احباب الاردن التعليمي

النتائج 1 إلى 7 من 7

الموضوع: – أسماء الله أعلام وأوصاف

  1. #1
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Thu May 2007
    المشاركات
    903
    معدل تقييم المستوى
    17

    – أسماء الله أعلام وأوصاف



    ( الحَمْدُ لِلهِ الذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ

    وَجَعَلَ الظُّلُمَاتِ وَالنُّورَ ثُمَّ الذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ يَعْدِلُونَ ) (الأنعام:1)

    ( الحَمْدُ لِلهِ الذِي لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ

    وَلَهُ الحَمْدُ فِي الآخِرَةِ وَهُوَ الحَكِيمُ الخَبِيرُ ) (سبأ:1)

    ( الحَمْدُ لِلهِ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ

    جَاعِلِ المَلائِكَةِ رُسُلاً أُولِي أَجْنِحَةٍ مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ

    يَزِيدُ فِي الخَلقِ مَا يَشَاءُ إِنَّ اللهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ) (فاطر:1)

    ( هُوَ الأَوَّلُ وَالآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ) (الحديد:3)

    هو الأول فليس قبله شيء ، وهو الآخر فليس بعده شيء ،

    وهو الظاهر فليس فوقه شيء ، وهو الباطن فليس دونه شيء ،

    لم يزل بصفات الكمال ولا يزال ، دائما باقيا بلا انقضاء ولا زوال ،

    يعلم دبيب النملة السوداء ، على الصخرة الصماء ،

    في الليلة الظلماء ، خلق كل شيء فقدره تقديرا ،

    ورفع السماوات بغير عمد وجعل فيها سراجا وقمرا منيرا ،

    وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ،

    ولا نظير له ولا مثيل ، ولا مشير له ولا وزير ،

    وأشهد أن محمدا عبده ورسوله وحبيبه وخليله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه أجمعين ،

    والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين ، أما بعد .

    يقول الله عز وجل :

    ( قُلِ ادْعُوا اللهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمَنَ أَيّا مَا تَدْعُوا فَلَهُ الأَسْمَاءُ الحُسْنَى ) (الإسراء:110)

    هذه الآية تدل على أن أسماء الله أعلام ، كلها تدل على مسمى واحد ،

    وقوله تعالى :

    ( وَلِلهِ الأَسْمَاءُ الحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا

    وَذَرُوا الذِينَ يُلحِدُونَ فِي أَسْمَائِهِ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ) (الأعراف:180)

    تدل على أن أسماء الله أوصاف ، فدعاء الله يكون بالوصف الذي تضمنه الاسم .

    ولا بد أن نفرق أولا بين الاسم والصفة ،

    الاسم هو ما دل على علم لتمييزه عن غيره ،

    والصفة ما دلت على معنى يقوم بالذات أو دلت على نعت نعتت به ،

    لو فرضا أن أحدا سأل وقال :

    أريد سعيدا ، فهل يصح أن نقول كلنا سعداء.

    فإنك ترانا سعداء فرحين منسجمين ؟

    لا ، هو يريد شخصا بعينه ، ولا يريد من اتصف بالسعادة ،

    يريد من تخصيص الشخص العلمية لا الوصفية ،

    ولذلك لو قلنا له من هو سعيد ؟

    فيه أربعة اسمهم سعيد ، فمن تريد ؟

    فقال : أريد سعيد بن صالح ؟

    فالاسم الثاني - اسم أبيه -

    أعطاه مزيدا من العلمية والتمييز ، فلوا قلنا له :

    فيه اثنان سعيد بن صالح ، واحد جالس عند الباب ،

    والثاني : آخر واحد من الطلاب ،

    فيقول أريد سعيد بن صالح القحطاني ،

    عند ذلك تميز هذا الطالب عن بقية الموجودين

    وأصبح اسمه علما عليه دون غيره ،

    لا يشاركه في الاسم غيره ، فالاسم ما دل على علم لتمييزه عن غيره .

