إماراتية تقيم فندقاً للحيوانات الأليفة
احبتي في الله عندي سؤال الى كل اثرياء المسلمين واليكم احبتي في المنتدى
محيرني كتير اولا اسمعوا (انا والله ببكي )
اصبرو حتى امسح دموعي حتى ارى الحروف واكتب
إماراتية تقيم فندقاً للحيوانات الأليفة
اما راتيه تنشيء فندقا للحيوانات هههههههههههههههه الله اكبر وشوة احنا رؤفييييييين بالحيوانات!
حولت الاماراتية عفراء الظاهري شغفها بالقطط والكلاب الى مشروع تجاري عن طريق انشاء فندق خاص لايواء الحيوانات الاليفة وسمته «الغيمة تسعة للعناية بالحيوانات الاليفة». وتنبع هذه الفكر من ضرورة الاهتمام بهذه المخلوقات التي يتم التخلي عنها في الشارع من طرف المسافرين، او يتم التخلي عنها بعدما يصيبها العجز.
وقالت الظاهري الطالبة بالكلية الاوروبية في الامارات تخصص ادارة فنادق وسياحة لصحيفة «الاتحاد» الاماراتية: تحركني عاطفة قوية نحو الحيوانات، ربما من المفارقة بيننا وبينهم، فالإنسان يستطيع ان يعبر عن شعوره، يستطيع ان يتحدث عن جوعه، وعطشه، وعن عجزه، بينما الحيوان ليست له هذه القدرة على الافصاح على ما يختلج مشاعره من حزن وقلق
آآآخ يا جولت عفراء الظاهري لو رحمتي هذا الطفل اقسم بالله اني ابكي دموع الحزن الان
أكثر من 29 ألف طفل صومالي ماتوا خلال أيام بسيطة.. فهل من مجيب؟؟
انثروا القمح على رؤوس الجبال لكي لا يقال جاع طير في بلاد المسلمين!! (عمر بن عبد العزيز).
أقرأ تلك العبارة مرارا وتكرارا، وأشاهد أما ينفطر قلبها على طفلها الذي يموت جوعا ولا حول لها ولا قوة!!
ليتك ترى يا عمر حال المسلمين الآن.. ليتك تعلم يا عمر أن البعض لا يستطيع النوم بعد السحور؛ بسبب التخمة ويشكو من الخمول بعد الإفطار لتناوله الكثير من الطعام.
رأينا الجوع يفتت أكباد أطفال المسلمين ويمزق أحشاءهم والعالَم الإسلامي يصم آذانه عنهم ويغمض جفونه.. واجبنا أن نتكاتف؛ لنكون كالجسد الواحد، وننقذ إخواننا في أرض الصومال.
اااااااااااااااااااااااه تذكرت السؤال
اولا للاخت جوليت الاماراتيه وامثالها الاغنياء عفوا الاثرياء العرب
ايهما احق
هذا الكلب
ام هذا الطفل المسلم الجائع الصومالي
فشو غلي حتى اترك البكاء
عاطف الجراح
