رد: بوح الاسرار بشدو الاطيار
اتدرين ؛! يجهلون ان بعض القرب مُحرّم
ربما يغـرهم طيب القلب الودود وكثرة السماح
لو يعلمــون أن ؛ نار الصدّ حريق مُضرّم
وان الجفــا من بعد سِلـم يشعل حربا بـ الرماح
ما اقترفـــوا فعلا بـ قانـون الإخاء مُجـرّم
ولا هجـروا ولا طلبوا قـربـا مستحيل ان يباح
رد: بوح الاسرار بشدو الاطيار
هل ترين اني
اكبر الامور التافهة
ام اني على حق
بالاختناق ؛
ام ان حرفي بات حقا ؛
مقهقرا
ولا يجد مع ذاته وفاق
غير ان ما اعرفه بالتاكيد
اني هربت الى هنا
كي لا يرى احد ما اكتب
او يظن قلمي قد افاق
رد: بوح الاسرار بشدو الاطيار
لا تظني ان ابوح لك بشيء اليوم
اعتذر لك و بشدة ف بعض الصدمات
غير قابلة للتعبير بل ~ ولا حتى بالتفكير
رد: بوح الاسرار بشدو الاطيار
ربما من بعد غيابك ما عادت الاعياد اعياد ولا عادت لها حياة ورونق
لكن عيدي هذه المرة مميز بفضل الله ، ثم بفضل كرم المضيفين
الطبيعة شريان نابض يضج بالحياة ، سبحان من سواها ،،،
رد: بوح الاسرار بشدو الاطيار
اعترف لك سرا معروفا ؛
الاتيان الى هنا والحديث اليك
افضل الاف المرات من الجلوس ~
الى بعضهم وهم السواد الاعظم
يكفي اني حينما ابوح لك اتلطف ،
واشعر كاني اخاطب نفسي فأرفق بها
ويكفي انك مستعدة دائما لسماعي
فابوح بما اشاء وكيفما اريد
وابقى احترم المكان
؛
رد: بوح الاسرار بشدو الاطيار
خمس وخمسون سرا ارويه لك سرا وجهرا ، لا يفهمها الاّنا
و حرف اعزفه على وتري صدقا وطهرا ، مثلك طيبا واحسانا
لوثوا مياه البحر فسقا والطير والزهرا ، هلا اسقيتني ايمانا
لأبدلـنّ اطياف كوني كله شجرا ونهرا ، ولاحدثن فيها بركانا
أيحيا طفـل لم يجد من يسند له الظهرا ؛ تبا للظلم اعمانا
أما من عامل لـ جنان طابت و غلت مهرا ؛ و أزلفت لملقانا
اي شيطان يعشش بيننا ظلما و قهرا ، و الكل فينا انسانا
رد: بوح الاسرار بشدو الاطيار
صدقيني اكرهها صدقا لا نفاقا
واكرههم معها ، كلهم زمرة واحدة ،،،،
رد: بوح الاسرار بشدو الاطيار
لا زلت ارى طيفك الورديّ في كل الزهور
[IMG]https://scontent-ams3-1.xx.**********/hphotos-xtp1/v/t1.0-9/12006209_1011652675552145_66128977618268 29519_n.jpg?oh=ac67398d668dfedab7d3f6177 f33b379&oe=56A2CB16[/IMG]
رد: بوح الاسرار بشدو الاطيار
ليس مهما اين اراك ، المهم انـي اراك فيّ دائما
من يعزيني سواك ، حتى غدا جوي بعدك غائما
رد: بوح الاسرار بشدو الاطيار
كبرت وتعلمت بان لعب الشدة خير من محادثة الكثيرين
وان لعب طفولتنا هو راس مال براءتنا والا ربما ما كانت ،،،