وانا لي زمن في المنفى
قد غاب البوح على ابوابي
ولبثت دهورا منتظرا
في الباب ...واتعبني وقوفي
اترى من شوقي امل بأن اشفى
اترى البوح يطيق جوابي
حبا بالله... لا امرا
ارفيق القلم ...معذرة...غيابي كانت سبته ظروفي
شوقا الى هاتيك السطور عدت...امتع في المكان فكري وارتع
ومن فيضه اتخذ ازارا لعمقي ... ثم اشرع
مسائك طهر سيدتي...