فضيحه وحقيقيه المنجم الفلكي ياسر الدغستاني
على الرغم من متابعة العديد من الناس للأبراج فقد نجح هؤلاء المنجمون كأمثال ياسر الدغستاني وغيرهم ممن يتبعونه في أقناع الكثير من الناس بالطرق ملتوية محتاله في المتابعه.
وبعد متابعتي الطويله للأبراج كشفت أن الأبراج ماهي إلا حيل أستخدمها ياسر وأمثاله لكسب المال من البعض ببث أكاذيبهم وزجها في العقول والأعلام.
وقد أستخدموا هذا العلم وقد خفي على المتابعين طريقة الكتابة وقد يخالف للعلوم الأخرى بالنهج وعدم الوضوح للقراء.
فقد أستخدم البعض من الفلكيين متابعة تصرفات مواليد أشخاص لدائرة معينه وقد قسم البعض منهم المواليد لثلاث أقسام من كل شهر العشرية الأولى والعشريةالثانية والعشرية الثالثة
وقد قاسوا تصرفات هؤلاء الأفراد المختبرين وقد دونوها في كتب مراجعهم و لم نرها وقد ظنوا بهذا التدوين ينطبق على الجميع لكل مولود ولد في نفس الشهر واليوم مهما أختلفت السنة ونسوا الحظ والرزق الذي يختلف من شخص لشخص حتى وأن أنتسبوا هؤلاء المجموعه لبرج واحد
وقد تفاخر بنفسة وشهادتة بعلم الفلك العراف والمشعوذ ياسر الدغستاني بكذبة وحيلة الكثيرة على القراء بتحريفة لكلام الله (القرآن) أطهر من ماعلى الأرض لجذب الناس وسحبهم إلى أكاذيبه لكسب المال الحرام والضحك عليهم .
وقد نسي أن هذه الشهادة والحيل والضلال لن تغني له من الله شيئا وقد تخفى للأعضاء بأسم يسبق لأسمه لتطمين القلوب أنه من أصحاب الدين لحمله أسم روحاني وهو من المشعوذين والمضللين للحقائق والعياذ بالله.
فضيحه وحقيقيه المنجم الفلكي ياسر الدغستاني
الدال على الخير كفاعله
الله يحفظنا ويحفظ اخوان واخواتنا المسلمين من امثال هؤولاء
