خطأ إملائي منتشر ... الرجاء الإنتباه

[أحمد عطاالله النعسان]

هناك خطأ إملائي منتشر وهو [خطأ في حق الله سبحانه وتعالى] نحن نكتباللهم صلي على محمد) وهذا خطأ! لأن الياء في"صلى"ياء تأنيث "تعالى الله عن ذلك علوآ كبيرآ" الصحيح كتابةاللهم صلِّ على محمد) انشرها ولا تكتمها فمن كتم علمآ يلجم بلجام من النار

[محمد الدراوشه]

جزاك الله كل الخير وبارك بجهودك الطيبه

[رمز الوفاء]

بارك الله فيك
على التنبيه
وجزاكِ الله خير الجزاء
أن شاء الله فى ميزان حسناتك
[IMG]http://dc03.***********/i/01751/u674s73prh3c.gif[/IMG]

[هدى الرحمان]

جزيت خيرا اخي الفاضل للتنبيه
بارك الرحمن فيك
ووفقك لكل مايحبه ويرضاه

[hamsat.masa]

بارك الله فيك يا اخي
بالفعل هذا الخطأ أقع فيه كثرا
جزيت عنا خير الجزاء لتنبيهك لنا

دمت بخير

[سمير محمود ابوزيد]

جزاك الله خيراً أخي الكريم وبارك الله فيك

في ميزان حسناتك الى يوم الدين .

[الاسطورة]

جعله الله لك في ميزان حسناتك
بوركت جهودك الطيبة
دمتم بحفظ الله ورعـايتــــه...!!

اختكم بالله

[عماد الشريف]

هناك خطأ إملائي منتشر وهو [خطأ في حق الله سبحانه وتعالى] نحن نكتباللهم صلي على محمد) وهذا خطأ! لأن الياء في"صلى"ياء تأنيث "تعالى الله عن ذلك علوآ كبيرآ" الصحيح كتابةاللهم صلِّ على محمد) انشرها ولا تكتمها فمن كتم علمآ يلجم بلجام من النار

أخي الكريم أحمد جزاك اللّه خيرًا تأمّل في قوله تعالى:"
((قَالَتْ نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ))
و {النَّمْلِ} : اسم جنس لحشرات صغيرة ذات ستة أرجل تسكن في شقوق من الأرض. وهي أصناف متفاوتة في الحجم، والواحد منه نملة بتاء الوحدة، فكلمة نملة لا تدل إلا على فرد واحد من هذا النوع دون دلالة على تذكير ولا تأنيث فقوله: {نَمْلَةٌ} مفاده: قال واحد من هذا النوع.
واقتران فعله بتاء التأنيث جرى على مراعاة صورة لفظه لشبه هائه بهاء التأنيث وإنما هي علامة الوحدة والعرب لا يقولون: مشى شاة، إذا كان الماشي فحلا من الغنم وإنما يقولون: مشت شاة، وطارت حمامة، فلو كان ذلك الفرد ذكرا وكان مما يفرق بين ذكره وأنثاه في أغراض الناس وأرادوا بيان كونه ذكرا قالوا: طارتْ حمامة ذكرٌ, ولا يقولون طار حمامة، لأن ذلك لا يفيد التفرقة أنتهى .
قلت: ألا ترى معي أنه لا يصلح أن تكون علامة على كون الفاعل أنثى....
من التحرير والتنوير للعلامة ابن عاشور رحمه الله .
_______________

[ابو عبد الله محمود]

أخي الكريم أحمد جزاك اللّه خيرًا تأمّل في قوله تعالى:"
((قَالَتْ نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ))
و {النَّمْلِ} : اسم جنس لحشرات صغيرة ذات ستة أرجل تسكن في شقوق من الأرض. وهي أصناف متفاوتة في الحجم، والواحد منه نملة بتاء الوحدة، فكلمة نملة لا تدل إلا على فرد واحد من هذا النوع دون دلالة على تذكير ولا تأنيث فقوله: {نَمْلَةٌ} مفاده: قال واحد من هذا النوع.
واقتران فعله بتاء التأنيث جرى على مراعاة صورة لفظه لشبه هائه بهاء التأنيث وإنما هي علامة الوحدة والعرب لا يقولون: مشى شاة، إذا كان الماشي فحلا من الغنم وإنما يقولون: مشت شاة، وطارت حمامة، فلو كان ذلك الفرد ذكرا وكان مما يفرق بين ذكره وأنثاه في أغراض الناس وأرادوا بيان كونه ذكرا قالوا: طارتْ حمامة ذكرٌ, ولا يقولون طار حمامة، لأن ذلك لا يفيد التفرقة أنتهى .
قلت: ألا ترى معي أنه لا يصلح أن تكون علامة على كون الفاعل أنثى....
من التحرير والتنوير للعلامة ابن عاشور رحمه الله .
_______________

جزاكم الله تعالى خير الجزاء

فقد استفدنا منكما

بارك الله تعالى فيك