عرض للطباعة
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف الحال يا اعضاء احلى منتدى على النت
لطالما اسمع فلان يقول لي فلان لعبت فيه طيبته الزائده فيدور في ذهني هل الطيبه لها حدود ؟
او اسمع فلان طيب وينضحك عليه هل الطيبه اصبحت غباء بزمننا؟
او فلان طيب ومايزعل هل الطيبه تجر على صاحبها من يستغلها ؟
هل الطيبه وتسامح اصبحت ضعف شخصيه وعيب لصاحبها ؟
أكـــــيد لا
لأنــــة الـــقلب الـــطيب لا يــدل دائــما ع ضــعف الـــشخصية
فمــن يـــمتلك قــلب طــيب هــنيئا" لـــه
ومـــن يطلق هـــذة الـــصفه علــية يـــكون قـــلبة قــاسي
ولا يـــعرف الــــرحـــمة
ولا ننســـى طـــبعا" أن تكـــون ضــمن الـــمعقول
تحـــياتـــي
http://www.jo1jo.com/vb/picture.php?...pictureid=8288
الطيبة عمرها ما كانت ضعف ابدا
بس ما لازم الطيبة تكون مع اي انسان
الطيبة للي يستحقها
تحياتي
[IMG]http://upload.*************/images/x2mkz8wacct87217xe.gif[/IMG]
طرح موفق
ولن ازيد على ماتحدثن به اخواتي
الطيبه لا يمكن ان تكون ضعفا
الف شكر وكل الاحترام
الطيبه اجمل شئ فى الانسان
المخلص الذى يعرف بالادب والاخلاق
وحب الخير للجميع
يتعمل معك بكل بسطة
ومستحيل اى شئ يزعلوا على طول يسامح
بس للاسف فى هذا الزمن
بيدس على ولا يتعمل اله اى حساب
اسفه على ردى
طرح رائع لكي كل الشكر
تحيتي واحترامي
شكرا على المرور الرائع
تحياتي للجميع
عمرها طيبة القلب ما كانت ضعف شخصيه بس المقوله هاي للاسف انتشرت لانو الناس صارت تتداول كلمة ضحكت على فلان خدعت فلان كذبت عل فلان وصدقني فالناس صارت تحرص من الاسترسال بالطيبه ..
وكمان الطيبه ما الها حد وقال الله تعالى {لَقَدْ جَاءكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ}
فكان صلى الله عليه وسلم من الرحمه والرأفه ما لم يكن له حد بل شملت الايات كل المؤمنين فالاصل ان تكون الطيبه موجوده ولكن استغل الناس هذه الطيبه على تواتر الزمن فصارت الناس في الوقت الحاضر تخاف تبين طيبتها على بعض علشان ما يسموه مغفل او اهبل ..
ففي وقتنا الحاضر يظهر الناس الحرص ولكنهم يخبؤون الطيبه في قلوبهم
الف شكر على طرحك القيم
دمتي بالف خير وعافيه
للآسف الطيبه ماعادت تنفع بزمنا هاد
والطيبين مالهم مكان بهيك دنيا ,, لآنها دنيا ذئاب بشريه
الف شكر للطرح
أختي الكريمة
كلنا نحمل طيبة القلب .... هذا لا شك فيه ولكن نكابر في بعض الاحيان حين يتملكنا الغرور بتفضيل بعضنا عن الاخرين لعمل نجحنا به أو بالتحديد أسأنا به لاحدهم وتقبل الاخر ذلك بكل سرور وترحاب ....
ان طيبة القلب أختي هي عنوان القوة والاحترام وحُسن التصرف للرد على من هم صغارٌ بتعاملهم وتصرفاتهم وحبهم للظهور بمظهر من يمسك الخيوط بيديه ..... وفي الحقيقة ما بين يدية ما هو الا خيوط وهمية نسجها بأحلامه ليداري فشله امام نجاح الاخرين .....
وطيب القلب أختي عنوانه التسامح من موقع قوة لانه يملك عقلاً يفكر بعواقب الامور ولا يرضى أحراج الاخرين العاملين على أحراج غيرهم بكلماتهم التي تخرج من أفواههم ولا تدري عقولهم وقلوبهم معانيها ....
وهذا الامر تفشى في مجتمعات الشباب لاسبابٍ معروفة وبعيدة عن الاهداف السامية للاحترام المتبادل ويتبعوا بذلك التقليد الاعمى لمظاهر حُب الظهور وأكتساب قلوب الاخرين بأظهار ما يعتقدون أنهم يمسكون بزمام الامور وهم الاقدر على أكتساب قلوب الاخرين والتلاعب بها كيفما شأوا ... ولكنهم نسوا ان تلك الامور ستنهار وبكل سهولة لدى المواجهة الحقيقة التي كانت غائبة عن ذهنهم او هم من غيبها قصداً حين يبتعد الاخرون عنهم بسبب تصرفاتهم الغبية والغير مسؤولة .....
تحياتي اختي ولنظهر طيبة القلب بالصدق بتعاملاتنا .....