-
هكذا كان
في احدى الايام الخوالي
وعندما كانت الشمس تميل الى حد المغيب
كان هنالك طفل يلعب على شاطئ البحر
وضحكاته تملأ المكان
ودامت ضحكاته لوقت قصير
لانه لم يكن يعلم ماذا تخي له الحياه
وبعد برهتن من الزمن اتى اعصار
اقتلع الاشجار من شدة قوته
وذهب الطفل مع الاعصار الهائج
ولم يعرف الرحمه بهذا الطفل الصغير
العبره من هذا الكلام ان لا احد منا يعلم ما يخبئ له القدر
فيا قدري رفقا
-
اشكرك على الكلمات
الجميله
ودى وورودى
-
مشكورة على كلماتك الرائعه
-
حلوة كتير
الله يجيرنا من قدرنا
يسلموووو
-
اللهم امين
حياكي الله يا غاليه
-
-