في وقت لاحق، أنا أحبك لفترة طويلة ودون قول الجميع

في وقت لاحق، أنا أحبك لفترة طويلة ودون قول الجميع
هل تعرف؟ حلمت بك مرة أخرى الليلة الماضية، وكنت وسيم كما كان من أي وقت مضى، مع ظهرك لي الجلوس في المقهى المعتاد حيث كنا للذهاب، ومشيت مباشرة في هذا المنصب وبدا لكم، وأنا جمدت لوقفة طويلة، ثم يستدير ورؤيتي، وتبتسم في وجهي، وأنا حشد الشجاعة ل محاولة أقرب إليك، ولكن دائما قادرا على الحصول على هذا الموقف، ومشاهدة لكم إغلاق في متناول اليد، ولكن لماذا من الصعب إغلاق، وأخيرا حتى تختفي.

　　استيقظت فجأة، عيون مفتوحة، مظلمة، هادئة، أنا تنفيس لبضع ثوان قبل أدركت أخيرا كنت قد تركت لي. نعم، انها ذهبت

　　كان كل من حلم في حلم لأن قلبي شعر بعيدا، لذلك أود أن أراك مرة أخرى في حلم، ولكن كنت بعيدا عني في حلم كيف يمكنني الاعتماد عليه؟ بالقرب منك

　　ربما تقول لي بهذه الطريقة، وأنا لا فصل بين أحضان الأمل ، في الواقع ، لا يمكن للحلم.

　　عندما نكون معا، في جميع أنحاء أصدقاء نعلم جميعا والمحبة لك، أنهم يعرفون الأمور، وفصل في وقت لاحق، سوى عدد قليل من الناس يعرفون، ولكن لا أحد يعرف ما زلت أحبك، وهذا هو جزء من رأيي الشخصي سر .

　　في وقت لاحق، لقد كنت واحدة ، وأحيانا أصدقاء مازحا أن "كنت لم تنس له"، قلت، "كيف يمكن الحصول على ذلك طرح تحت الشعب، نسي". الإجابة ببساطة أنيق، بحيث لقد اعتقد، أكثر من ذلك، حتى أنا تقريبا أعتقد ذلك.

　　لماذا، عندما سمعت اسمك، كنت مندهشا، لماذا شعرت بالحزن عندما تذكرتك عن غير قصد، لماذا رأيت ظلا مماثلا في الشارع؟ إنه حلمي للدخول، ولماذا لا أشعر بأي شعور بما يحدث للأولاد الذين يظهرون بجواري، وحتى اليوم، لا تزال السبب في رفض الآخرين. أنا لست في انتظاركم، ولكن لا تزال لا تحب الآخرين.

　　سوف ركض سرا إلى الفضاء الخاص بك، لأنه في ذلك الوقت ويشات لم حتى الآن شعبية جدا، ثم سوف يطلب منك لجعل الزوجية الرمزية، عدد ف المرتبطة بها، وضعت في مساحة زوجين، وكانت مساحة حرة في رسالة الفضاء الخاص بك، وفي وقت لاحق، نحن ف ف لم تعد المرتبطة، قمت أيضا بتغيير الصورة الرمزية، غيرت اللباس الفضاء، فارغة جميع الرسائل. لقد انزلقت إلى الدائرة وحذفت سجل الزيارة. تريد أن تعرف الأخبار الخاصة بك، يخاف كنت تعرف ما زلت أتذكر.

　　سوف تذهب سرا إلى مدينتك، في الطريق نحن في كثير من الأحيان يتجول، والتنفس الهواء في المدينة، تهب مثلك، والرياح، عد ذلك؟

　　وسوف يكون أيضا شخص يحمل حزم السفر في جميع أنحاء، أتذكر وقال لك الكثير من الأماكن التي تريد أن تذهب، وكنت أقول دائما أن لدينا المال، إلى أين تذهب، وكنت أقول دائما أن هناك فرصة، انتقل إلى أماكن كثيرة. ولكن حتى لم أكن إلى أي مكان أو فصل، أتوقف وتذهب وحدها لرؤية مشهد معا، وأين أنت؟

　　مع عامين من الوضع، قضى ثلاث سنوات من الوقت لا ننسى أبدا، والذكريات هي أطول حتى من التجربة، وأنهم مفهومة جدا أو من الصعب جدا القيام به؟

　　في الواقع، وأحيانا قلوبنا هي أقل بكثير سطحية، الجزء الخلفي من منعطف يمكن أن يكون، ولكن كيفية ملء في قلب الشاغر؟ تركت اليوم دون علمي من الجميع الحب لفترة طويلة، وأعتقد أن هذا ينبغي أن يكون ثمن التفكك أقول ذلك. ولكن السنوات الثلاث من السداد كانت كافية منه، والباقي أنا فقط أريد أن أعيش لنرى.

　　كنت دائما أريد منك أن تأتي وسوف أقف فجأة أمام لي وسوف ندعو لي في الطابق السفلي لتعطيني مفاجأة، سوف أقول بلطف "لا تفعل شيئا آخر" ولكن الآن أنا لا أريد، تلك لا مكان وضعت العاطفية دعها تذهب مكانها الخاص، أنت لا تأتي، أنا دون أن يصاب بأذى.