    لكن لو نادي على سعيد بن صالح القحطاني ، فقام إليه هذا الطالب ،

    فوجده سعيدا فرحا يضحك ويمرح ،

    عند ذلك يقول له سعيد صالح اسم على مسمى ،

    اسم دل على ذاته وتميز به عن غيره ،


    لكن لو وجده حزينا باكيا عبوسا كئيبا ،

    ففي هذه الحالة يقال :

    اسمه سعيد لكن بلا سعادة ، ليست فيه صفة السعادة ،


    وممكن يسمون بنتا تفاحة أو زهرة أو غزال ،

    أو يسمونها شهد أو بياضة أو نورة ،

    أو قمر أو جواهر أو جميلة ، وهى سوداء كالليل البهيم ،

    وغير ذلك مما هو معلوم .

    أما الأسماء في حق الله فهي علمية ووصفية ،

    تضمنت الصفات ودلت عليها ،

    فاسم الله القدير العلي الرحمن القوى العزيز الحكيم

    السميع العليم وغير ذلك من أسماء الله ،

    دلت على إثبات صفة القدرة والعلو والرحمة والقوة

    والعزة والحكمة والسمع والعلم ، فهي أعلام لقوله تعالى :

    ( قُلِ ادْعُوا اللهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمَنَ أَيّا مَا تَدْعُوا فَلَهُ الأَسْمَاءُ الحُسْنَى ) (الإسراء:110)

    كلها تدل على مسمى واحد ،

    وهي أيضا أوصاف لقوله تعالى :

    ( وَلِلهِ الأَسْمَاءُ الحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُوا الذِينَ يُلحِدُونَ فِي أَسْمَائِهِ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ) (الأعراف:180)

    فالله عز وجل من أسمائه الحسنى الغفور الرحيم ،

    والغفور علم علي ذاته وكذلك الرحيم كما جاء في قوله تعالى :

    ( وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللهُ بِضُرٍّ فَلا كَاشِفَ لَهُ إِلا هُوَ

    وَإِنْ يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلا رَادَّ لِفَضْلِهِ يُصِيبُ بِهِ مَنْ يَشَاءُ

    مِنْ عِبَادِهِ وَهُوَ الغَفُورُ الرَّحِيمُ) (يونس:107)

    وقوله ( قَالَ سَوْفَ أَسْتَغْفِرُ لَكُمْ رَبِّي إِنَّهُ هُوَ الغَفُورُ الرَّحِيمُ) (يوسف:98)

    ( نَبِّئْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الغَفُورُ الرَّحِيمُ) (الحجر:49)

    فكل هذه الآيات تدل على اسمه الغفور الرحيم .

    أما قوله : (وَإِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغْفِرَةٍ لِلنَّاسِ عَلَى ظُلمِهِمْ وَإِنَّ رَبَّكَ لَشَدِيدُ العِقَابِ) (الرعد:6)

    وقوله ( وَرَبُّكَ الغَفُورُ ذُو الرَّحْمَةِ ) (الكهف:58)

    فتدل على أن الغفور ذو مغفرة ،

    والرحيم ذو رحمة وكذلك قوله

    ( مَا يُقَالُ لَكَ إِلا مَا قَدْ قِيلَ لِلرُّسُلِ مِنْ قَبْلِكَ

    إِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغْفِرَةٍ وَذُو عِقَابٍ أَلِيمٍ) (فصلت:43)

    ومن أسمائه الحسني القوي

    ( فَلَمَّا جَاءَ أَمْرُنَا نَجَّيْنَا صَالِحاً وَالذِينَ آمَنُوا مَعَهُ

    بِرَحْمَةٍ مِنَّا وَمِنْ خِزْيِ يَوْمِئِذٍ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ القَوِيُّ العَزِيزُ) (هود:66)

    والقوي هو المتصف بالقوة

    ( إِنَّ اللهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو القُوَّةِ المَتِينُ) (الذريات:58) .

    ومن أسمائه الحسني الغني

    ( وَرَبُّكَ الغَنِيُّ ذُو الرَّحْمَةِ إِنْ يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ

    وَيَسْتَخْلِفْ مِنْ بَعْدِكُمْ مَا يَشَاءُ كَمَا أَنْشَأَكُمْ مِنْ ذُرِّيَّةِ قَوْمٍ آخَرِينَ) (الأنعام:133)

    ( قَالُوا اتَّخَذَ اللهُ وَلَداً سُبْحَانَهُ هُوَ الغَنِيُّ

    لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ

    إِنْ عِنْدَكُمْ مِنْ سُلطَانٍ بِهَذَا أَتَقُولُونَ عَلَى اللهِ مَا لا تَعْلَمُونَ) (يونس:68)

