بين مدها و جزرها ، السماء تشرق على بحرها ؛ ربوع الحياة

مع كل ادعاء بِ [ تشابه ] ما بيننا

يزيد يقيني بِ عمق الاختلاف [ فينا ]

،،،ْْْْ،،،

كنت اراقب [ الغروب ] كثيرا

لم اعرف ؛ انه قادر على ~ العدوى

يطول زمان النور ، و [ فجأة ] يحل الظلام ،،،،،

عندما يضج العالم بالبوح ؛ يضج داخلي بالسكوت

ويضج حرفي بوحا ؛ عندما يضج العالم بالخفوت

و بين ضجيج و ضجيج ، تهواني [ المتنافرات ] ~

فلا اعرف غيرها ؛ وان عرفت غيري فهذا غريب ،،،

{ اطياف } اتوا لعالمنا ورحلوا ؛

و اطياف أتت و لم ترحل ~ بعـــد

كل قد حــررت له ؛ في الذاآاكــرة ~

بصمـــة [ تميزه ] عن من سوااااه ،،،

بعضهم احتفظنا لهم بِ ذكرى جميلــة

واخـرين ؛ لـو لــم نحفظ لهم ؛ اجمـــل ،،///

اللهم من اراد بنا خيرا فَ وفقه لكل خير ؛

ومن اراد غير ذلك فَ [ اشغله ] بِ نفسه ،،،

يا ايها الملأ افتوني في رؤياي

رأيت احد مني قد مات امام عيناي

فما عدت ادري الا بالترحم على شفتاي

ولحقت الركب احمل بعض النعش في يداي

اصبرت ام لم اصبر ؛ لم ادري فيها واا اسفاي

كما قالوا فينا فـ رددنــا ؛ اجعلـه خيراااا يا مولاي

ابتعد هناك لا تقترب

فهذا مكان كل من يغترب

لا تحادثني من قريب او بعيـد

اضحى الحرف في البعــد ؛ سعيد

ابتعد اكثر فَ اكثر و دع طيفك يرحل

ما عدت اريد عسلا ؛ ينتجه ذاك المنحل

ابتعد لا اريد لك الغرق بين مد وجزر عنيف

ان الشمس اذا ما اشرقت على البحر المنيف

يختفي من مفردات قاموسها ؛ كل شعـاع لطيف

لا تقل بعد هذا ، جاهل بالمعاني لم اعرف ما حدث

الوفاء يعرف من اخلص للوعد ومن بالعهد قد حنث

////،،،///ْْْْ،،،////ْْْ///،،،،ْْْْ//،،،ْْ///ْْ،/

ربي قد اجبتني في مواطن كثيـرة وفضلت عليّ و انعمت خيـرا عظيما

وانا على يقين كما اجبت الاول ستجب الاخر وان غـدي افضل كما وعدت

فـ ربي اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي ربنا وتقبـل دعاء ، فَـ لا تردنا خائبين

ربنا افرغ علينا صبرا وهب لنا من لدنك رحمة انت الوهـاب مولانا رب العالمين

اللهم ارزقنا رضاك والجنة وما قرب لهما من قول وعمل وجنبنا كل ما يغضبك منا

شعور ~ مر

عندما [ تتمنى ]

ثم تكتشف انك ؛ كاذبا ،،،


تسترجع الملف

فتجد فيه ؛ الغفلة

وتعـود لـ نفسك نادمـا ،،،

تمد بنا الحياة احيانا ؛ حتى تكاد تفتح لنا الافــاق كلها

و تجزر اخرى حتى تضيق الارض علينا بما رحبت ؛ فَـ نهوي


نظن الحياة قد تيسرت لنا دروبها ؛ بِـ دقها ~ و جلها

واذا بـ وحوش سوء و كلاب بـَـر ، حول الحمى تنبح و تعـوي


فلا ندري ايها سوء تقدير وحظ ؛ تحيـط فينا بِ غلُّها

وايها قد كتب الله فيها خيرا لا نعلمه ، فيسقينا الامل و يروي

[IMG]http://a4.sphotos.ak.**********/hphotos-ak-ash4/484581_462082270480711_1113149071_n.jpg[/IMG]