عدة آلاف من الشباب العُزّل الذين لا ناصر لهم
يخرجون من بيوتهم يدافعون عن ثالث الحرمين الشريفين الذي هو مسؤولية 1.6 مليار مسلم حول العالم …

بأيديهم الخاوية يدافعون عن بيت المقدس , وقد قوبلوا بالرصاص والغاز والاعتقالات وبالضرب ولا زالت الاحداث جارية والاسقاطات بحقنا تتوالا
وها نحن وحكامنا وجيوشنا نتفرج وكأن الامر لا يعنينا ..!
ماذا بعد يا أمّة محمد …