    ( يَا أَيُّهَا النَّاسُ أَنْتُمُ الفُقَرَاءُ إِلَى اللهِ وَاللهُ هُوَ الغَنِيُّ الحَمِيدُ) (فاطر:15)


    ومن أسمائه الحسني اللطيف

    (إِنَّ رَبِّي لَطِيفٌ لِمَا يَشَاءُ إِنَّهُ هُوَ العَلِيمُ الحَكِيمُ) (يوسف:100)

    ( لا تُدْرِكُهُ الأَبْصَارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الأَبْصَارَ وَهُوَ اللطِيفُ الخَبِيرُ) (الأنعام:103)

    واللطيف هو المتصف باللطف

    ( اللهُ لَطِيفٌ بِعِبَادِهِ يَرْزُقُ مَنْ يَشَاءُ وَهُوَ القَوِيُّ العَزِيزُ) (الشورى:19)

    ومن أسمائه الحسني العزيز ،

    والعزيز هو المتصف بالعزة

    ( هُوَ الذِي يُصَوِّرُكُمْ فِي الْأَرْحَامِ كَيْفَ يَشَاءُ لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ) (آل عمران:6)

    ( الذِينَ يَتَّخِذُونَ الكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ المُؤْمِنِينَ

    أَيَبْتَغُونَ عِنْدَهُمُ العِزَّةَ فَإِنَّ العِزَّةَ لِلهِ جَمِيعاً) (النساء:139)

    ( سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ العِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ) (الصافات:180)

    فنقول ربنا هو القدير بقدرة ، على له العلو ،

    رحيم برحمة ، عزيز بعزة ، حكيم بحكمة ،

    سميع بسمع ، عليم بعلم ،

    وليس كما هو الحال عندنا نقول فيمن اسمه سعيد بلا سعادة ،

    سعيد وهو حزين ، أو صالح بلا صلاح ، أو فالح بلا فلاح ،

    فالسلف أثبتوا أسماء الله أعلاما وأوصافا ،

    قال تعالى في سورة الأعراف :

    ( وَلِلهِ الأَسْمَاءُ الحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا )

    فدعاء الله بها أن يقول الفقير :

    يا غنى ،

    اغننى بفضلك عمن سواك ،

    ولولا يقين الداعي الفقير أنه سبحانه غنى ولا نظير له في غناه ما دعاه ،

    وأن يقول الضعيف :

    يا قوى ،

    قوني فلولا يقينه أنه سبحانه لا شبيه له في قوته ما دعاه ،

    وهكذا

    يعلم أصحاب الفطرة السليمة فطرة التوحيد ،

    أن الله يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء

    قال الله تعالى في سورة النمل :

    ( أَمَّنْ يُجِيبُ المُضطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ

    وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الأَرْضِ أَءلَهٌ مَعَ الله قَلِيلا مَا تَذَكَّرُونَ )


    يقول ابن القيم :

    ( أسماء الله مترادفة بالنظر إلى الذات متباينة بالنظر إلى الصفات وكل اسم منها يدل على الذات

    الموصوفة بتلك الصفة ) .

    وأي نقص في حق الله أعظم من أن يكون الله عز وجل لا صفة له عند المعتزلة ،

    تعالى الله عن قولهم علوا كبيرا ،

    إن الواحد منا لا يقبل هذا على نفسه ، فلو قال لك قائل :

    أنت لا صفة لك عندي ، ربما خاصمته دهرا ،

    لأن الفطرة مجبولة على إثبات الأوصاف الحميدة ،

    فمن العجب أن يثبتوا لأنفسهم أجود الأوصاف ،

    وينفون عن الله الذي ليس كمثله شيء سائر أوصاف الكمال ،

    ومن ثم لا بد من الإيمان بأسماء الله وأنها أعلام وأوصاف ،


    والدليل على ذلك من القرآن قوله تعالى في سورة الشورى :

    ( لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ )

    فبين سبحانه انفراده عن كل شيء

    من أوصاف المخلوقين بجميع ما ثبت له من أوصاف الكمال ،

    وقال تعالى في أول سورة الإخلاص :

    ( قل هُوَ الله أَحَدٌ )

    وقال في نهايتها مبينا معنى الأحدية :

    ( وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ )

    أي أن الأحد هو المنفرد بأوصاف الكمال الذي لا مثيل له ،

    والقصد أن السلف يقولون :

