إستباق الأوهام و تدمير العوام
بسم الله الرحمان الرحيم وصلى الله و سلم على اشرف المخلوقين واله وصحبه وسلم تسليم
اما بعد:
للوصول إلى الحقيقة في حقول الكذب يجب علينا التعامل مع الإعلام في
زمننا هذا بنوع من الحذر الدائم و اليقظة المستمرة ومن منطلق المفهوم الجوهري لا المفهوم السطحي. ولأننا ببساطة
أصبحنا نعيش نوعا من انعدام الثقة في المحطات الإعلامية وفي من يعارض الأنظمة الدكتاتورية معارضة نزيهة أو
معارضة تحمل في طياتها أجندة صهيونية وبما أن الأمور قد التبست على المشاهد. مما أدى إلى خطورة المعارض أكثر
من المؤيد لهذه الأنظمةوللحفاظ على سلامة أذهاننا من هذه المحطات المثيرة، وتجنب الوقوع في وقعتها الخافضة الرافعة
يجب علينا أولا أن نعرف دور كل من يظهر على هذه المحطات، ومعرفة خلفياته قبل معرفة ما نطق به حتى نأخذ من
تصريحاته ميزانا حقيقيا لمدى مصداقيتها. وعلى سبيل المثال،نجد أن الإعلام المرئي و المكتوب أصبح يقدم لنا كما هائلا
من المؤسسات التي أصبحت فارغة من محتواها إلا انه يمكننا حصرها في خمسة أقسام : الديني و الحقوقي و الصحي و
التنموي ثم السياسي الذي تمكن من الركوب على كل هذه المؤسسات ليضفي عليها نوعا من الكسوف السياسي القذر، مما
افقدنا الثقة في كل ما جاءت به هذه المؤسسات و المحطات الإعلامية التي تقودنا إلى استباق الأوهام وتدمير العوام.
رد: إستباق الأوهام و تدمير العوام
بالنهايه لايصح الا الصحيح واصبح المواطن العربي او القارئ
لهذه الصحف ذو وعي كبير
يعطيكي الف عافيه
رد: إستباق الأوهام و تدمير العوام
يعطيييييييييييييييييييييييييييييييييييك الالاف من العوافييييييييييييييييييييي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رد: إستباق الأوهام و تدمير العوام
كلام في الصميم ...
الف شكر على ما قدمتي
رد: إستباق الأوهام و تدمير العوام
لطالما عولنا على الاغلبيه الصامته بأن تقول كلمتها وبهذا نعلم تمام العلم بأن المشاهد للاحداث يرى بأن المذكورين لا يهمهم السياسه واتباعها على قدر ما يهمهم الامن وتبعاته
دمتم بخير
رد: إستباق الأوهام و تدمير العوام
يعطييييييييييك الالاف من عافيه
رد: إستباق الأوهام و تدمير العوام
مشكووووووووووووووووووووووووور
رد: إستباق الأوهام و تدمير العوام
شكرا لمروركم على موضوعي وهذا شرف لي ووسام على صدري
رد: إستباق الأوهام و تدمير العوام
السلام عليكم و رحمة الله
للوصول إلى الحقيقة في حقول الكذب يجب علينا التعامل مع الإعلام في زمننا هذا بنوع من الحذر الدائم
و اليقظة المستمرة.
كلام جميــــــــــــــــــــــــــــــــل....
ولأننا ببساطة
أصبحنا نعيش نوعا من انعدام الثقة في المحطات الإعلامية وفي من يعارض الأنظمة الدكتاتورية معارضة نزيهة أو معارضة تحمل في طياتها أجندة صهيونية وبما أن الأمور قد التبست على المشاهد.مما أدى إلى
خطورة المعارض أكثر من المؤيد لهذه الأنظمة...
كلام أجمـــــــــــــــــــــــــــــــل....
يجب علينا أولا أن نعرف دور كل من يظهر على هذه المحطات، ومعرفة خلفياته قبل معرفة ما نطق به حتى نأخذ من تصريحاته ميزانا حقيقيا ’’’
كيف يمكن ذلك و الجميع يدرك أن الإعلام كان دائما و لا يزال لا يروج إلا لما يخدم أهدافه و مصلحة من هم
وراءه...
من هنا
ألا ترى معي أن المشكل الأساسي والجوهري هو في العقل العربي نفسه ؟
فكيف نقول عمن تظاهر و آنتفظ وأحرق نفسه وكسر بيته و شرد أسرته و داس على أعرافه وأحرق الأخضر
واليابس ليمكن في بلده ديمقراطية آمن بها بعد أن زينها له الغرب ليعشقها هو v<b>l ويحاول الوصول
إليها بشتى الوسائل حتى ولو كان من ضمن هذه الوسائل ما كان بلأمس القريب هو نفسه يجاهد ضده للوصول الى مراتب سياسية لن ننتظر منها إلا أتصنع منه دكتاتوريا بالألوان .. ألا و هو استعمال المال في شراء الذمم ... شيمة لن تزول ما دمنا لم نعد الى اللـــــــــــــــــــــــه سبحانه وتعالى ونتقيد بتعاليم ديننا الحنيف الذي هو ما يحسدنا عليه الغرب و يحاول ساعيا bv التأثير علينا بكل الوسائل.
فلسان حاله يقول لنا نحن معشر المسلمين (حتى نرضى عنكم احرقوا قرآنكم -[المصحف الشريف]- واعتمدوا هذه الديمقراطية التي صنعناها على مقاسكم 411223 لتفوزوا برضانا و سخط خالقكم).
قال تعالى (ويمكرون ويمكر الله و الله خير الماكرين) صدق الله العطيم
1222140