سلمت الايدي ,,,
جميله ,,,
ولك الاحترام
سلمت الايدي ,,,
جميله ,,,
ولك الاحترام
جدلية وثنائية احترت معها ، أيها اعجبني أكثر لاقتبسه وأتحدث اليه !
وبعد حرص مني أن لا أهمل اجتياحها سلامي التأملي
أيقنت بأنه علي أن أمر بها كثيرا ،
لتقبلني هذه السطور كمعجبة بها
لا كمتطفلة عليها
فلا تلفظني عن فهمها ،
لذا رويدا رويدا علي ان احاورها :
هل هي مسافة خطوات كثرت أوقلت
أو هي زخم خطايا كثرت أو قلت..
علها خطوات خطايا كثرت وقلت
لكنها بلا شك ستقرر بميزان عادل الحلقة الأخيرة من التعثر
مسافات شاسعة بين صوتنا وصداه
وبين وجودنا وظله وظلاله
وضلاله !
بين الوعي والجنون
اعتقدها كما استدركتها انت :
بين الجنون والوعي
ما يأخذنا الى هناك خطى وما يوصلنا الى هناك خطايا
ان رسونا على انها خطايا
فلن تكون قد كانت خطى
كانت وانتهت كـ : خ ط ا ي ا
" احذر أمامك حياة " ..
واحذر : أمامك لا حياة
فلمن النداء ؟
فأي اشارات المرور وضعت ، والتزم بها ؟!!
سوى : الجحود المسموح به : 120 !
أهناك مسافة وخطى فاصلة بين الحياة واللاحياة .. ؟
لمن السؤال ؟
والاجابة لديك ؟!!!
بالمناسبة ,, أهناك مسافة بينهما بالفعل .. أم أنني اختلقتها هذه المرة .. !!
ببساطة : مجنـــون !!
الموت إشكالية .. الموت مسافة نقطعها بخطى ونصلها بخطايا .. بالمناسبة .. ماذا تعني مسافة .. وما ذا تعني خطى للمسافة؟؟ وهل كل مسافة تُـقاس .. ؟؟ على افتراض .. أن الموت مسافة .. فكيف لنا أن نقيسها .. ؟؟ وما هي وحدة قياسها ؟؟ ..
أيضا لا جواب ..ربما الاجابة الوحيدة هي خطى وخطايا
الموت حقيقة وبداية
عل المسافة هنا هي : وحدة الخطيئة على الاستغفار
وهي تقاس بمقياس الندم في التقوى
وهي ممكنة كما تريدها ثنائية الجدلية بين خطى
لخطايا
أحيانا أفكر .. في أن لا أفكر مرة أخرى ..
والله إنك لا تفعل !!
وأحيانا أفكر في أن أفكر ..
صَدَقتْ
عفيّه ، رائعة السهولة المتمنعة
بداية أسعد بوجودك وتقليبك الخاطرة كما يُفلب الطبيب الشرعي الجثة...
ليس إنتقاصا بقدر م هو شكر للتشريح الذي يزيد إالى ذائقة المتلقي عمقا يجعل ما نضع هنا ذا قيمة ومعنى
وبعد...
حينما نكتب ندون آثار جريمة إقترفناها في لحظة ما ثم نحنطها بالكلمات
كل الشكر لوجودك هاهنا أختي الفاضلة
سيدي الغالي :
تبقى الحياة مليئة بالمفاجآت والصدمات ..
وتبقى النهاية محتومة :
قف يوما ما سيكون لك قبر .. هل أعددت زادك ؟
كل الشكر لك اخي لجمال وروعة طرحك
تحياتي لك
شكرا على الموضوع
المفضلات