    إن أسماء الله أعلام تدل على ذاته لقوله تعالى :

    ( قُلِ ادْعُوا اللهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمَنَ أَيّا مَا تَدْعُوا فَلَهُ الأَسْمَاءُ الحُسْنَى ) (الإسراء:110)

    كلها تدل على مسمى واحد ،

    الرحمن الرحيم المَلِكُ القُدُّوسُ السَّلامُ

    المُؤْمِنُ المُهَيْمِنُ العَزِيزُ الجَبَّارُ المُتَكَبِّرُ ،

    الخَالِقُ البَارِئُ المُصَوِّرُ الحَكِيمُ ،

    هذه الأسماء مترادفة باعتبار دلالتها على الذات ،

    ومختلفة المعني باعتبار دلالتها على الصفات ،

    لقوله تعالى :

    ( وَلِلهِ الأَسْمَاءُ الحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا ) (الأعراف:180)

    فدعاء الله يكون بالوصف الذي تضمنه الاسم ،

    أسأل الله أن يجعلنا من الذين قال فيهم :

    ( وَالَّذِينَ اجْتَنَبُوا الطَّاغُوتَ أَنْ يَعْبُدُوهَا وَأَنَابُوا إِلَى اللَّهِ

    لَهُمُ الْبُشْرَى فَبَشِّرْ عِبَادِ الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ

    أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللَّهُ وَأُولَئِكَ هُمْ أُولُو الأَلْبَابِ ) (الزمر:18)

    ( إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ

    يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً) (الأحزاب:56)

    اللهم صلى وسلم على حبيبنا ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم

    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

  2. #2
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Sat May 2007
    الدولة
    أم الدنيا وارض الكنانه
    العمر
    39
    المشاركات
    120,668
    معدل تقييم المستوى
    21474973

  3. #3
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Wed Feb 2008
    الدولة
    الأردن - عمـــــان
    المشاركات
    7,471
    معدل تقييم المستوى
    24

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
    جزاك الله خيرا وزاد همتك ...
    اسأل الله أن يجعلنا ممن يستمعون للكلام فيتبعون أحسنه ..
    بوركت جهودك ..
    لك منا .. كل التقدير والود والإحترام
    دمت بحفظ الله ورعـايته...!!

  4. #4
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Fri Sep 2006
    الدولة
    الاردن
    العمر
    36
    المشاركات
    9,891
    معدل تقييم المستوى
    3506862
    اشكرك اخي زكريا



    بارك الله في اخي الكريم

    وجعله في مواوزين حسناتك

  5. #5
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Thu May 2007
    المشاركات
    903
    معدل تقييم المستوى
    17
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رمز الوفاء مشاهدة المشاركة

  6. #6
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Thu May 2007
    المشاركات
    903
    معدل تقييم المستوى
    17
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عدنان 22 مشاهدة المشاركة

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
    جزاك الله خيرا وزاد همتك ...
    اسأل الله أن يجعلنا ممن يستمعون للكلام فيتبعون أحسنه ..
    بوركت جهودك ..
    لك منا .. كل التقدير والود والإحترام
    دمت بحفظ الله ورعـايته...!!

  7. #7
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Thu May 2007
    المشاركات
    903
    معدل تقييم المستوى
    17
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رفيق الاحزان مشاهدة المشاركة
    اشكرك اخي زكريا



    بارك الله في اخي الكريم

    وجعله في مواوزين حسناتك

المواضيع المتشابهه

  1. من أسماء الله الحسنى
    بواسطة سمير محمود ابوزيد في المنتدى المنتدى الاسلامي العام
    مشاركات: 12
    آخر مشاركة: 17-03-2014, 06:48 PM
  2. خير أعمال رسول الله صلى الله عليه وسلم وخواتمها
    بواسطة عاطف الجراح في المنتدى المنتدى الاسلامي العام
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 10-11-2010, 10:52 PM
  3. أسماء الله الحسنى..
    بواسطة متيمة شوقي في المنتدى المنتدى الاسلامي العام
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 14-07-2008, 11:10 AM
  4. شرح أسماء الله الحسنى
    بواسطة رمز الوفاء في المنتدى المنتدى الاسلامي العام
    مشاركات: 12
    آخر مشاركة: 11-11-2007, 10:26 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
معجبوا منتدي احباب الاردن على الفايسبوك