دعينا نستبشر خيراً أولاً، ونستشرفُ تصوّراً أفضل لأسوء ما يمكن أن يكون، وانظري فيما أقول :
الدنيا بدونكِ لا تعني لكِ شيئاً، وأنتِ بدونِ حلمكِ لن تنتمي لذاتِك، وذاتكِ لن تكون لها قيمةً عند غيركِ إذا فقدَت قيمتها عندك، وقيمة الذات بِما جُبِلَت عليها وما اكتسبت.