مسابقتنا الرمضانيه 27رمضان
السلام عليكم ورحمه الله
الاسئـــــــــــله :-
كمان اليوم الاسئله كثير سهله
السؤال الاول :-
من هو أمين سر الرسول صلى الله عليه وسلم ؟
السؤال الثاني :-
من حمل الراية يوم خيبر قال عنه صلى الله عليه وسلم
(لأعطين الراية إلى رجل يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله)فمن هو ؟
بالتوفيق للجميع
رد: مسابقتنا الرمضانيه 27رمضان
السؤال الاول :-
من هو أمين سر الرسول صلى الله عليه وسلم ؟
هو الصحابي الجليل حذيفة بن اليمان
السؤال الثاني :-
من حمل الراية يوم خيبر قال عنه صلى الله عليه وسلم
(لأعطين الراية إلى رجل يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله)فمن هو ؟
اسد الله الغالب علي ابن ابي طالب
رد: مسابقتنا الرمضانيه 27رمضان
الاجابة الأولى :
هو الصحابي حذيفة بن اليمان رضي الله عنه
الثانية :
هو الخليفة على بن أبي طالب كرم الله وجهه ورضي عنه .
رد: مسابقتنا الرمضانيه 27رمضان
.,
وعليكم السلام ورحمة الله
السؤال الاول :-
من هو أمين سر الرسول صلى الله عليه وسلم ؟
حذيفة بن اليمان ، و هو حذيفة بن حسيل ، و يقال حسل بن جابر بن أسيد بن عمرو بن مالك بن اليمان .
من نجباء أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وصاحب سره ، وكان النبي صلى الله عليه وسلم قد أسر إلى حذيفة أسماء المنافقين ، وقد ناشده عمر بن الخطاب رضي الله عنه أأنا من المنافقين فقال لا ولا أزكي أحدا بعدك .
ويروى أن عمر ابن الخطاب لم يكن يصلي على أحد حتى يصلي عليه حذيفة ، لئلا يكون من المنافقين الذين نهي عن الصلاة عليهم .
ومعرفته بأعيان المنافقين الذين كانوا في غزوة تبوك هو السر الذي لا يعلمه غيره ، ويقال: إنهم كانوا هموا بالفتك بالنبي صلى الله عليه وسلم، فأوحى الله إلى النبي صلى الله عليه وسلم أمرهم، فأخبر حذيفة بأعيانهم، ولهذا كان عمر لا يصلي إلا على من صلى عليه حذيفة , لأن الصلاة على المنافقين منهي عنها.
السؤال الثاني :-
من حمل الراية يوم خيبر قال عنه صلى الله عليه وسلم
(لأعطين الراية إلى رجل يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله)فمن هو ؟
علي ابن أبي طالب رضي الله عنه
رسول الله صلى الله عليه واله وسلم قال يوم خيبر : ( لأعطين هذه الراية غدا رجلا يفتح الله على يديه ، يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله ) . قال : فبات الناس يدوكون ليلتهم أيهم يعطاها ، فلما أصبح الناس غدوا على رسول الله صلى الله عليه وسلم كلهم يرجو أن يعطاها ، فقال : ( أين علي ابن أبي طالب ) . فقيل : هو يا رسول الله يشتكي عينيه ، قال : ( فأرسلوا إليه ) . فأتي به فبصق رسول الله صلى الله عليه وسلم في عينيه ودعا له ، فبرأ حتى كأن لم يكن به وجع ، فأعطاه الراية ، فقال علي : يا رسول الله ، أقاتلهم حتى يكونوا مثلنا ؟ فقال : ( انفذ على رسلك حتى تنزل بساحتهم ، ثم ادعهم إلى الإسلام ، وأخبرهم بما يجب عليهم من حق الله فيه ، فوالله لأن يهدي الله بك رجلا واحد ، خير لك من أن يكون لك حمر النعم ) .
الراوي: سهل بن سعد الساعدي المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 4210
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
التحايا أزكاها
.,
رد: مسابقتنا الرمضانيه 27رمضان
الاجابة الأولى :
هو الصحابي حذيفة بن اليمان رضي الله عنه
الثانية :
هو الخليفة على بن أبي طالب كرم الله وجهه ورضي عنه .
رد: مسابقتنا الرمضانيه 27رمضان
السؤال الاول :-
من هو أمين سر الرسول صلى الله عليه وسلم ؟
حذيفة بن اليمان ، و هو حذيفة بن حسيل ، و يقال حسل بن جابر بن أسيد بن عمرو بن مالك بن اليمان .
من نجباء أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وصاحب سره ، وكان النبي صلى الله عليه وسلم قد أسر إلى حذيفة أسماء المنافقين ، وقد ناشده عمر بن الخطاب رضي الله عنه أأنا من المنافقين فقال لا ولا أزكي أحدا بعدك .
ويروى أن عمر ابن الخطاب لم يكن يصلي على أحد حتى يصلي عليه حذيفة ، لئلا يكون من المنافقين الذين نهي عن الصلاة عليهم .
ومعرفته بأعيان المنافقين الذين كانوا في غزوة تبوك هو السر الذي لا يعلمه غيره ، ويقال: إنهم كانوا هموا بالفتك بالنبي صلى الله عليه وسلم، فأوحى الله إلى النبي صلى الله عليه وسلم أمرهم، فأخبر حذيفة بأعيانهم، ولهذا كان عمر لا يصلي إلا على من صلى عليه حذيفة , لأن الصلاة على المنافقين منهي عنها.
السؤال الثاني :-
من حمل الراية يوم خيبر قال عنه صلى الله عليه وسلم
(لأعطين الراية إلى رجل يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله)فمن هو ؟
علي ابن أبي طالب رضي الله عنه
رسول الله صلى الله عليه واله وسلم قال يوم خيبر : ( لأعطين هذه الراية غدا رجلا يفتح الله على يديه ، يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله ) . قال : فبات الناس يدوكون ليلتهم أيهم يعطاها ، فلما أصبح الناس غدوا على رسول الله صلى الله عليه وسلم كلهم يرجو أن يعطاها ، فقال : ( أين علي ابن أبي طالب ) . فقيل : هو يا رسول الله يشتكي عينيه ، قال : ( فأرسلوا إليه ) . فأتي به فبصق رسول الله صلى الله عليه وسلم في عينيه ودعا له ، فبرأ حتى كأن لم يكن به وجع ، فأعطاه الراية ، فقال علي : يا رسول الله ، أقاتلهم حتى يكونوا مثلنا ؟ فقال : ( انفذ على رسلك حتى تنزل بساحتهم ، ثم ادعهم إلى الإسلام ، وأخبرهم بما يجب عليهم من حق الله فيه ، فوالله لأن يهدي الله بك رجلا واحد ، خير لك من أن يكون لك حمر النعم ) .
الراوي: سهل بن سعد الساعدي المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 4210
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
رد: مسابقتنا الرمضانيه 27رمضان