يا جارة الوادي...

[ايادكم]

بسم الله الرحمن الرحيم
يا جارة الوادي

امير الشعراء احمد شوقي

يا جارة الوادي طربت وعــادني
ما يشبه الأحلام من ذكـــراك

مثلت في الذكرى هواك وفي الكرى
والذكريات صدى السنين الحاكي

ولقد مررت على الريـاض بربوة
غناءة كنت حيالهــــا ألقاك



ضحكت إلى وجهها وعيونهـــا
ووجدت في أنفاسها ريـــاك

فذهبت في الأيام اذكر رفرفـــا
بين الجدوال والعيون حـواك

أذكرت هرولة الصبـابة والهوى
لما خطرت يقبلان خطــاك؟



لم ادر ما طيب العناق على الهوى
حتى ترفق ساعدى فطواك

وتأودت أعطــاف بانك في يدي
واحمر من خفريهما خداك



وتعطلت لغة الكلام وخاطبت
عيني في لغة الهوى عينــاك

ومحوت كل لبانة من خاطرى
ونسيت كل تعاتب وتشاكـى

لا أمس من عمر الزماني ولاغد
جمع الزمان فكان يوم رضاك .

[محمد الدراوشه]

الف شكر علىالانتقاء الرائع
تحيتي واحترأأأأأأأمي

[الاسطورة]

[IMG]http://www.*****************/3atter/dividing_files/image389.gif[/IMG]

يعطيك الف الف عافية
انتقاء مميز دوم يا طيب
لاحرمنا قلمك العذب

اختكم بالله

[ايادكم]

الف شكر علىالانتقاء الرائع
تحيتي واحترأأأأأأأمي

شكرا للمرور الكريم...تحيتي

[ايادكم]

[IMG]http://www.*****************/3atter/dividing_files/image389.gif[/IMG]

يعطيك الف الف عافية
انتقاء مميز دوم يا طيب
لاحرمنا قلمك العذب

اختكم بالله

تحيتي للمرور الكريم

[سمير محمود ابوزيد]

وتعطلت لغة الكلام وخاطبت

عيني في لغة الهوى عينــاك

نعم ... نعم اخي ايادكم ....

قصيدة رائعة لامير الشعراء تالق محمد عبد الوهاب بغنائها ... وللعلم أحب غنائه واستمتع به ..

ولتسمح لي وبعد اذنك ان اضيف التالي ... ولك كل التقدير والاحترام

شيعتُ أحلامي بقلب باك ِ... ولمحت من طُرُق المِلاح شباكي

في عام 1927 قدم محمد عبد الوهاب حوالي 20 أغنية، وأشارت إليه إحدى المجلات آنذاك باعتباره واحداً

من ثلاثة يتربعون على عرش الغناء في مصر، والاثنان الآخران هما منيرة المهدية، وحامد مرسي.

ثم قرأ محمد عبد الوهاب هذه القصيدة وقرر أن يلحنها وغناها عام 1928، ونجحت نجاحاً كبيراً. وقد اختار

عبد الوهاب أن يبدأ غناء القصيدة من البيت الذي يقول:

يا جارة الوداي طربت وعادني... ما يشبه الأحلام من ذكراكِ

بعد ذلك بعدة عقود قررت فيروز والأخوين رحباني إعادة غناء هذه الأغنية بتوزيع موسيقي جديد، لكن كان

على الأخوين مراعاة أن صوت فيروز يبلغ 8 مقامات موسيقية، في حين أن صوت عبد الوهاب كان يبلغ

عند غناء هذه الأغنية 14 مقاماً.... منقول

[ايادكم]

وتعطلت لغة الكلام وخاطبت

عيني في لغة الهوى عينــاك

نعم ... نعم اخي ايادكم ....

قصيدة رائعة لامير الشعراء تالق محمد عبد الوهاب بغنائها ... وللعلم أحب غنائه واستمتع به ..

ولتسمح لي وبعد اذنك ان اضيف التالي ... ولك كل التقدير والاحترام

شيعتُ أحلامي بقلب باك ِ... ولمحت من طُرُق المِلاح شباكي

في عام 1927 قدم محمد عبد الوهاب حوالي 20 أغنية، وأشارت إليه إحدى المجلات آنذاك باعتباره واحداً

من ثلاثة يتربعون على عرش الغناء في مصر، والاثنان الآخران هما منيرة المهدية، وحامد مرسي.

ثم قرأ محمد عبد الوهاب هذه القصيدة وقرر أن يلحنها وغناها عام 1928، ونجحت نجاحاً كبيراً. وقد اختار

عبد الوهاب أن يبدأ غناء القصيدة من البيت الذي يقول:

يا جارة الوداي طربت وعادني... ما يشبه الأحلام من ذكراكِ

بعد ذلك بعدة عقود قررت فيروز والأخوين رحباني إعادة غناء هذه الأغنية بتوزيع موسيقي جديد، لكن كان

على الأخوين مراعاة أن صوت فيروز يبلغ 8 مقامات موسيقية، في حين أن صوت عبد الوهاب كان يبلغ

عند غناء هذه الأغنية 14 مقاماً.... منقول

تحيتي لك أخي ابو زيد على الإضافة القيّمة التي زادت الموضوع اثراءاً

فهي من اجمل القصائد المغنّاة
وانااتفق معك أخي في محبة صوت عبد الوهاب
وقد ابدع كلاهما عبد الوهاب والسيدة فيروز في غناءها....تحيّتي.

[احاسيس مرهفة]

وتعطلت لغة الكلام وخاطبت
عيني في لغة الهوى عينــاك
يا سلاااااااااااااااام
فعلا لغه العيوووووون أحلى اللغات
كل الشكـــــــــر
أحسنت الاختيار

[ايادكم]

وتعطلت لغة الكلام وخاطبت
عيني في لغة الهوى عينــاك
يا سلاااااااااااااااام
فعلا لغه العيوووووون أحلى اللغات
كل الشكـــــــــر
أحسنت الاختيار

اشكر مرورك الكريم