اكمل القصة من خيالك

[النجم الثاقب]

أكمل القصة





حياكم الله اعضاءاحباب الاردن
سمعت عن فكرة هذا الموضوع فأعجبتني
فأحببت أن أنقلها وأضعها لكم هنا


تتلخص فكرة الموضوع في كتابة قصة من الخيال
لكن ليس بقلم شخص واحد ولكن بأقلامنا جميعا


سوف أبدأ أنا بسرد القصة ومن يدخل بعدي يكمل من حيث انتهيت
وكل عضو يدخل و حابب يشارك
يكمل من حيث انتهى العضو اللي قبله وكل واحد له حرية إدارة الشخصيات والقصة كما يحب لكن على أن يراعي الأحداث التي كتبها الأعضاء من قبله من حيث الانسجام والتوافق
لنكون في النهاية قصة واحدة بعدة أقلام وعدة أفكار
و بعد ما نضع نهاية وعنوان للقصة سوف أجمعها كاملة وأضعها في موضوع مستقل


لكن أريد تفـــــــــــــــاعــــل منك اخوتي
في انتظار إبداعكم ومخيلتكم والواسعة
دمتم في حفظ الله ورعايته

[النجم الثاقب]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حل الشتاء ....., وغطت الثلوج المكان ببساطها الأبيض , وداخل ذلك الكوخ الصغير المتواضع , كانت تعيش سارة ’ الفتاة التي لم تتجاوز الحادية عشرة

وفي زوايا ذلك الكوخ الصغير يرقد والد سارة مريضا على فراشه

و سارة جالسة تنتظر والدتها التي بدأت تخرج للعمل منذ أن مرض والدها

جلست سارة تنتظر فوالدتها لم تعد حتى الآن ليتناولوا الغداء معا

وفجأة طرق الباب

.........

إلى هنا كانت البداية فمن يكمل عني

أنتظركم اخوتي وأنتظر تفاعلكم

فلا تتأخروا علي

[الاسطورة]

سارة من بالباب

سارة تسمع اصوات انفاس متعبة وصوت لم تعرف ما معناه
خافت ساره كثيرا وتوشحت بوشاح الرهبة
اهي امي متعبة
ام انه شئ مخيف
لم تقدر ان تقترب من الباب اكثر
سارعت للجلوس بالقرب من والدها النائم

ثم دق الباب بقوة
فقالت :-


تحياتي غاليتي
فكرة حلوة اعجبتني

[RoBOo3AlwAtaN]

حياك الله الموضوع جميل جدا

انها لهاااااااااا بكمل هههههههههه



فقالت


عله دب متوحش لن افتح الباب وان استمر افتحه واتوكل على الله

هدا الصوت قليلا فاطمأنت لكنها لم تفرح كثيرااااا عاد الطرق مجددا وبقوة اكثررررر

يا لله الباب كاد ان يكسررررر من شدة الطرق ماذا تفعل !!!



يالله كملواااااااااااااا 00(

[الاسطورة]

اقتربت ساره من الباب
خطواتها تصارع الخوف
وقلبها يتراقص وكانه عصفور يذبح
اقتربت الخطوات ونظراتها متفرقة من قبضة الباب
ومن اباها المستلقي في سرير التعب
وفي ضميرها هاجس لم تفس لهُ اي معنى
اقتربت الخطوة كثيرا ....



اكملو بعدي

[النجم الثاقب]

امسكت ساره بيدها الصغيره يد الباب
وهي تحاول ان تتمالك اعصابها لتفتح البااب
سامعة صوت خفقان قلبها
وما ان فتحت الباب حتى رات
وقالت في نفسها :
يا الله ماهذا هل انا حلم

من باترى شاهدت ساره
يتبع

[A D M I N]

ساره تفاجئت وانذهلت واستغربت

مما رأت في الباب :

ماكانت تحلم به ويحكى بالقصص والروايات ها هو قد يتحقق امام عينيها

وقفت صامته ومنذهله مما رات واقتربت وقالت من انت :

قال صاحب الحصان الابيض : فارس احلامك وحلمك الذي تشاهدينه كل ليله

ها هو قد جائكي .

اسرعت سارا الى ابيها يا ابي يا ابي تعال وانظر من في الباب

قال الاب من يا بنيتي :

-------------

يعطيكي العافيه على الموضوع الرائع

واكتفي بذالك وادع لاقلامكم البقيه

[رمز الوفاء]

قالت له انه فارس احلامى

فاقبل الاب على الباب

ورحب بفارس الحصان الابيض

واذا يدخل البيت ويروى لهم قصته

التى جعلته بالجواء الى هذا البيت

وتفجأة ساره بما يروى

[IMG]http://dc03.***********/i/01751/u674s73prh3c.gif[/IMG]

[سمير محمود ابوزيد]

أأننا في حلم ... ام انني أرى ما يرى النائم .... لقد كان ابي ممدداً مريضاً طريح الفراش لا يقوى على الحركة ..

ام ان شدة جوعي وحركة معدتي هي السبب في ما اراه ... أو حتى في ما أتخيله ... او حتى ما احلم به ...

ايعقل ان اكون قد غفوت ... ايعقل ان يكون البرد قد تملك كياني وعقلي ووجداني ... لا ... هذا ما كنتُ أحلم به

وافكر به في ثواني انتظاري الطويلة لامي ... وعاد طرق الباب من جديد ... وسارة التي أشتد عليها التعب

والجوع ... والبرد ... ما زالت هناك ... في الركن الذي تجلس به تنتظر أمها لتحضر اليها ولوالدها المريض

الممد على فراش المرض بعضاً من الطعام .... وعاد طرق الباب من جديد ......

[براءة قلب]

وضل الباب يطرق ويطرق حتى كاد ان يكسر من شدة الطرق
في حين كان ساره في حيرة من امرها هل تفتح الباب ام لا
تقدمت ساره وبخطى خائفه الى الباب و....................................... ....


كملووووووووووووو يا حلووووووووين