--------------------------------------------------------------------------------
ايهما اخطر تدخين السجائر ام الارجيلة
ايهما اخطر تدخين السجائر ام الارجيلة
________________________________________
في الاوانة الاخير لاحظنا الكثير من الشباب والصبايا يمارسون عادة جديدة وهي تدخين الارجيلة او ما يسمى بالمعسل واصبحت هاذي الظاهرة منتشرة بشكل كبير بين الفتيات والشباب في مجتمعنا وخاصة بين الفتيات والشباب صغار السن ...والذي احذر منة هو المعسل المحضر تحت مسميات كثيرة ....و الاخطورة هنا تكمن بمادة الجليسرين المضافة للمعسل وهي مادة خطرة على حياة الانسان وخاصة على الرئة حيث هاذي المادة تدخل الى الشعيرات الدقيقة بالرئة مما تتسبب مشاكل كبير على الرئة وضيق بالتنفس وربما تودي الى مرض الربو او التهتك بالرئة عند المدخنين... لاشخاص الذين يستعملو هذا النوع من المعسل المحضر.....
كيف يحضر المعسل باحد الدول المجاورة وهم المشهورين بالمعسل والذي عن طريقهم انتقلت الافة الى باقي الدول الاخرى ....ينقع اروارق المعسل بالماء تم تعصر هنا شي جيدة
لانة اوراق المعسل تحنوي على نسبة من الجلسرين ويم التخلص على الاقل من نسبة كبيرة
من هذة الادة الضارة تم يضاف اليها كمية من العسل الاسود المعروف عندهم وهو عبارة عن عصير قصب السكر الردىءوهو العصر الثالثة من القصب ....اما ما يفعلوة المحضرين للمادة
المعسل عندنا اوراق المعسل يضاف الية بعض المنكهات وبعض من الفاكهة واضافة مادة الجليسرين ليعطي المنتج نوع من اللزوجة وهذا ما تراة بعينك ....انتبهوا ايها الفتيات والشباب
بقلم ابوهبة
للاشخاص الذي يعتقدوا ان التدخين الا رجيلة اخف ضررا منقول من جريدة الشرق الاوسط
* الإرجيلة أو السجائر > هل صحيح أن التدخين من خلال الإرجيلة أقل ضرراً من السجائر؟
لا، بل كلاهما مضر بالصحة دون أدنى شك. والملاحظ أن ثمة من يعتقد بأن الإرجيلة، أو ما تُسمى بالشيشة أو الجوزة، هي أخف وطأة من تدخين لفائف السجائر أو السيجار، وهو غير صحيح البتة. بل على العكس فإن ضرر الإرجيلة أكبر.
وما يجعل البعض يعتقد أن الإرجيلة أفضل هو أن دخانها يمر عبر الماء، وهو ما يظن البعض أنه يتعرض لتصفية وتنقية من المواد الضارة في الدخان. لكن بعضاً من الدراسات التي تناولت الأمر بالفحص والتحليل بينت أن المرء يستنشق كمية من النيكوتين أكبر مما هو عبر لفائف السجائر، والسبب هو أن كمية الدخان التي يستنشقها من الإرجيلة أكبر مما يستنشقه من السجائر.
وعملية التدخين بالإرجيلة تتم عبر أربعة أجزاء كما هو معروف، فهناك وعاء وضع التبغ أو مادة المعسل المخلوطة بالتبغ، وهو ما يحترق بفعل حرارة الجمر فوقه. والأنبوب المعدني الموصل لدخان التبغ إلى وسط وعاء الماء السفلي عند سحب الهواء من قبل المدخن عبر أنبوب موصول بهواء الوعاء المحتوي على الماء. وحينما يسحب أو كما يُقال يشد أحدهم النفس، فإن الهواء المحتوي على الدخان يمر من خلال الأنبوب المعدني ومن خلال أيضاً الماء، ومن ثم عبر أنبوب السحب المتصل بفم الإنسان المدخن.
ووفق نشرات منظمة الصحة العالمية فإن تدخين الإرجيلة لمدة ساعة بالطريقة المعتادة يوصل إلى رئة الإنسان حجم كمية من الدخان تعادل ما قد يصل إليها من تدخين 200 لفافة سجائر! وأضافت أنه حتى بعد مرور الدخان في الإرجيلة بالماء، فإنه لا يزال يحتوي على كميات عالية من المواد الضارة الموجودة في الدخان، من نيكوتين أو غيره.
ويرى عدد من الباحثين من مايوكلينك أن تدخين الإرجيلة لا يقل ضرراً عن تدخين لفائف السجائر. هذا مع الأخذ بعين الاعتبار اشتراك الكثيرين في استخدام نفس الإرجيلة، وحتى في نفس أنبوب سحب الهواء. وهو ما قد يتعرض للتلوث بميكروبات أو غيرها، حتى لو تم تغيير الجزء الذي تلتصق به الشفاه. لأن البعض لديه عادة سحب ونفخ الهواء من خلال الأنبوب أثناء عملية التدخين.
المفضلات