هناك يصور خيالي جميل
هناك يصور خيالي جميل
ماأجمل تلك المشاعر التي
خطها لنا قلمك الجميل هنا
لقد كتبت وابدعت
كم كانت كلماتك رائعه في معانيها
دائمآ في صعود للقمه
اختكم بالله
ها هنا ساضع فواصلي فاليوم جمعت جميع فواصلي ونقاطي
كلما اكملت ذكرى وضعت فاصلة ولكن ستعذريني يا نقاطي فلن
ارصفكي هنا لاني لن انهي كلماتي وذكرياتي ستأتي معي فواصلي
وارصفها بين احلامي ما اجملك ايها القمر هل تذكرني انا ذلك الصغير
الذي كنت يوما ارميك بحجارتي ليس لاوذيك ولكن املا بالوصول اليك
نعم انا الذي كنت ارسمك دوما على دفتري وحين انظر اليك اجدك شمسا
هي حماقة طفولتي وخيانة ريشتي اعذرها فهي لا تهوى الرسم واشكرها
لانها جازفت بحياتها وحياة الوانها لترسمك كنت اتمنى الوصول اليك لاشاور
لك عن احبائي ضنا مني انهم سيروني كنت استغربك بغيابك اتفائل بنورك
احدثي امي اين ذهب هذا القمر تجيبني غاب القمر وسيظهر اخوها الشمس
كن اظن انك تختبئ خوفا مني برمي ورسمي اتذكر حين حدثتك ولم تجيبني
سألتك هل ترانا حين تكون محاقا هل تراقبنا وهلا تنتظرني كما انتظرك دوما
انت لم تجب بل اجبت بصمت ولكني اقول لك انا دوما اتذكرك
وسابقى اتذكرك فذكرياتي رغم نسياني سأتذكرك وستبقى
ولذكريات بقية
كم أتيت الى هذه الصفحات اقلبها
هي ذكرياتي كتبتها بيدي ولكن
عل حرفآ أنساب اليه من خربشاتي
كم كنت أنظر الى ذلك القمر وأتأمل
تلك الكره دائرية الشكل إإإإإإإ
وأتسأل لما هي هناك إإإإإإ
لما لا أكون مكانه أواصل اليه إإإإإإإ
لما هو جميل إإإإإإإ
لكنه بعيد أتراني أراه يومآ هنا بين أوراق دفاتري
أطلب من أبي أن يحملني علني أصل أليه ان طولت
قليلآ أو أتسلق حائط منزلنا وأناديه تعااااااااااااااال
أنظر أليه بتمعن أشعر انه يسخر مني فأغضب منه
وأتركه يائسه من جوابه ...........
جنون الطفوله يأخذني الى القمر ويذهب بي الى
الشمس يطير بي فوق الغيوم ويروي عطشي من
قطرات الندى ويشعرني انني مثل فراشه
أختبئت تحت أوراق الازهار
جنون الطفوله ........
وللذكريات بقيه
ساتركك يا احلامي بايدي امينة اعود عليك واقرأك مرة اخرى
لعرف اين وصلت ومن اين ساكمل
تحياتي لك ولتبقى لذكريات بقية
,
,
,,~ سأتطفلُ على مساحتكم هذه ..
واحجزُ لنفسي مكاناً بين ذكرياتكم اللا محدودة ..
لأكتب بمدادِ أقلام السكون ..
قصتي بين أحضانِ عالمي الخياليّ ..
نعم ما زلتُ هناك ..
فتيّة الروح .. وإن شاخت أيامي ..
فقد امتَلكتُ مفاتيحَ الهمسْ ,,
وأجبرتني لغةُ الصمتِ ..
على الإنصياعِ .. لحروفِها ..
الساكنة ..
تلكَ التي تغزلُ الجمالَ ..
من خيوطِ التأمُلِ والتمعُّنْ ,,
ولكنها في الوقتِ ذاتِه ,,
تدفعُني للبوحْ ..
هكذا تعلَّمتُ منها ,,
أن أكتُبَ الكلِماتْ ,,
بمدادِ أقلامِ السكونْ ..
على وريقاتٍ ورديّة ,,
فصفحاتي ..
