حين أتفقنا غافلني قلبي المُشتاق
تسلّق ضلوعي وقفز مسافة عشرين جرحاً للوراء
بحثاً عنك وأظنه مذ تلك اللحظة لا زال عندك
وأظن بأن الذي ينبض بين ضلوعي الآن هو [ قلبك ]


الحبابه لانه .,.,

سلم قلبك لسانك عمرك.,.,

كل التقدير.,.,