في أمان الله لنا عوده
في أمان الله لنا عوده
اتساءل ان كنت تعرف ان تساؤلاتي فيك ارهقتني فاليك هذه فقط من باب العلم بالشيء بما احس به
هل عادت طرقات شرييني سالكة لتسير بها حافي القدمين
هل اصبحت لحظات لقيانا مرسومة بلحن اتقنا عزفه معا
انت تشد النبض اليك وانا ادوزن الوتر ...ايضا
انا اعرف بي وبما ينتابني
ولكن
ولكن
ولكن
ايضا
ليطمئن قلبي ..
اي سراب لا يمت الي بصلة بات يقترب مني اكثر
واي عناوين لهذا القلب تنتظر ان تحط عليها قدماي ,,لاستشعر الراحة التي ارتجي
واعزف لحن خلودي معها
كل ما املك ان اقول اني تااااائهة كما لم يحدث لي من قبل والفضل لك ...
نعم لك انت ...
عذرا ,,,لم يكن الذنب ذنبك اصلا ,,
كانت احلامي التي انتعلتها لاصل الى حيث انت
وكانت امنياتي الممهورة بتوقيعك ,,,
المصروفة لي على شيك بياض ,,,من بنك لا عملاء فيه الاي
وانا من كنت لحظتها اتصرف على سجيتي
لن اتغير ابدا فما زلت التمس طريقي اليك ,,,ولن اغلق حسابي او اسحب ارصدتي
ولن ازيد
بل سازيد وازيد وازيد
لن ينتابني الوهن ولن يهدني التعب ولن انزف الا على مذبح اعشق البقاء فيه
لن ارحل ولن ولن ولن ,,,
بل سابقى وان لم اتقدم لن اتراجع
يدي ممدودة ,,,وروحي مقبلة لا مدبرة
قضيتي ليست شائكة ابدا
لست من تبحث عن ملك لا حق لها فيه
ولست من تستعين بشاهد زور ليشهد معها
ولست من تضع نفسها موضع الخصم
فانا نفضت الغبار عن كل تلك القضايا التي لا تشغلني
ما يشغلني فقط
انني التمس الحكم العدل في قلب لم ينتزع مني انتزاعا بل سلمته طواعية وعن طيب خاطر
اخشى ان ياتي اليوم الذي افتح نافذتي عليه فلا اجدني بل اجده تبدد
قلت لك انك كنت خاتمة صبري ,,,الذي طال وتمدد ..
ومن حيث هناك بدا الهذيان يشق دربه اليك ,,,
مد لي يدك لانقش عليها وشما يتقنه الهذيان
على حطة يدك ,,,
كان مهبط الصباح
وعلى نافذتك بل على كل ساحاتك الخاصة والعامة
صهيل هذي الروح يكاد يشق مداه ويخترق كل حاجز للصمت ...
اليك
فرحت اذ قال لها
أقبلي ها هنا
نقتسم شجن هذا المساء
نشعل شموعه الدافئة
نلونه بأغنياتك الجميلة
نطلق فراشة الحب في سماء اللهفة
تضعين يدك الملتهبة على كتفي
أحتضن خصر هذه الليلة الشتوية
أتذكرين أغنية العاشق
(هل توافقين إن طلبت يدك للرقص..
سوف أبقى معك للأبد
هل تستطيعين انتزاع انفاسي منك)
أن بي رغبة للقاء
فأقبلي هاهنا
فلقد ملأت عالمي بالورود رغبة
ليتها لبت نداءه ونداء روحه
لكنها كفراشة الروح اذ تسللت من بين اصابعه
لتحط بين احضان الضوء وتحترق
المفضلات