انتصار الروح على الجروح ..

[إياس]

مارسيليا انت نبع من الكلمات الرقيقة التي لا استطيع المرور دون ان
استقي منها وأمضي متألقا بتألق ما ارتويت منه
دام عطرك الفواح

[مارسيليا]

مارسيليا انت نبع من الكلمات الرقيقة التي لا استطيع المرور دون ان
استقي منها وأمضي متألقا بتألق ما ارتويت منه
دام عطرك الفواح

اياس تتوارى الحروف خجلاً من كلماتك الرقيقة الراقية التي تحمل

بثناياها عبير المودة و شذاها الفواح بالنقاء ،، لمرورك كبير

الأثر دمتَ بأحلى الأوقات ..

مودتي

[إياس]

لا زلت امنع نفسي عن الاسترسال في الكتابة على متصفحك الراقي
ولكن دون جدوى
فعباراتك تأخذني الى الافاق وتحلق بي وتستثيرني من خجلي
فتأبى يداي الا ان تكتب
ثم يخونني التعبير مرة اخرى ...ماذا اكتب فأتوقف هنا وأرسل

[مارسيليا]

بسبب ذلك الجرح

ويبدأ الجرح بالتضـاعف ويتمدد حجمه بالحزن ويزداد المه

فتقيدنــا الدمــوع

وتفقدنــا القدره على الابتســامه ونشعر اننا اصبحنــا

دآخل جره الحزن ولا يمكننا الخروج منها

ونستسلم بكل سهوله لذلك الجرح

ونزيد المه بأنفسنـا ،، نزيده بسكوتنــا واستسلامنــا

وتذكره لحظه بـــ لحظه ..

نسقيه من نزف الروح و الدم , ليكبر فينــا ويصبح كالاعصـار

الذي يبتلع كل لحظه سعــاده قد تمر مر علينــا

ونقتنع انه ليــس من حقنــا ان نبتسم ونحن نحمل تلك

الجروح . .

........................................ ...

مارسي / ليا / الذوق الرفيع

عندما أجد اسمك مطروحاً بين المشاركات / كأنني أقف في محطة

الإنتظار أتلهف لإستقبال انسان غااالي متلهف إليه

كذلك أنتِ أيتها الغالية / عندما أفتح متصفحك تصيبني انتشاءة

الإشياااااق لكل حرف من أحرف كلماتك / فلك روعة الكلم

ونقاءة الجمل ورقي المعاني السامية /

ليتني كنت مطرباً أو ملحناً لأتغنى باسمك وحروف كلماتك السامية

دمت بخير أيتها المبدعة صاحبة الكلم الأنثوي الرقيق الراقي.

تقبلي مروري مع مليارااااااااااات من الورووود والتحايا.

في حضرة الشريف تجف الاقلام و تطوى الصحف ،،

عباراتك يا سيدي تجتذبني

كالضوء, لا يُعرف لها حدود

تشرق انت فوق الكلمات و تحتل بكبرياء حضورك معانيها

أينما تكون تستوقفني حروفك الوضاءة التي تختزل بنبضها

عبق الشجن الجميل و الأحساس المرهف

دمتَ أيها الغالي نجماً لامعاً في سماء منتدانا الراقي

و دام عبير قلمك الفياض يجود بأرق العبارات ..

سلاماً رقيقاً عاطراً بالمودة أهديك ..

[مارسيليا]

لا زلت امنع نفسي عن الاسترسال في الكتابة على متصفحك الراقي
ولكن دون جدوى
فعباراتك تأخذني الى الافاق وتحلق بي وتستثيرني من خجلي
فتأبى يداي الا ان تكتب
ثم يخونني التعبير مرة اخرى ...ماذا اكتب فأتوقف هنا وأرسل

أهلاً بك في صدر المتصفح زائراً رقيقاً كلماته لها خاصية

الورود تنثر شذاها بالأرجاء فيتغنى من حولها بعبيرها

الأخاذ ..

إياس لك تحياتي