الشبه كبيبر في الشكل ولكن الجوهر مختلف تماما فالمواطن العادي مكشوف لنفسه والناس أما غيره لا يعرف حقيقته إلا الله تعالى وقليل ممن يعرفونه عن قرب
الشبه كبيبر في الشكل ولكن الجوهر مختلف تماما فالمواطن العادي مكشوف لنفسه والناس أما غيره لا يعرف حقيقته إلا الله تعالى وقليل ممن يعرفونه عن قرب
المفضلات