشان مايصدقوا اي شيء يقرأو ويسارعوا لنشروا قبل التأكد
صرنا بعالم يتغذى على الكذب والاشاعات
عقولنا تم الفتك بها من زمان لكن نحاول على قد مانقدر ننبه
على الجيل الجديد ان يتذكر ديننا ورسولنا ويتركوا الهوامش
عاجل عاجل عاجل
ليس من الصعب ان تصنع الف صديق فى سنة
لكن من الصعب ان تصنع صديقا لألف سنة
يكفيني فخرا انني ابن الرايه الهاشميه
[align=center][tabletext="width:70%;"][cell="filter:;"][align=center]
من اول ما قرأت الموضوع كنت رح احكي انه كزبة
بس لما نزلت وشفت الردود
حكيت صاحي 100% ههههه
الف شكر على نقل الخبر
تحياتي [/align][/cell][/tabletext][/align]
ليس من الصعب ان تصنع الف صديق فى سنة
لكن من الصعب ان تصنع صديقا لألف سنة
يكفيني فخرا انني ابن الرايه الهاشميه
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
المفضلات