سماء ذلك العَالَمْ ...
عالمٌ فيه أنا .. وأنا .. وأنا ..
وبين طيّاته .. حكاياتٌ لم تكتمل
فصولها بعد .. !!
وستكتمل ..
عندما يغادر الشتاء ..
وترحل جنيّاته إلى غير رجعة ..
عندهاا سأحظى بالصيف ..
وأكملُ حكايتي الأخيرة .. !!
,
,
لكم جميعاً .. فيضٌ من تحايا ..
بل وأكثر ..
كونوا بخير .. ~,,
,
,
شكرا لك
الله يعطيك العافية
ولا يحرمنا مجهودك الطيب
ها أنا أعود اليك يا دفتر ذكرياتي
حسبت أن البحر سيغرقني في متاهاته
وسينسيني ذكرياتي ولكن نسيت أنني
نقشتك بقلبي قبل دفتري
عدت أقلب صفحاتك وكأنني
طفل صغير كل وقت هوفي حال
أقلب تلك الصفحه فتبكيني وأخرى
تواسيني وأخرى تشعرني بالجنون
فتراني أتبسم لها كمن جن حقآ
وأخرى يلزمني صمت قلبي ولساني
بصمت حقآ ........
غريب دفتر هذا كأنه عالم من الروايات
سطرتها بخط يدي ولكن أجهل كثيرآ
منها أهي ذكرياتي حقآ ام ذكريات تلك الايام
وذلك الزمن إإإإإإإإ
ولذكرياتي حتمآ بقيه
كم أنتي غريبه ايها الذكريات إإإإ
كم بحثت في ذلك الدفتر وبين طيات
الورق عن ذكريات تحمل بين حروفها
ذكرى لرحيل امي فلم أجد إإإإإ
كأن قلمي عجزأن يكتب وكأن الصفحات
عصت الأنصياع لتلك الحروف إإإإإإ
كأن السطور عجزت أن تحمل كل هذا القدر
من أ لم ذلك الفراق إإإإإإ
كأنني لم أتوقع يومآ ان تلك الشمس التي تشرق
على نافذتي حياتي ستغيب يومآ دون شروق إإإإإ
كأنني ما تصورت يومآ أن ذلك الهواءالعليل
الذي أتنفسه سينقطع يومآ وأصبح أعيش لكن
لا أتنفس سوى زفرات الفراق إإإ
حتى أحلامي رفضت أن تاتي ألي
بقصة رحيلها بأن القمر المنير في سمائي
لبدته غيوم الوداع ولن يظهر لينير عتمة ليلي
سأكتبها واسطرها بين ذكرياتي سأكتب عن
أمي عن أجمل لوحات حياتي تلك التي
أعطتني ريشه وألوان ورسمت معي
للحب بستان فلأحمر للحب مع العطاء
والأبيض لقلب لا يعرف البغضاء
والأخضر لقلب اصبح مثل البستان
لا يزرع سوى أزهارآ من الحنااااان
لا أعلم اهي ذكرياتي أم هي خربشاتي
أأقول عنها لذكريات بقيه أم اقول ماذا أقول إإإإإإإإإ
كم أحن لتلك السطور التي تحمل بين
حروفها ذكريات طائر الدوري ذلك
المهاجر الغريب دونتها هنااااااااااا
بين أوراق الازهار والاشجار
نقشتها على ضفاف نافذتي قصتي ودوري
تذكرت تلك الفتاتات التي سقطت مني
لتحكي قصه ذكره بيني وبين ذلك الطائر
الذي اصبح يزور ضفاف بحري كل يوم
يبحث عن تلك الفتاتات وان نسيتها
فلن ييأس من قدومها ...........
أتذكر ذلك الوعد الذي قطعت على نفسي
لن أنسااااااااااااك يومآ لن انسى ذلك الوعااااااء
فارغآ يومآآآآآآآآآآآآآآ ......
سابقى انتظرك واملأ لك من فتاتات الخبز وعاءك ......
سأبقى أسطر بين أروقة دفتري ذكرياتي معك ايها الدوري
فلذكريات معك بقيه ......
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
المفضلات