الماشروم(الفطر
فهو يحتوي على معدن السيلينيوم، كما
يحتوي على مضادات الأكسدة، و قد تم ربط
انخفاض مستويات السيلينيوم إلى زيادة خطر
الانفلونزا الشديدة، كما تلعب مجموعة
فيتامينات (ب) الريبوفلافين و النياسين
الموجودة في الماشروم دوراً في الحفاظ على
سلامة و قوة جهاز المناعة، و قد أظهرت
دراسات أجريت على الحيوانات أيضا أن يكون
الماشروم مضاد للفيروسات ومضاد للبكتريا ، و آثاراًمضادة للأورام.
المحار
و ذلك بفضل معدن الزنك الموجود في المحار،
وقد ارتبطت مستويات الزنك المنخفضة مع
العقم عند الذكور. و للزنك بعض التأثيرات
المضادة للفيروسات، كما أنه مهم لعدة مهام
للجهاز المناعي بما في ذلك شفاء الجروح.
من الأطعمة أيضاً الغنية بالزنك: الكبد، اللحوم
الحمراء، البط، الديك الرومي، العدس، القرع، و بذور السمسم.
البطيخ
مرطب و منعش، و هو غني بالعديد من
مضادات الأكسدة القوية، و يحتوي على
الجلوتاثيون. و هو يساعد على تقوية جهاز
المناعة حتى يتمكن من مكافحة الأمراض.
الملفوف:
و هو مصدر آخر للجلوتاثيون المعروفة لتقوية
المناعة، و إضافة الملفوف (الأبيض أو الأحمر)
يساعد على تسرب مضادات الأكسدة منه و
يعمل على زيادة قيمة وجبتك الغذائية.
اللوز:
تناول حفنة من اللوز تساعد جهازك المناعي
للتخلص من آثار الإجهاد و التوتر، فربع كوب
من اللوز يحتوي تقريباً على 50% من الكمية
التي يُنصح بتناولها يومياً من فيتامين (ه) (
Vitamin E) و الذي يساعد على تقوية
المناعة. كما يحتوي اللوزعلى الريبوفلافين
والنياسين و هما من مجموعة فيتامينات (ب)
التي قد تساعدك على استعادة توازنك من آثار الإجهاد.
الجريب فروت:
يحتوي على كمية جيدة من فيتامين C. كما
يحتوي على الفلافونويد، و هي مركبات طبيعية تقوي المناعة.
أطعمة أخرى غنية بفيتامين C: البرتقال ،
اليوسفي، البطاطس، الفلف الأخضر، الفراولة، و الأناناس.
جنين القمح:
هو جزء من بذور القمح التي تغذي بذور القمح
الصغيرة، لذلك فهو كامل من المواد المغذية. و
يحتوي على الزنك، ومضادات الأكسدة،
وفيتامين (ب) من بين الفيتامينات والمعادن
الحيوية الأخرى. كما يقدم مزيج جيد من
البروتينات والألياف والدهون المفيدة، يمكن
إضافة جنين القمح إلى المخبوزات أو استبداله بالدقيق.
الزبادي قليل الدسم:
خاصة الذي يحتوي على الخمائر الطبيعية (
Probiotics) بعض الباحثين يعتقدون انها تحفز
الجهاز المناعي لمحاربة المرض. وقد وجدت
الدراسات أيضاً في الآونة الأخيرة وجود صلة
بين انخفاض مستويات فيتامين د وزيادة خطر البرد والانفلونزا.
الثوم:
يحتوي على العديد من مضادات الأكسدة و
التي تقوي جهاز المناعة، و من بين البكتريا
التي يقاومها الثوم بكتريا تسمى H.pylori و
هي المسؤلة عن قرحة و سرطان المعدة.
السبانخ:
السبانخ غنية بالمغذيات، تحتوي على حمض
الفوليك الذي يساعد الجسم على انتاج خلايا
جديدة وإصلاح الحمض النووي DNA. و تحتوي
أيضاًعلى الألياف والمواد المضادة للأكسدة و
فيتامين (ج)، وأكثر من ذلك. و يُنصح بتناول
السبانخ نيئة أو مطبوخة قليلا للحصول على أكبر قدر من الفائدة.
الشاي:
أخضر كان أو أسود فكلاهما غني بالبوليفينول
والفلافونويدات المكافحين للأمراض كما تعمل
هذه المواد على التخلص من المواد الضارة من الجسم Free radicals .
البطاطا:
و الجزر و الزعتر الطازج و السبانخ أيضاً
يحتوون على مادة البيتا كاروتين المضادة
للأكسدة، البطاطا الحلوة تحتوي أيضاً على
فيتامين (أ) (A)، الذي يعمل على ابطاء عملية
الشيخوخة، و يقلل من خطر بعض أنواع السرطان.
البروكلي:
من أساسيات الأطعمة المقوية للمناعة، ، و
ه كامل العناصر الغذائية التي تحمي الجسم
من التلف. و يحتوي على فيتامينات أ ،
وفيتامين ج ، والجلوتاثيون.
البلسان:
استُخدم كثيرا في الطب الشعبي، وُجد أن
هذه الثمار الداكنة من التوت غنية بالمواد
المضادة للأكسدة، و لديها القدرة على محاربة الالتهاب.
العنب البري:
التوت الصغير الداكن اللون غني بمواد مضادة
للأكسدة تسمى الانثوسيانين التي قد تساعد
في مكافحة الشيخوخة والمرض.
السلمون، الماكريل و التونة:
تحتوي على أحماض الأوميجا الثلاثية الدهنية،
و التي تعمل على تقوية المناعة
