أهلاً بكِ صباح الدحنون ^.^
حينا يتعطّر المكان برائحة الدحنون حتماً سيكون للجمال موعدٌ هنا .
لكِ كل دحانين الدنيا
سعدت بكِ كثيراً وممتنٌ لتشريفكِ العطر كثيراً
نوع: مشاركات; عضو: سعودي حر
أهلاً بكِ صباح الدحنون ^.^
حينا يتعطّر المكان برائحة الدحنون حتماً سيكون للجمال موعدٌ هنا .
لكِ كل دحانين الدنيا
سعدت بكِ كثيراً وممتنٌ لتشريفكِ العطر كثيراً
أهلاً بكِ يا أسطور
حضوركِ الكريم شرفني كثيراً وأسعدني
كل الامتنان لكِ
.
وحضور حلو
.
وألف شكرٍ على الحضور الجميل
.
وألف شكرٍ على الحضور الكريم
.
حين ينفض سامري الليل تستحيل أحلامنا شيئاً من خيالٍ
فلا وجوه مكفهرة ولا أيادي تعبث بتفاصيل الحلم
لا شيء يحضنا على الخنوع والخضوع وأن نقتصد قدر المستطاع !
يستحقّ الليل أن نغني لأجله كثيراً...
فيمَ الليل يغفو هنيئاً
نفترشه بساط أسىً
لنعاود انتزاع وجوهنا
أصواتنا
أحلامنا
من خلف أبواب الذكريات
وكأنها أسراب وهمٍ
ترتع منها الحكايات !
على بابها أقف
أعترف إن ربوع الوطن بنت طيبة وعفوية : )
.
الوقت يمضي والأحلام تبقى !
صوتك يا فنان العرب يخترق الشعور ليخلق ليلاً من حب وشوق وذكريات غارقة في الشجن
أعترف أن اليوم مر سريعا بنوم غريب لم أعهده
يا بحر : لمَ تخصّني دوماً بحزنكِ دوناً عن كلّ البشر ؟!
كأني بالذكريات تستبيحني كلّ حينٍ مطوِعةً شعوري لها ويزيد واهجها في كلّ خطوةٍ أقترب فيها منكِ طيفاً يزاور المكان يقتفي أثر الزمان , لا زالت...
لا يحلو في لغتي سوى شوقي إليكِ
سوى انتظاركِ
حتى وإن كنتِ محض خيال
محض أوهام
محض رغبةٍ مجنونة
يكفي أن أعيشكِ حلماً وردياً
أبني فيه عالماً من حبٍ وعشق
أنتِ لي قصة عشقٍ لا تنتهي .
شكراً لكِ كثيراً والشرف لي أنا بهذا الكرم منكِ وأخجلتني حقيقةً بهذه الطيبة العفوية منكِ
ويارب حياتك كلها دحنون في دحنون : )
تستاهلين الطيب يالنشمية
صباح الخير يا صديقة الحرف وكان الله في عونكِ على هذا المشاغب .
على ذكر الحزن فحالي معه ربما خالف حالكِ يا صديقتي , فأنا ممتنٌ للحزن كثيراً فأراني دوماً أتفنّن في رسم الحزن , ليس طلباً للشفقة من...
أهلاً بكِ يا شموع الأمل ومساؤكِ الخير كله , وأشعر أنّ امتلاء نفسي بالفرح لا تسعه كل الأبجديات للتعبير عنه .
بالنسبة لسؤالكِ :
كثيراً ما أُلزم حرفي أن يصمت برغم أنه ينازعني رغبة الكتابة...
أهلاً بكِ ربوع الوطن ومساء الدحنون إذن ^.^ , جميل جميل جداً وهنا لا ألومكِ لمحبّته فمنظره جميلٌ ويبعث على الانشراح .
شكراً لشرحكِ الوافي ولهذه الصورة الجميلة : )
( لا أستطيع إرسال الرسائل الخاصة...
تفاصيل الحلم جميلةٌ إن تلاءمت مع الواقع الجميل
الدفء بُغية الغارقين في شتاءات البكاء
وأنا لازلت برغبة الدفء أحلم !
.
بعض الرجال دنّسوا الحبّ بدناءة مطالبهم , وإن كان لا يجدر بنا أن نسمي حالتهم تلك حباً فالحبّ , أسمى وأرقى .
الحبّ إن سكن القلب رقّقه وهذّبه وهؤلاء باسم الحبّ يسعون إلى مطالبهم التي تتوافق وحجم...
كم تجذبني الأحاديث الذاتية وأستلذّ بمكنونها
شكراً لهذا الحديث الآسر ربوع
عندي استفسار فقط إذا سمحتي لي .. ماهو الدحنون ؟ : )
ممتنٌ لكِ كثيراً
ألم أخبركِ يوماً ..
أنّ اسمكِ وحده جسر مرورٍ إلى الربيع
إلى الأشياء الجميلة المفقودة
إلى العطر والبحر وصوت الناي
إلى حالاتٍ من تزاوج الفرح والحزن
إلى اشتعال الغناء واشتهاء الحياة !
كوني اليقين...
لجنوني بكِ على الحرف حقٌّ
وعلى هذا المنحى أقول :
سيّدتي ..
الرغبات في النفس مكبوتةٌ
والروح تتسكّع في دروب الخيال
تتطلع حلماً ناضحاً بالأملِ ..
أقمرٌ أنتِ ؟! أم هوىً طاف بي ؟!
أم لا زلت...
دعيني أخبركِ إذن .. أنّ الغياب أخذ من الحبّ عهداً صادقاً أن يقتفي أثره وأنّ الشوق سلاحٌ يُشهره الحرف في وجه كلّ من يلومه على أنّه بكائيٌ لا يراوح مكان الحزن .
ثقي دوماً أني أمزج شوقي إليكِ بقدح...
وهل يفنى النغم مادمتِ مسامرتي ؟
هل يُعتقني الفرح وصوتكِ يهمس لي أنشودة الفرح ؟
لا أقاوم نشوة كلماتكِ فأثمل طوعاً
فكأنما هي صيغت من وهج الخيال الطامح وفرحة الواقع المنسلّ من ديمومة التعاسة !
هل شعرتي يوماً برغبةً في التحليق ؟
هو ذا ما نقوله ؟ هو شعور الجنون الذي يسكن أرواحنا ونسكبه على بياض الورق
اصرخي , تحرّري من قيودكِ , حلّلي نفسكِ من أي التزامٍ يكتم صوتكِ
فقط كوني أنتِ , أنتِ وفقط...